MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (دروس تربوية من قصة موسى والخضر)
30 مايو، 2020
خطبة حول (السَّاعَةُ: مَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟)
30 مايو، 2020

خطبة حول قوله تعالى (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ)

30 مايو، 2020

              الخطبة الأولى ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                       أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ) (11) محمد

إخوة الإسلام

موعدنا اليوم إن شاء الله مع آية من كتاب الله ، نتلوها ، ونتفهم معانيها ، ونسبح في بحار مراميها ، ونعمل إن شاء الله بما جاء فيها ، مع قوله تعالى :  (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ) (11) محمد ، فقد جاء في سبب نزول هذه الآية : أنه لما قال أبو سفيان صخر بن حرب رئيس المشركين يوم أحد حين سأل عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وعن أبي بكر وعمر فلم يجب ، ففي صحيح البخاري : (… فَقَالَ أَبُو سُفْيَانَ أَفِي الْقَوْمِ مُحَمَّدٌ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، فَنَهَاهُمُ النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم – أَنْ يُجِيبُوهُ ثُمَّ قَالَ: أَفِي الْقَوْمِ ابْنُ أَبِى قُحَافَةَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ قَالَ أَفِي الْقَوْمِ ابْنُ الْخَطَّابِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ أَمَّا هَؤُلاَءِ فَقَدْ قُتِلُوا . فَمَا مَلَكَ عُمَرُ نَفْسَهُ فَقَالَ كَذَبْتَ وَاللَّهِ يَا عَدُوَّ اللَّهِ ، إِنَّ الَّذِينَ عَدَدْتَ لأَحْيَاءٌ كُلُّهُمْ ، وَقَدْ بَقِىَ لَكَ مَا يَسُوؤُكَ . قَالَ يَوْمٌ بِيَوْمِ بَدْرٍ ، وَالْحَرْبُ سِجَالٌ ، إِنَّكُمْ سَتَجِدُونَ فِي الْقَوْمِ مُثْلَةً لَمْ آمُرْ بِهَا وَلَمْ تَسُؤْنِي ، ثُمَّ أَخَذَ يَرْتَجِزُ أُعْلُ هُبَلْ ، أُعْلُ هُبَلْ . قَالَ النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم – « أَلاَ تُجِيبُوا لَهُ » . قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا نَقُولُ قَالَ :« قُولُوا اللَّهُ أَعْلَى وَأَجَلُّ » . قَالَ : إِنَّ لَنَا الْعُزَّى وَلاَ عُزَّى لَكُمْ . فَقَالَ النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم – « أَلاَ تُجِيبُوا لَهُ » . قَالَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا نَقُولُ :  قَالَ « قُولُوا اللَّهُ مَوْلاَنَا وَلاَ مَوْلَى لَكُمْ » ، وقال ابن عاشور في تفسيره : ومعنى الآية : أن الله ينصر الذين ينصرون دينه ،وهم الذين آمنوا ،ولا ينصر الذين كفروا به ، فأشركوا معه في إلهيته ، وإذا كان لا ينصرهم فلا يجدون نصيراً ،لأنه لا يستطيع أحد أن ينصرهم على الله ، فقوله تعالى : { وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ } أفاد شيئين :  أن الله لا ينصرهم ، وأنه إذا لم ينصرهم فلا ناصر لهم ، وفي حلية الأولياء لأبي نعيم حديث موقوف ( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْجَمَلِ جَعَلَ الزُّبَيْرُ يُوصِي بِدَيْنِهِ ، وَيَقُولُ : يَا بُنَيَّ ” إِنْ عَجَزْتَ عَنْ شَيْءٍ فَاسْتَعِنْ عَلَيْهِ بِمَوْلايَ ” ، قَالَ : فَوَ اللَّهِ مَا دَرَيْتُ مَا أَرَادَ حَتَّى قُلْتُ : يَا أَبَتِ ، مَنْ مَوْلاكَ ؟ قَالَ : ” اللَّهُ ” ،قَالَ :      فَوَ اللَّهِ مَا وَقَعْتُ فِي كُرْبَةٍ مِنْ دَيْنِهِ ، إِلا قُلْتُ : يَا مَوْلَى الزُّبَيْرِ ، اقْضِ دِينَهُ فَيَقْضِيَهُ ) ،وروى مسلم في صحيحه : (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ  : « .. اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِى تَقْوَاهَا وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاَهَا ) ،وفي تفسير ابن رجب قال : من حفظ حدود الله وراعى حقوقه، تولى الله حفظه في أمور دينه ودنياه، وفي دنياه وآخرته . وقد أخبر الله تعالى في كتابه أنه ولي المؤمنين وأنه يتولى الصالحين ، وذلك يتضمن أنه يتولى مصالحهم في الدنيا والآخرة، ولا يكلهم إلى غيره ، وعلى قدر اهتمام العبد بحقوق الله ومراعاة حدوده . واعتنائه بذلك وحفظه له يكون اعتناؤه به وحفظه له، فمن كان غاية همه رضا الله عنه وطلب قربه ومعرفته ومحبته وخدمته، فإن الله يكون له على حسب ذلك ، فالإنسان لا يؤتى إلا من قبل نفسه ولا يصيبه المكروه إلا من تفريطه في حق ربه عز وجل . قال الامام علي – رضي الله عنه -:  لا يرجون عبد إلا ربه ، ولا يخافن إلا ذنبه .  فما على المؤمن ،بعد أن يؤدي ما أمره الله به ،فيجده حيث أمره ، ويفتقده حيث نهاه ، إلا أن يتوجه إلى الله عز وجل ،في عسره ويسره ، في شدته ورخائه ، ويكون إقباله على الله أشد ، ودعاؤه إياه أقوى ، وطمعه في رحمته أوسع ، إذا ما أبتلي بشيء من الخوف ،أو الجوع ،أو نقص من الأموال أو الأنفس أو الثمرات، عندها فإن الله عز وجل يجيب مَن سأله، ويمنح من طلبه، ويعز من التجأ إليه؛ لأن من جعلَ ولاءه لله عز وجل بحق ،تولاه الله بنصره ،وحفظه ،بمنه وكرمه, فهو سبحانه يعز من والاه، ويذل من عاداه، نِعم المولى ونِعم النصير، قال الله تعالى : ( وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ) الحج/78.

وفي قصة سيدنا موسى عليه السلام مع فرعون، دليل وبرهان على أن الله ينصر أولياءه ، ويؤيد حزبه ، وينصر عباده المؤمنين ، فعندما قال مَن آمن مع موسى عليه السلام مِن بني إسرائيل في ذعر وخوف وهلع: ( قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ) الشعراء/61؛ فالبحر أمامهم وفرعون وجنده خلفهم، إلا أن موسى عليه السلام لم يأخذ برهة من الوقت ليجيبهم على ذلك، بل قال بلسان الواثق بنصر الله وتأيده له: ( قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ) الشعراء/62، فجاء الأمر الإلهي نصرة لأوليائه: ( فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ  وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ  ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ  وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) الشعراء/63-68. وهكذا أغرق الله عز وجل فرعون وجنوده، وأنقذ موسى عليه السلام ومَن آمن معه،لتظل قصة موسى شاهداً على أن الأمن والأمان لا يكونان إلا في جنب الله، وأن الخوف لا يكون إلا في البعد عن الله، وأن الطغيان حينما يعلو لا يحتاج إلى من يدفعه، وإنما يحتاج إلى قوم يجعلهم الله أئمة ووارثين، لقد ألقي موسى في اليم، وألقي فرعون في اليم، فكان اليم منجاة لموسى، ومهلكه لفرعون، إذ عاقبة موسى عاقبة المتقين، وعاقبة فرعون عاقبة الكافرين الظالمين، فلنأخذ من هذا المعتبر، ولنصبر فإن وعد الله حق، ولكن مع الذين اتقوا منهم وأحسنوا ،  قال الله تعالى:  ( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ) النحل/128

                                            أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

             الخطبة الثانية ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                 أما بعد  أيها المسلمون    

فمن كفر بالطاغوت وآمن بالله فإنه ولي من أولياء الله؛ قال الله تبارك وتعالى: (اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (257) البقرة ، وما ذلك إلا لأنهم كفروا بالطاغوت وآمنوا بالله وحده لا شريك؛ فلا يبغون عنه بدلاً، ولا يشركون به أحداً، قد اتخذوه حبيباً وولياً، ووالوا أولياءه وعادوا أعداءه، فتولاهم بلطفه ومنَّ عليهم بإحسانه؛ فأخرجهم من ظلمات الكفر والمعاصي والجهل إلى نور الإيمان والطاعة والعلم؛ وهذه من ثمرات ولاية الله الخاصة لهم؛ أما من كفر بالله فإنه قد والى الشيطان ووالاه الشيطان؛ ولهذا قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ}؛ فتولوا الشيطان وحزبه، واتخذوه من دون الله وليا ووالوه وتركوا ولاية ربهم وسيدهم، فسلطه عليهم عقوبة لهم فهو يؤزهم إلى المعاصي أزا، ويزعجهم إلى الشر إزعاجاً، فيخرجهم من نور الإيمان والعلم والطاعة، إلى ظلمة الكفر والجهل والمعاصي. وحين نقول أن الله ولي المؤمنين، وأن الله ليس ولي للكافرين بالمعنى الخاص، بل الشيطان  وليهم؛ لا نعني أبداً أن الكفار خارجين عن ولاية الله وملكه وتصرفه وقدرته، بل هم داخلون تحت ولاية الله العامة، منفية عنهم ولاية الله الخاصة التي ينفرد بها المؤمنون؛ ،كما في قوله تعالى : {الله وَلِيُّ الذين آمَنُواْ}(257) البقرة ؛ وأما الكفار فإنهم تحت ولاية الله العامة أي تحت قهر الله وقدرته وملكه وتصرفه؛ كما في قوله تعالى : {وَرُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ}  يونس(30)، فلما تولوا عن الله، ووالوا غيره جازاهم الله على ذلك أن حرموا الخيرات، وفاتهم النعيم والبهجة والمسرات، وكانوا من حزب الشيطان وأولياءه في دار الحسرة، فلهذا قال تعالى:   {أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} البقرة 39،

                                      الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
2

Related posts

13 أغسطس، 2022

خطبة عن الصلاة تمحو الذنوب وحديث ( أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ)


Read more
13 أغسطس، 2022

خطبة عن الوفاء بالعقود وقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)


Read more
13 أغسطس، 2022

خطبة حول (الأَمَل وَالأَجَل) وحديث (هَذَا الإِنْسَانُ وَهَذَا أَجَلُهُ)


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة عن الصلاة تمحو الذنوب وحديث ( أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ)
    13 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الوفاء بالعقود وقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)
    13 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة حول (الأَمَل وَالأَجَل) وحديث (هَذَا الإِنْسَانُ وَهَذَا أَجَلُهُ)
    13 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الشفاعة وقوله تعالى ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن حرمة سب الدهر وحديث ( فَإِنِّي أَنَا الدَّهْرُ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الدعاء وفضائله وحديث (إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ)
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن ( أَحِبُّوا اللَّهَ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن (لا تتصيدوا أخطاء الآخرين)
    6 أغسطس، 2022
  • خطبة عن ( شهر المحرم ،وصيام عاشوراء )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن عاشوراء (عند أهل السنة والشيعة والمخالفين لهم واليهود )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( مواقف من الهجرة النبوية ) 
    24 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( شهر الله المحرم وفضائله )
    23 يوليو، 2022
  • خطبة عن (من دروس الهجرة) مختصرة
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (هجر المعاصي إلى الطاعات)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (العبرة من مرور الأيام والأعوام)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (خير الناس مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُه)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى (إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (حسن اختيار الصاحب)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (الإيثار)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن من دروس الهجرة (التخطيط للعمل)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 1
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 2
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من دروس الهجرة: الثبات على المبدإ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (لاَ تَنْقَطِعُ الْهِجْرَةُ حَتَّى تَنْقَطِعَ التَّوْبَةُ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة: الأخوة في الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (كتمان السر)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (بناء المسجد .والإصلاح والإخاء)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة من دروس الهجرة (التوكل على الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهُدى والهداية وقوله تعالى (فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ)
    23 يوليو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace