MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن قوله تعالى (مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى)
13 يوليو، 2019
خطبة عن حديث (فَتَخْرُجُ بِطَاقَةٌ فِيهَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ)
20 يوليو، 2019

خطبة عن (لا تُفتنوا بقوة الكافرين وانشغلوا بإصلاح المسلمين)

13 يوليو، 2019

     الخطبة الأولى ( لا تُفتنوا بقوة الكافرين ،وانشغلوا بإصلاح المسلمين (فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                        أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (173) :(175) آل عمران

إخوة الإسلام

لقد فُتن في هذا الزمان الكثير من الناس بقوة الكافرين ، وعظّم البعض – من المسلمين- قوة أعدائنا من الكافرين ، وصار ينظر إليهم بمنظار من عنده القوة المطلقة ، والقدرة الكاملة ، وكأنهم أصبحوا على كل شيء قدير ، ويشعر في داخله أنهم بكل شيء عليم ، وأن عندهم من الاستخبارات ، والمعلومات ، ما يعلمون به كل شيء ، ولا يفوتهم شيء ، وهم يصّورون ويراقبون كل شيء ، ويحيطون علماً بكل الأمور، فجعلهم – والعياذ بالله – كالرب جل جلاله ، الذي هو بكل شيء عليم ، وعلى كل شيء قدير ، وما هذا إلا بسبب تعظيمهم لهم ، وخوفهم منهم ، وقلة خوفهم من الله ، ونسوا قول الله تعالى : ﴿ فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا ﴾ [النساء: 84]. فالواجب علينا – نحن المسلمين – أن نعلق قلوبنا بالله ، وأن نستمد قوتنا من الله ، ولا نخاف إلا من الله ، فإنه من خاف الله اتقاه ، ومن اتقى الله أكرمه الله ، ورفع قدره ، وأعلى مكانته ومنزلته  ، ولنحذر من تعليق القلوب بالمخلوقين ، والرهبة منهم ، أو خشيتهم كخشية الله أو أشد خشية ، فإن هذا هو الضلال المبين ، وهو الشرك الصريح ، قال الله تعالى : ﴿ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175]. فقوله تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ )، فقد جعل الله تعالى خوفه هو المطلوب، وخوف الله تعالى هو الواجب، وجعل نقيض خوفه أن يخاف الإنسان من المخلوق، فكأن قلب الإنسان إن سكنه خوف الله ،زال عنه خوف المخلوقين ، وإن خلا من خوف الله تعالى ، أصبح الإنسان يخاف من كل شيء، يخاف من كل المخلوقات، ليس فقط من الشيطان وأوليائه، بل يخاف من النجوم، ويخاف من الأمطار، ويخاف من العواصف، ويخاف من البحار، و…  

أيها المسلمون

ومن الملاحظ اليوم ، تفنن أعداء الإسلام في زرع الخوف في قلوب المسلمين، فيوجد على سبيل المثال أجهزة متخصصة لنشر الرعب بين الناس، ويوجد وسائل إعلام، وكتب، ومجلات، وأشرطة الفيديو، وكلها مخصصة لزرع المخاوف في نفوس الناس، وهذا ما يسمونه عندهم بالردع، الردع الذي يولد الخوف عند الإنسان ، بحيث لا يقوم بأي عمل، والغريب أن تجد كثيراً من الناس لا يخاف الله ، ولا يقيم وزناً للملائكة الكرام الكاتبين، ولا يقيم وزناً للرقيب العتيد الحاضر الموجود، ولا يقيم وزناً للصحائف التي يدونها الملكان، فالخوف من الله قد غاب عنه ، أو ضعف في قلبه- ولكنه يقيم ألف وزن للمخلوقين،  وهذا الخوف من أعداء الملة والدين قد أثقل كواهل المسلمين، وأصبح الواحد منهم لا يستطيع أن يصنع شيئاً لدينه ، لأنه مثقل بالأوهام والمخاوف من الأعداء ، فيا ليت خوفك من ربنا جل وتعالى، أو مراقبتك للملائكة عن يمينك وشمالك يكون كذلك، إذاً لأقلعت عن الذنوب والمعاصي، وما قارفتها سراً ولا علانية، أما هذا الخوف من المخلوقين، فهو يُخشى أن يكون قدحاً في التوحيد؛ لأنه أقعدك عن العمل الصالح، وأقعدك عن الطاعات، وصيرك إلى أن تتشبه أحياناً بغير المؤمنين وبالفاسقين ، وتتخلى عن سيماء الإيمان، وتتخلى عن نظرة المؤمن، وتتخلى عن جهاد المؤمن، وتتخلى عن نشر الدعوة، وتتخلى عن العلم، وتتخلى عن العمل في أوساط الناس

أيها المسلمون

فلنملأ قلوبنا خوفاً من الله وحده ، ولنتقرب إليه رغبة ورهبة ، حتى نكون من الموحدين لله، المتقين له ،الوجلين منه ،المعلقين قلوبهم به ، ومن الذين وصفهم الله بقوله تعالى : ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90]. وفي غزوة حمراء الأسد بعد ( أحد ) ، انتشرت الدعاية المرجفة، لتخيف المسلمين من قوة الكافرين ، فصبّرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد خرج المسلمون وهم  في جراحاتهم ، فقال الله تعالى :(إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (175) آل عمران  فقوة الكفار مهم تكن ، ومهما عظمت ، فهي ليست بشيء عند إيمانكم، وعددهم هش بالنسبة لصدقكم، وعدتهم هزيلة لحزمكم وصبركم ، قال الله تعالى : (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (139) آل عمران ، لذلك كان الخوف مذموما لأهل الإيمان، متنافيا مع ما يعتقدونه من نصرة ويقين وتمكين ، والخوف من المخلوقين لا يليق إلا بالنفوس الخاوية والمتعلقة بزهرات الحياة الدنيا . ولا زال الأعادي يجمعون لهذه الأمة ولإسلامهم ، وزلزلة عقيدتهم، لعلمهم أنها نبض الشجاعة، وآية التحدي والإصرار،،! ولا زال الله يعصمنا منهم ويرد كيدهم في نحورهم

وليعلم المسلمون أن الإيمان مصدر قوة ، ونافذة صبر وإقدام، يغذي الشجاعة القلبية، ويزيد من الحصن الخارجي ، وهو الدرع الملبوس للحماية والصيانة ، وقد كان صلى الله عليه وسلم أشجع الناس ، وأثبتهم قلبا إبان الفتن وشدائد الحروب، متوكلا على ربه، وينثر إيمانا مزلزلا  للخصوم ،    وقد صحت استعاذته صلى الله عليه وسلم من الجبن ، وهو في معنى الخوف والانقباض الحائل من كل خير وحرص ومواجهة ، ففي الصحيحين واللفظ للبخاري ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ « اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ » ، فالتعلق بالله يورث الثبات وبلوغ الشجاعة المانعة من الانزلاق في وادي الجبن والهلع المتزايد قال في الحديث : قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { شَرُّ مَا فِي الرَّجُلِ شُحٌّ هَالِعٌ ، وَجُبْنٌ خَالِعٌ }    أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي التَّارِيخِ وَأَبُو دَاوُد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا ،وقال العلامة ابن القيم رحمه الله : ( فإنَّ الشحَّ و الجبن أردى صفتين في العبد، ولا سيما إذا كان شحُّه هالعًا، أي ملقٍ له في الهلع، وجبنه خالعًا أي: قد خلع قلبَه من مكانه، فلا سماحة، ولا شجاعة، ولا نفع بماله، ولا ببدنه، كما يقال: لا طعنة ولا جفنة، ولا يطرد ولا يشرد، بل قد قمعه وصغّره وحقره ودساه الشح والخوف والطمع والفزع ).

                          أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

     الخطبة الثانية ( لا تُفتنوا بقوة الكافرين ،وانشغلوا بإصلاح المسلمين (فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                       أما بعد  أيها المسلمون    

وأما قول الله تعالى : ( فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (175) آل عمران ،أي : فلا تخافوهم الخوف الذي يمنعكم من قتالهم وجهادهم ،أو يجعلكم تجبنون عن قتالهم، هذا هو المنهي عنه، أما الخوف الذي يوجب الإعداد لهم ، وأخذ الحذر ، فهذا مطلوب ، فعلى المسلم أن يخاف شرهم ، وأن يحذر مكائدهم ، فيعد العدة، وعليه أن يعد العدة اللازمة من السلاح ، ومن الحرس ، ونشر العيون التي تعرف أحوالهم ، حتى لا يهجموا على المسلمين، ولهذا قال تعالى في محكم آياته : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا) (71) النساء ، وقال سبحانه : (وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً ) [النساء:102] ، فدل ذلك على أنهم مأمورون بأن يأخذوا حذرهم ، وأن يخافوا شر عدوهم ، ويخافوا مكائده،  فيكونون على حذر ، وعلى أهبة ،وعلى استعداد ،حتى لا يهجم عليهم العدو على غفلة ، وعلى غرة.

                                              الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
1

Related posts

31 يناير، 2023

خطبة عن حديث ( أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ) 


Read more
31 يناير، 2023

خطبة حول قوله تعالى ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي)


Read more
28 يناير، 2023

خطبة حول دعاء الرسول ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأَخْلاَقِ)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن حديث ( أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ) 
    31 يناير، 2023
  • خطبة حول قوله تعالى ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي)
    31 يناير، 2023
  • خطبة حول دعاء الرسول ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأَخْلاَقِ)
    28 يناير، 2023
  • خطبة حول معنى قوله تعالى ( وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ )
    24 يناير، 2023
  • خطبة عن العلم، وحديث( سَلُوا اللَّهَ عِلْمًا نَافِعًا، وَتَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ)
    21 يناير، 2023
  • خطبة عن: عمارة المساجد، وحديث ( أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ؟ )  
    18 يناير، 2023
  • خطبة عن (اللعب المباح واللعب المحظور)
    17 يناير، 2023
  • خطبة حول دعاء النبي ( اللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي وَأَنْتَ نَصِيرِي وَبِكَ أُقَاتِلُ )
    17 يناير، 2023
  • خطبة عن (كيف تكون وليا لله؟) 
    16 يناير، 2023
  • خطبة عن (احذر اللهو الباطل )  
    15 يناير، 2023
  • خطبة عن (من معجزات الرسول: امرأة رأت عجبا وكانت سببا )
    14 يناير، 2023
  • خطبة عن صلاح البال والحال ( كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ)
    14 يناير، 2023
  • خطبة عن (هل أنت قريب من الله؟) مختصرة 
    12 يناير، 2023
  • خطبة عن (طَائِرُك فِي عُنُقِك ) مختصرة
    12 يناير، 2023
  • خطبة عن (رَبِّي سَيَهْدِينِ ) مختصرة
    12 يناير، 2023
  • خطبة عن حديث (إِنَاءٌ كَإِنَاءٍ وَطَعَامٌ كَطَعَامٍ ) مختصرة
    12 يناير، 2023
  • خطبة عن (أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ ) مختصرة
    12 يناير، 2023
  • خطبة عن (ما يغضب رسول الله ) 
    12 يناير، 2023
  • خطبة حول حديث (أَمِيطِي عَنَّا قِرَامَكِ هَذَا ) 
    11 يناير، 2023
  • خطبة عن قوله تعالى ( لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ )
    10 يناير، 2023
  • خطبة حول حديث ( أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ )
    10 يناير، 2023
  • خطبة عن ( أعمال أغضبت رسول الله ) 
    9 يناير، 2023
  • خطبة عن (نعمة الأمن والعافية والقوت )
    8 يناير، 2023
  • خطبة حول حديث ( ما مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ)
    7 يناير، 2023
  • خطبة عن (المسلمون ودراسة التاريخ) (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا)
    5 يناير، 2023
  • خطبة عن الصدقة وحديث ( زَوْجُكِ وَوَلَدُكِ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتِ بِهِ عَلَيْهِمْ )
    3 يناير، 2023
  • خطبة عن ( إِنْ تَصْدُقْ اللَّهَ يَصْدُقْكَ ) 
    2 يناير، 2023
  • خطبة عن ( لا كرب وأنت رب )
    1 يناير، 2023
  • خطبة عن (إنها السننُ، إنها السننُ )
    31 ديسمبر، 2022
  • خطبة حول دعاء ( اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ )
    31 ديسمبر، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace