MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن قوله تعالى (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)
13 أبريل، 2019
خطبة عن حديث (لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ وَتَكْثُرَ الزَّلاَزِلُ)
13 أبريل، 2019

خطبة حول قوله تعالى: (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ)

13 أبريل، 2019

                                   الخطبة الأولى ( إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                     

                                              أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته على لسان نبيه يعقوب : (قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (83) وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَا عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ (84) قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ (85) قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (83) :(86)  يوسف

إخوة الإسلام

القرآن الكريم : هو حبل الله المتين ، وهو الذكر الحكيم ،والصراط المستقيم ،من عمل به أجر، ومن حكم به عدل ،ومن دعا إليه هدى إلى صراط مستقيم . القرآن الكريم : هو كتاب الله ، فيه نبأ ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم ،وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أذله الله ،القرآن الكريم: أساس رسالة التوحيد، والمصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة والهداية، والرحمة المسداة للناس، والنور المبين للأمة، والمحجة البيضاء التي لا يزغ عنها إلا هالك ، وموعدنا اليوم إن شاء الله مع آية من كتاب الله ، نتلوها ، ونتفهم معانيها ، ونسبح في بحار مراميها ، ونعمل إن شاء الله بما جاء فيها ، مع قوله تعالى : (قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (86)  يوسف ، فمن أقوال علماء التأويل والتفسير في هذه الآية الكريمة : جاء في تفسير الميسر: قال يعقوب : لا أظهر همِّي وحزني إلا لله وحده، فهو كاشف الضرِّ والبلاء، وأعلم من رحمة الله وفرجه ما لا تعلمونه. وقال الطبري : المعنى : إنما أشكو خبري الذي أنا فيه من الهمِّ ، وأبثُّ حديثي وحزني إلى الله . وعن قتادة : (قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (86)  يوسف،  ذكر لنا أن نبي الله يعقوب لم ينزل به بلاء قط إلا أتى حسن ظنه بالله من ورائه . وعن الحسن قال : قيل : ما بلغ وجد يعقوب على ابنه؟ قال : وجد سبعين ثكلى! . قال : فما كان له من الأجر؟ قال : أجر مئة شهيد . قال : وما ساء ظنه بالله ساعة من ليل ولا نهار . وعن حبيب بن أبي ثابت قال : بلغني أن يعقوب كبر حتى سقط حاجباه على وجنتيه ، فكان يرفعهما بخرقة ، فقال له رجل : ما بلغ بك ما أرى؟ قال : طول الزمان وكثرة الأحزان . فأوحى الله إليه : يا يعقوب تشكوني؟ قال : خطيئة فاغفرها . وعن مجاهد قال : حدثت أن جبريل أتى يوسف صلى الله عليه وسلم وهو بمصر في صورة رجل ، فلما رآه يوسف عرفه ، فقام إليه ،فقال : أيها الملك الطيب ريحه ، الطاهر ثيابه ، الكريم على ربه ، هل لك بيعقوب من علم؟ قال : نعم! قال : أيها الملك الطاهر ثيابه ، الكريم على ربه ، فكيف هو؟ قال : ذهب بصره . قال : أيها الملك الطاهر ثيابه ، الكريم على ربه ، وما الذي أذهب بصره؟ قال : الحزن عليك . قال : أيها الملك الطيب ريحه ، الطاهر ثيابه ، الكريم على ربه ، فما أعطي على ذلك؟ قال : أجر سبعين شهيدا .  وفي تفسير الكشاف : إني لا أشكو إلى أحد منكم ومن غيركم، إنما أشكو إلى ربي داعيا له وملتجئا إليه، فخلوني وشكايتي، وهذا معنى توليه عنهم، أي: فتولى عنهم إلى الله والشكاية إليه، وقيل: دخل على يعقوب جار له فقال: يا يعقوب، قد تهشمت، وفنيت، وبلغت من السن ما بلغ أبوك! فقال: هشمني وأفناني ما ابتلاني الله به من هم يوسف، فأوحى الله إليه: يا يعقوب، أتشكوني إلى خلقي؟ قال: يا رب، خطيئة أخطأتها فاغفر لي، فغفر له، فكان بعد ذلك إذا سئل قال: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ،

أيها المسلمون

لا تخلو هذه الحياة من كثير من المصائب والمحن والبلايا التي تصيب الإنسان ، فهذا يبتلى في إعاقة نفسه أو ولده، وذاك في ماله، وآخر في صحته، وآخر في راحته وباله، وآخر في تعسر زواجه، وهذا في طلاقه، وهذا في عقمه وحرمانه من الذرية، وذاك في فراق أهله وأحبته . وهنا لا يجد المرء المبتلى أمامه سوى شكوى يرفعها إلى ربه بكلتا يديه الضعيفتين لعلها تخفف عن نفسه،  فقد شاء المولى تبارك وتعالى أن يبتلي عباده كي يسمع شكواهم إليه، فالشكوى إلى الله هي من حقيقةِ التوحيد ،وهي من دلائلِ الإيمان ، وأنَّ العبدَ مُتعلقٌ بما يُمكنُ أنْ يكونَ سببًا في فلاحهِ ونجاحهِ، وفيها استغاثتهُ بمَن يُغيثهُ حقيقة، واستعانتهُ بمَن يُعينهُ حقيقةً،  وكان عمر -رضي الله تبارك وتعالى عنه- يقرأُ في صلاة الفجر هذه الآية العظيمة: {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ} ويبكي حتى يُسمعَ نشيجُهُ من آخرِ الصفوف. وفي سيرة الأنبياء والصالحين دروس للمصابين ،وهم يشكون ما أصابهم إلى ربهم فتكون عاقبة شكواهم سكون القلب وتفريج للكرب.  فهذا نبي الله يعقوب(عليه السلام) يقول لأبنائه:  “قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ” (يوسف:86).  فكأنه يقول لهم: إليكم عني، دعوني وربي ، فأنتم لا تعيشون مأساتي ،ولا تعلمون ما أحسّ به من أمل وتفاؤل وحسن ظن بالله ،  وكأنه يريد أن يقول: يا رب ، يامن إليك التجأت ، وبك اعتصمت، وعليك توكلت، وإليك ألقيت أمورى، فلا فارج لهمي ولا كاشف لبلواي إلا أنت، يا صاحب الركن الشديد ، أشهدك أنى قد آويت الى ركنك الشديد ، فارزقني حسن الشكاية ، ولا تحرمني منك حسن الكفالة والرعاية والستر و الكفاية. يا رب: ردني إليك ردا جميلا، وانسج لي حبلا جديدا من حبالك أمسك به واعتصم، يا رب : امنن على بفضل منك ورحمة ،وأنزل علي رحمة من رحماتك ،وكرما من كرمك، وحفظا من حفظك، فلا يكن لأحد بعدك سلطان علىّ. وصدق القائل إذ يقول :

 إذا أرهقتك هموم الحياة        ومسك منها عظيم الضرر

وذقت الأمرين حتى بكيت      وضج فؤادك حتى انفجر

وسدت بوجهك كل الدروب     وأوشكت تسقط بين الحفر

فيمم إلى الله في لهفة            وبث الشكاة لرب البشر

أيها المسلمون

هكذا قد جرت حكمته تعالى في عباده أنه خلقهم في كبد ، في مشقة وبلاء ، فرماح المصائب على العباد مصوبة ، وسهام البلاء إليهم مرسلة .. ولولا أن الدنيا دار ابتلاء ،لم يختبر فيها الأنبياء والأخيار .. فهذا آدم ( عليه السلام ) يعاني المحن إلى أن خرج من الدنيا ، وهذا إبراهيم (عليه السلام ) يكابد النار وذبح الولد ، وهذا يعقوب ( عليه السلام ) يبكي حتى ذهب بصره ، وهذا موسى ( عليه السلام ) يقاسي فرعون ويلقى من قومه المحن ، وهذا عيسى ( عليه السلام ) مطارد لا مأوى له ، وهذا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام يصابر ويبتلى بالفقر وبقتل عمه حمزة ، و.. وهكذا الأنبياء والرسل .. فلا يخلو الإنسان في هذه الدنيا من الشدائد وضيق الأمور والمصائب والبلايا والمحن ، فهذا مبتلي بفقد قريب أو موت حبيب ، وهذا بذهاب المال ، وآخر بمرض خطير ، وهذه متزوجة ، وأخرى معلقة ، وهذه لم تتزوج وتلك عقيم لا تنجب ، وهذا يتيم وآخر فقير ، وهذا وذاك .. من أنواع البلاء في المال والنفس والمسكن والوظيفة والزوجة والولد .. فإلى من يرجع أصحاب المصائب ؟ وإلى من يلجأ أرباب النوائب ؟ فالإنسان أمام هذه البلايا يحتاج إلى الشكوى ، والمكروب يستريح بالبث ، والشكوى تخفف الهم ، وتزيل الألم ..

                                          أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                 الخطبة الثانية ( إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                     

                                                     أما بعد  أيها المسلمون    

ومن المعلوم أن الشكوى نوعان: احدهما الشكوى إلى الله، والشكوى إلى الله ليست ضعفا ، بل الضعف إلى الله هو القوة ، لأن الشكوى إلى الله تحقق العبودية وتظهر الإنسان كما يريده ربه ، فالله يبتلي عبده ليسمع تضرعه إليه ، لأن الله يحب الشكوى إليه ولا يحب التجلد عليه ، وأحب ما إليه انكسار قلب عبده بين يديه ، وأن يتذلل إليه شاكيا فقره وحاجته وضعفه وعجزه وقلة صبره ، فأظهر التضرع والتمسكن عنده ..والنوع الثاني: شكوى المبتلى بلسان الحال أو المقال إلى الناس ، فالشكوى إلى الناس لا تزيد المصاب إلا شدة وجزعا ، كالعطشان الذي يشرب ماء البحر فأنى يروى ،قال عمر رضي الله عنه : ” ما في الشكوى أي – إلى من حولك – إلا أن تحزن صديقك وتشمت عدوك ” ، وقال الأحنف : ” شكوت إلى عمي في بطني فنهرني ، ثم قال : يا ابن أخي لا تشكو إلى أحد ما نزل بك ، فإنما الناس رجلان : صديق تسوؤه – بهذه الشكوى وتؤلمه – وعدو تسره ، يا ابن أخي : إحدى عيني هاتين ما أبصرت بهما سهلا ولا جبلا منذ أربعين سنة ، وما اطلعت على ذلك امرأتي ولا أحد من أهلي ” . ويقول ابن القيم : الجاهل يشكو الله إلى الناس ، وهذا غاية الجهل بالمشكو والمشكو إليه ، فإنه لو عرف ربه لما شكى ، ولو عرف الناس لما شكى إليهم ، ورأى بعض السلف رجلا يشكو إلى رجل فاقته ، فقال يا هذا : والله ما زدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك ! 

أيها المسلمون  

وقال بعض العلماء : وهذا لا يعني أنه لا يُشكَى إلى غير الله ؛ لأن في الشكوى تخفيفا وتسلية ، ما لم يكن الـتَّشَكِّي على سَبيل الـتَّسَخُّط ، والصبر والتجلّد في النوائب أحسن ،فقد شَكَا الصحابة الكرام رضي الله عنهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض ما يَجِدون ، ففي صحيح البخاري : (قَال خَبَّاب بْن الأرَتّ رضي الله عنه شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً لَهُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ ) ،وفي المسْنَد : قال الزبير بن عدي شَكونا إلى أنس بن مالك ما نلقى من الحجاج ! فقال اصبروا فإنه لا يأتي عليكم عام – أو يوم – إلاّ الذي بعده شرّ منه ، حتى تلقوا ربكم عز وجل . سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم ، وقال أبو طلحة رضي الله عنه شَكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجوع .. رواه الترمذي ،وقال الحارث بن يزيد البكري :(خرجتُ أشكو العلاء بن الحضرمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم) رواه الإمام أحمد ، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم يشكو جارَه ) رواه أبو داود ،وعند البخاري من حديث عَدِيّ بْن حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : (كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَهُ رَجُلانِ ؛ أَحَدُهُمَا يَشْكُو الْعَيْلَة ، وَالآخَرُ يَشْكُو قَطْعَ السَّبِيلِ ) والعَيْلة هي الفَقْر ،وقال القرطبي في تفسيره : فأما الشكوى على غير مُشْكٍ فهو السَّفَه ، إلاَّ أن يكون على وَجه البثّ والـتَّسَلِّي )

                                                         الدعاء

 

 

 

 

 

 

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
2

Related posts

25 مارس، 2023

خطبة عن (مع القرآن في رمضان)1


Read more
25 مارس، 2023

خطبة عن (مع القرآن في رمضان) 2


Read more
19 مارس، 2023

خطبة عن ( رَغِمَ أَنْفُهُ ) مختصرة


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن (مع القرآن في رمضان)1
    25 مارس، 2023
  • خطبة عن (مع القرآن في رمضان) 2
    25 مارس، 2023
  • خطبة عن ( رَغِمَ أَنْفُهُ ) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (الانتصار على أعداء الانسان في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر الانتصار على أعداء الانسان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رَمَضَانُ شَهْرُ الصَّبْر)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن ( شهر رمضان شهر القرآن )
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (شهر رمضان نعمة)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (أفضل الأعمال في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (خير الأعمال في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (كيف تحقق التقوى من الصيام؟)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (الانتصارات والتمكين في شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(رمضان شهر الانتصارات والتمكين)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر الخير)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (مع شهر رمضان)
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (صوم رمضان من أسباب العتق من النار)
    19 مارس، 2023
  • خطبة حول (علاقة رمضان بالقرآن) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر التغيير) مختصرة
    19 مارس، 2023
  • خطبة عن (مرحبا شهر رمضان مرحبا)
    12 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (عقوبة المفطرين في شهر رمضان بغير عذر)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(مع الصحابة في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر القرآن)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن(الصحابة في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (شهر رمضان شهر القرآن)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (مع القرآن في رمضان)
    11 مارس، 2023
  • خطبة عن الصوم (إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا) مختصرة
    11 مارس، 2023
  • خطبة عن ( في رحاب شهر رمضان )
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (من مقاصد الصيام وحكمته) 1
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (من فضائل شهر رمضان)
    11 مارس، 2023
  • 0
    خطبة عن (رمضان شهر التوبة والغفران)
    11 مارس، 2023

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace