MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن ( الكبائر من المعاصي والذنوب)
11 يوليو، 2016
خطبة عن ( كبائر المعاصي والذنوب )
11 يوليو، 2016

خطبة عن ( الكبائر من الذنوب )

11 يوليو، 2016

                                               الخطبة الأولى  ( الكبائر من الذنوب )

 الحمد لله رب العالمين ..اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله واصحابه أجمعين

                                                   أما بعد   أيها المسلمون

 قال الله تعالى : { إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا) النساء 31، وقال الله تعالى : ( الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى ) (32) النجم

إخوة الإسلام

ونستكمل حديثنا عن كبائر الذنوب : فمن الكبائر الخوض في الأعراض : فقد رواى الحاكم : (وَإِنَّ أَرْبَى الرِّبَا عِرْضُ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ }.. ومن الكبائر ما رواه الإمام أحمد : (عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ « ثَلاَثَةٌ لاَ تَسْأَلْ عَنْهُمْ رَجُلٌ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ وَعَصَى إِمَامَهُ وَمَاتَ عَاصِياً وَأَمَةٌ أَوْ عَبْدٌ أَبَقَ فَمَاتَ وَامْرَأَةٌ غَابَ عَنْهَا زَوْجُهَا قَدْ كَفَاهَا مُؤْنَةَ الدُّنْيَا فَتَبَرَّجَتْ بَعْدَهُ فَلاَ تَسْأَلْ عَنْهُمْ وَثَلاَثَةٌ لاَ تَسْأَلْ عَنْهُمْ رَجُلٌ نَازَعَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ رِدَاءَهُ فَإِنَّ رِدَاءَهُ الْكِبْرِيَاءُ وَإِزَارَهُ الْعِزَّةُ وَرَجُلٌ شَكَّ فِى أَمْرِ اللَّهِ وَالْقُنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ». ومن الكبائر ما رواه أبو داود في سننه : (أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ وَالْمَرْأَةَ بِطَاعَةِ اللَّهِ سِتِّينَ سَنَةً ثُمَّ يَحْضُرُهُمَا الْمَوْتُ فَيُضَارَّانِ فِى الْوَصِيَّةِ فَتَجِبُ لَهُمَا النَّارُ) قَالَ وَقَرَأَ عَلَىَّ أَبُو هُرَيْرَةَ ( مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ)،  ومن الكبائر : الغلول ،وهو:  أخذ ما يؤتمن عليه..قال تعالى : (وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) آل عمران (161) ، وفي البخاري : ( حَدَّثَنِى أَبُو هُرَيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ قَامَ فِينَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ الْغُلُولَ فَعَظَّمَهُ وَعَظَّمَ أَمْرَهُ قَالَ « لاَ أُلْفِيَنَّ أَحَدَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى رَقَبَتِهِ شَاةٌ لَهَا ثُغَاءٌ عَلَى رَقَبَتِهِ فَرَسٌ لَهُ حَمْحَمَةٌ يَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَغِثْنِى . فَأَقُولُ لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ . وَعَلَى رَقَبَتِهِ بَعِيرٌ لَهُ رُغَاءٌ ، يَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَغِثْنِى . فَأَقُولُ لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ . وَعَلَى رَقَبَتِهِ صَامِتٌ ، فَيَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَغِثْنِى . فَأَقُولُ لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ . أَوْ عَلَى رَقَبَتِهِ رِقَاعٌ تَخْفِقُ ، فَيَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَغِثْنِى . فَأَقُولُ لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ » وأَخْرَجَ مُسْلِمٌ وَغَيْرُهُ : ( أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :{ مَنْ اسْتَعْمَلْنَاهُ مِنْكُمْ عَلَى عَمَلٍ فَكَتَمَنَا مِخْيَطًا فَمَا فَوْقَهُ كَانَ غُلُولًا يَأْتِي بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ). ومن الكبائر ما رواه البخاري : ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صلى الله عليه وسلم   (ثَلاَثَةٌ لاَ يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَلاَ يُزَكِّيهِمْ ،وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ رَجُلٌ كَانَ لَهُ فَضْلُ مَاءٍ بِالطَّرِيقِ ،فَمَنَعَهُ مِنِ ابْنِ السَّبِيلِ ، وَرَجُلٌ بَايَعَ إِمَامًا لاَ يُبَايِعُهُ إِلاَّ لِدُنْيَا ، فَإِنْ أَعْطَاهُ مِنْهَا رَضِىَ ، وَإِنْ لَمْ يُعْطِهِ مِنْهَا سَخِطَ ، وَرَجُلٌ أَقَامَ سِلْعَتَهُ بَعْدَ الْعَصْرِ ، فَقَالَ وَاللَّهِ الَّذِى لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ لَقَدْ أَعْطَيْتُ بِهَا كَذَا وَكَذَا ، فَصَدَّقَهُ رَجُلٌ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً ) آل عمران 77. ومنها : الخيانة في الكيل والوزن ، قال تعالى : (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ.أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ.وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ ) الرحمن 7 : 9 ، ومن الكبائر : الكذب عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أَوْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ،قَالَ تَعَالَى:{ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ } الزمر 60 ،ولقوله صلى الله عليه وسلم عند البخاري : (مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ »             

                                              أقول قولي واستغفر الله لي ولكم

                                             الخطبة الثانية  ( الكبائر من الذنوب )

 الحمد لله رب العالمين ..اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله واصحابه أجمعين

                                                   أما بعد   أيها المسلمون

 ومن الكبائر سب أصحابه صلى الله عليه وسلم ومنع الزكاة، وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع القدرة، ونسيان القرآن بعد تعلمه، وإحراق الحيوان بالنار، وامتناع المرأة من زوجها بلا سبب وأكل لحم الخنزير والميتة .والنفاق. والطمع . والظلم . وعدم الرضا بالقضاء والقدر .واتباع الهوى  والْحَسَدِ .وَالْحِقْدِ. وَالرِّيَاءِ. وَالسُّمْعَةِ. وَالْعُجْبِ. وسوء الاخلاق. وتَعَلُّمُ الْعِلْمِ لِلدُّنْيَا. وروى الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :{ مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا مِمَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللَّهِ تَعَالَى لَا يَتَعَلَّمُهُ إلَّا لِيُصِيبَ بِهِ عَرَضًا مِنْ الدُّنْيَا لَمْ يَجِدْ عَرْفَ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ }.. ومن الكبائر: (كَتْمُ الْعِلْمِ )، قَالَ تَعَالَى: { إنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنْ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمْ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمْ اللَّاعِنُونَ } البقرة 159 ، ومنها : عَدَمُ الْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ  : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا } الاسراء (34) ، ومنها : مَحَبَّةُ الظَّلَمَةِ أَوْ الْفَسَقَةِ، وَبُغْضُ الصَّالِحِينَ) فقد أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { ثَلَاثٌ هُنَّ حَقٌّ : لَا يَجْعَلُ اللَّهُ مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الْإِسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ ، وَلَا يَتَوَلَّى اللَّهُ عَبْدًا فَيُوَلِّيهِ غَيْرَهُ ، وَلَا يُحِبُّ الرَّجُلُ قَوْمًا إلَّا حُشِرَ مَعَهُمْ } ، ومنها :أَذِيَّةُ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَمُعَادَاتُهُمْ ،فقد أَخْرَجَ الْبُخَارِيُّ : (عَنْ أَنَسٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :{ عَنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى 🙁 مَنْ أَهَانَ لِي وَلِيًّا فَقَدْ بَارَزَنِي بِالْمُحَارَبَةِ) ، ومنها : التَّغَوُّطُ فِي الطُّرُقِ ، قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :{ مَنْ سَلَّ سَخِيمَتَهُ عَلَى طَرِيقٍ مِنْ طُرُقِ الْمُسْلِمِينَ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }                             ونستكمل الحديث عن الكبائر .

                                                      الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

19 مارس، 2023

خطبة عن ( رَغِمَ أَنْفُهُ ) مختصرة


Read more
19 مارس، 2023

خطبة عن (الانتصار على أعداء الانسان في شهر رمضان)


Read more
19 مارس، 2023

خطبة عن (رمضان شهر الانتصار على أعداء الانسان)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن ( رَغِمَ أَنْفُهُ ) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (الانتصار على أعداء الانسان في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر الانتصار على أعداء الانسان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رَمَضَانُ شَهْرُ الصَّبْر)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن ( شهر رمضان شهر القرآن )
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (شهر رمضان نعمة)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (أفضل الأعمال في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (خير الأعمال في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (كيف تحقق التقوى من الصيام؟)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (الانتصارات والتمكين في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(رمضان شهر الانتصارات والتمكين)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر الخير)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (مع شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (صوم رمضان من أسباب العتق من النار)
    19 مارس، 2023
  • خطبة حول (علاقة رمضان بالقرآن) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر التغيير) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • خطبة عن (مرحبا شهر رمضان مرحبا)
    12 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (عقوبة المفطرين في شهر رمضان بغير عذر)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(مع الصحابة في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر القرآن)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(الصحابة في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (شهر رمضان شهر القرآن)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (مع القرآن في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • خطبة عن الصوم (إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا) مختصرة
    11 مارس، 2023
  • خطبة عن ( في رحاب شهر رمضان )
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (من مقاصد الصيام وحكمته) 1
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (من فضائل شهر رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر التوبة والغفران)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر التغيير)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (فضائل شهر رمضان)
    11 مارس، 2023

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace