MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة ( المستقبل للإسلام ) 1
7 يوليو، 2016
خطبة ( مخططات أعداء الإسلام ) 2
7 يوليو، 2016

خطبة ( حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )

7 يوليو، 2016

                        

       الخطبة  الأولى (بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ  )   

 

   الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ..ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام.. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له  وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف الله به الغمة .. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

 

                             أيها المسلمون

يقول الله تعالى في محكم آياته (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ. لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ.. وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ) ص 29..

 

 واليوم إن شاء الله موعدنا مع آية من آيات القرآن الكريم..مع قوله تعالى

(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) الانفال 53        

أيها الموحدون

 

اعلموا أن لله تعالى سننًا في خلقه، ..إنها سنن كونية وقواعد إلهية لا تتبدل ولا تتحول، وعلينا أن نفهم تلك السنن وأن نتعرف على تلك القواعد كي نفقه سر ما يجري في حياتنا من حوادث وما يقع في حياتنا من وقائع..

.من هذه السنن ..أن من جحد نعمة الله ..ومن كفر بنعمة الله ..ومن ضيع وأهمل نعمة الله ..سلب الله منه تلك النعمة ..

(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)..

وهذا من تمام  عدله، وقسطه في حكمه، فهو سبحانه وتعالى لا يغير نعمة أنعمها على أحد .. إلا بسبب ذنب ارتكبه، و حتى يغيِّروا حالهم الطيبة إلى حال سيئة. وحَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ من الطاعة إلى المعصية.ويبدلوا نعمة الله كفرا.

كما قال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )..وكأن الحق تبارك وتعالى يخبرنا. أن العذاب الذي أوقعه بالأمم أو بالأفراد..ممن أزال عنهم ما هم فيه من النعم ،كان ذلك بسبب ذنوبهم. وتغييرهم ما بأنفسهم،فإن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم من نعم الدين والدنيا، بل يبقيها ويزيدهم منها، إن ازدادوا له شكرا. ( حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ) من الطاعة إلى المعصية فيكفروا بنعمة اللّه ويبدلوها كفرا،  فيكون الجزاء.. أن يسلبهم الله إياها.. ويغيرها عليهم…كما غيروا ما بأنفسهم.

 

وهذا منتهى العدل من الله، حيث لم يعاقبهم إلا بظلمهم، وحيث يذيق العباد من النكال إذا خالفوا أمره…

وقد قص علينا القرآن الكريم أمثلة لذلك ..منها قصة قارون ..الذي آتاه الله من كنوز المال ما قابله بالأشر والبطر والكبر.. فكان له سوء العاقبة والمصير. قال تعالى:

 

 

( إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَءاتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُوْلِى الْقُوَّةِ ) القصص 76.

 أي أعطيناه من كنوز المال العظيمة التي مفاتيحها تثقل في حملها الجماعة والعصبة من الناس وذلك لكثرتها. (إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لاَ تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ) القصص 76.

 

أي أن الله لا يحب الأشرين الذين أبطرتهم النعمة.وغرهم المال والسلطان. (وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الاْخِرَةَ ). أي اطلب بما أعطاك الله من الأموال رضا الله والجنة  (وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ). أي خذ من متع الدنيا الحلال وما أباحه الله لك  ( وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ). أي أحسن إلى عباد الله كما أحسن الله إليك( وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِى الأرْضِ ) أي لا تكن همتك بما أنت فيه أن تفسد في الأرض بالمعاصي( إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) القصص..

 

ولكن قارون  لم يستمع الى نصيحة الناصحين فكفر بنعمة الله وتكبر في الأرض..ونسب المال والنعيم إلى نفسه فقال(قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي)  …

فكانت العاقبة أن سلب الله منه نعمة الحياة ونعمة المال والحكم والسلطان فابتلعته الأرض في لحظات.. قال تعالى   ( فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنتَصِرِينَ ) القصص 81….

 

حقا (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )…

 

قصة أخرى يبينها الله لنا في كتابه الكريم ..إنها قصة مملكة سبأ والتي كانت في بلاد اليمن ..حيث أنعم الله على أهلها رغد العيش وطيب الثمار وجمال المسكن ..قال تعالى

(لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِى مَسْكَنِهِمْ ءايَةٌ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُواْ مِن رّزْقِ رَبّكُمْ وَاشْكُرُواْ لَهُ بَلْدَةٌ طَيّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ) سبأ 15 ..

لكن أهل سبأ لم يشكروا المنعم ..ولم يحمدوا الخالق والمعطي ..ولكنهم كفروا بنعمة الله ..فماذا كان الجزاء ؟ ..كان جزاؤهم أن سلب الله منه النعم لأنهم غيروا ما بأنفسهم من الإيمان إلى الكفر ومن الطاعة إلى المعصية قال تعالى

(فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ .. ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ ) سبأ 16 ، 17

وقال السدي: وكان محمد صلى الله عليه وسلم نعمة انعم الله بها على قريش  , فكذبوه وكفروا به فنقله الله إلى الأنصار من اهل المدينة

 

                             أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

 

الخطبة  الثانية (بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ  )   

 

   الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ..ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام.. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له  وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف الله به الغمة .. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

 

                             أيها المسلمون

 

 

  والآن ..لنسأل أنفسنا ..لماذا سلب الله نعمه من أمة الاسلام ..لماذا أصبحنا أذل أمة على سطح الأض بعدما كان آباؤنا أعز الأمم ..لماذا أصبحنا أفقر الأمم بعدما كنا أغنى الأمم ؟..لماذا أصبحنا أجهل الأمم بعدما كنا أعلم الأمم ؟..لماذا أصبحنا أضعف الأمم بعدما كنا أقوى الأمم ؟..لماذا تغيرت أحوالنا لماذا سلبت منا النعم؟ ..لماذا تغيرت الأحوال من السيئ إلى الأسوإ ؟ ..لماذا أصبحنا يقتل بعضنا بعضا ؟ ..ويظلم بعضنا بعضا ؟..لماذا قطعت الأرحام ؟..لماذا فشت الأوجاع والأسقام ؟ لماذا انتشر الجهل وعمت الفوضى ؟..

 

أظنكم قد عرفتم الإجابة ..لأننا غيرنا نعم الله ..لأننا كفرنا بنعم الله ..لأننا أهملنا نعم الله ..نعم غيرنا وبدلنا ..تغيرت أحوالنا من الطاعات إلى المعاصي ..ومن اتباع شرائع الإسلام الى اتباع شرائع الشرق والغرب ..ومن تطبيق أحكام الله إلى تطبيق شرائع البشر ..

 

نعم تغيرنا من سماع القرآن إلى سماع المغنى والموسقى والمزمار ..تغيرنا وتغيرت أخلاقنا وطباعنا ونساؤنا وبناتنا ..نعم بدلنا نعمة الله ..

فكان الجزاء من جنس العمل فسلب الله منا النعم  وأصبحت أحوالنا لا تسر عدوا ولا حبيبا..

نعم فهذه هي سنن الله التي لن تتغير ولن تتبدل ..يقول سبحانه..(سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ( الاحزاب 62

ويقول سبحانه( سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلًا) الاسراء 77..

 

إذن.فلا علاج ولا حل ولا مخرج لما نحن فيه الا بالعودة والرجوع الى الله ..عندما نصبح مؤمنين  موحدين حقا ..عندما نصبح مسلمين قولا وعملا ..عندما نطبق كتاب ربنا وسنة نبينا ونحكم بشريعتنا ..عندما نتخلق بأخلاق نبينا .. عندما نغير ما بأنفسنا ..سوف تتغير أحوالنا ويعود لنا المجد الضائع والأموال المسلوبة والعلم النافع والعز المفقود..

 

 ألا فعودوا إلى ربكم عودوا إلى دينكم عودوا إلى هدي نبيكم (وإن تعودوا نعد ) الانفال 19

.( وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ )  محمد 38

ونعوذ بالله من السلب بعد العطاء ومن القبض بعد البسط ..

ونعوذ بالله من فجاءة نقمتك وتحول عافيتك   

 

                                            الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
1

Related posts

26 يناير، 2021

خطبة عن( من أسباب وعوامل النجاح والفشل في الإسلام )


Read more
16 يناير، 2021

خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )


Read more
9 يناير، 2021

خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن( من أسباب وعوامل النجاح والفشل في الإسلام )
    26 يناير، 2021
  • خطبة حول (الاعتذار: من شيم الأبرار ،وقبول الاعتذار: من أخلاق المطهرين الأخيار)
    23 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أحوال يوم القيامة ، وعقوبة الظلم ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا )
    26 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الْمُؤْمِنُ المستقيمُ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَنْ يَمُوتَ )
    21 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا)
    19 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن (من علامات الموت ،ونذر النهاية : بَيَاضَ شَعْرِكَ بَعْدَ سَوَادِه ،وَضَعْفَ بَدَنِكَ بَعْدَ قُوَّتِه، وَانحِنَاءَ ظَهْرِكَ بَعْدَ اسْتِقَامَتِه)
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن (الوقت والزمن والعمر هي رأس مال المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن( قيمة الوقت والزمن في حياة المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( احتفالات نهاية العام أو ( رأس السنة ) ليست من الاسلام )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مراقبة الله ( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( خَيْرِ النَّاسِ )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن : الله يخلق ويملك ويختار ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ )
    12 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإسلام والتغيير للأفضل )
    7 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن فتنة الدنيا وقوله تعالى ( وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )
    5 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( عند الشدائد تُعرف الإخوان )
    5 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإحسان للآخرين ،وصوره وثمراته)
    3 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أصناف الناس ( النَّاسُ ثَلاثَةٌ : فَعَالِمٌ رَبَّانِيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبِيلِ نَجَاةٍ ، وَهَمَجٌ رَعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ)
    28 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مجاهدة النفس ،وحديث(الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ لِلَّهِ)
    28 نوفمبر، 2020
  • خطبة عن ( العمل التطوعي ومنزلته في الإسلام )
    26 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مبدأ العدالة والمساواة ( إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ )
    21 نوفمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace