MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (من فضائل الرسول محمد وأمته)
10 نوفمبر، 2018
خطبة عن حديث (انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ)
17 نوفمبر، 2018

خطبة عن (أبشروا فأنتم من أمة أحمد)

10 نوفمبر، 2018

                                  الخطبة الأولى ( أبشروا ، فأنتم من أمة أحمد ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والإيمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                          

                                                 أما بعد    أيها المسلمون

يقول الله تعالى في محكم آياته : (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56) إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا)(56) ،(57) الاحزاب ، وفي مسند الامام احمد (عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ :إِنَّ اللَّهَ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم- خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ فَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ )،

 أيها المسلمون

أبشروا ، أبشروا ، فأنتم من أمة أحمد ، ولكي تدركوا معنى هذه البشرى ، فموعدنا اليوم إن شاء الله ،مع مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنزلته عند ربه ، لتعلم أيها المسلم ، كم هي نعمة عظمى ،وكم هي منحة وعطية كبرى ،أن جعلك الله تعالى من أمة رسوله ومصطفاه محمد صلى الله عليه وسلم ، وأنك كنت ممن اصطفاهم الله على سائر خلقه ، بالانتساب إلى أمة هذا الرسول الكريم ، وكيف لا ، وقد قال الله تعالى في شأن أتباعه وأمته : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ) (32)،(33) فاطر ، وقال الله تعالى أيضا في شأن أمته : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ)   (110) آل عمران ،

إخوتي في الله

فما هو مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم عند به ؟ ، وما هي منزلته عند خالقه؟ ، ففي كتاب ربنا يقول الله تعالى في وصف عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم 🙁وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) القلم 4 ،فهذه أعظم شهادة ، لأعظم رسول ، بأن كل أخلاقه عظيمة ، وأن كل تصرفاته سديدة ،وأن كل أحكامه عادلة ، ويقول الله سبحانه في وصف نبيه ومجتباه ، ورسوله ومصطفاه : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) التوبة 128 ، بل ويذكرنا المولى تبارك وتعالى بأن بعثته صلى الله عليه وسلم ،إنما هي منة ومنحة ،وعطية ونعمة من الله جل وعلا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم فقال الله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ) آل عمران 164  ، ويقول الله تعالى في حقه :  (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) الانبياء 107،

أيها المسلمون

ويوم فتر الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال أعداؤه : ( إن رب محمد قد قلاه ) ،فأنزل الله قرآنا يتلى ، دفاعا عن رسوله صلى الله عليه وسلم ، وبيانا لمنزلته عند ربه  ،فقال الله وقوله الحق : (وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ) الضحى من 4:1  ، نعم ، فهو صلى الله عليه وسلم الذي أظهر الله على يديه المعجزات ،ففلق له القمر ، وكلمته الحيوانات ، وسبح الطعام بين يديه ، وسلم عليه الحجر والشجر ،وتكاثر له الطعام ، ونبع الماء من بين أصابعه ، فهو صلى الله عليه وسلم قد رفع الله له ذكره ، وأعلا شأنه فقال الله تعالى (وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ) الشرح 4 ، قال قتادة : رفع الله ذكره في الدنيا فليس خطيب ولا متشهد ولا صاحب صلاة ،إلا يقول :(أشهد أن لا إله إلا الله ،وأشهد أن محمدا رسول الله ) ، ومن عظيم فضله عند ربه صلى الله عليه وسلم ، أن جعل الله وجوده بين أصحابه أمنة من العذاب ، فقال الله تعالى : (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ) الانفال 33 ، ومن عظيم فضله صلى الله عليه وسلم ، أن أخذ الله العهد والميثاق على جميع الأنبياء من قبله ،على الإيمان به ،ونصرته ،والبشارة به ،فقال وقوله الحق : (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ )  آل عمران 81 ، ومن دلائل عظيم قدره عند ربه صلى الله عليه وسلم ، أنه انفرد عن إخوانه من الأنبياء والرسل أجمعين ،بخصائص في الدنيا والآخرة لم تكن لغيره من الرسل ،وذلك كرامة وتشريفا له ،ومنها : كما في صحيح البخاري (جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ النَّبِيَّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ :« أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ ، وَجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا ، فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِى أَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ فَلْيُصَلِّ ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الْمَغَانِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي ،وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ ، وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً ،وَبُعِثْتُ إِلَى النَّاسِ عَامَّةً » ، وفي البخاري : (عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ : « إِنَّ مَثَلِى وَمَثَلَ الأَنْبِيَاءِ مِنْ قَبْلِي كَمَثَلِ رَجُلٍ بَنَى بَيْتًا فَأَحْسَنَهُ وَأَجْمَلَهُ ، إِلاَّ مَوْضِعَ لَبِنَةٍ مِنْ زَاوِيَةٍ ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَطُوفُونَ بِهِ وَيَعْجَبُونَ لَهُ ، وَيَقُولُونَ هَلاَّ وُضِعَتْ هَذِهِ اللَّبِنَةُ قَالَ فَأَنَا اللَّبِنَةُ ، وَأَنَا خَاتِمُ النَّبِيِّينَ » ،

                                                أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                           الخطبة الثانية(أبشر، فأنت من أمة أحمد)

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والإيمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                          

                                                          أما بعد    أيها المسلمون

وما زال حديثنا موصولا عن مقام رسول الله ومنزلته عند ربه : فكل الأنباء والرسل خاطبهم الله بأسمائهم مجردة ،إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد خاطبه الله بوصف النبوة والرسالة ، فقال الله تعالى : (قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ) البقرة 33، وقال تعالى : (قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ) هود ( 46) ،وقال تعالى : (وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104)  قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) (104) ،(105)  الصافات ، وقال تعالى : (قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) (144) الاعراف ، وقال تعالى : (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ) المائدة 110، ولكن عندما خاطب الله عبده ورسوله محمدا صلى الله عليه وسلم ، خاطبه بوصف النبوة والرسالة ،فقال سبحانه : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا) (45) ،(46)الاحزاب ، وقال تعالى 🙁يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ) المائدة ( 41) ، ومما خص الله به رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم عن باقي الأنبياء والرسل  : أن أعطاه القرآن كما في مسند احمد (عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : « مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ نَبِيٌّ إِلاَّ قَدْ أُعْطِىَ مِنَ الآيَاتِ مَا مِثْلُهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ وَإِنَّمَا كَانَ الَّذِى أُوتِيتُهُ وَحْياً أَوْحَاهُ اللَّهُ إِلَىَّ فَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَكْثَرَهُمْ تَابِعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ » ، فمعجزته باقية الى يوم القيامة  ،ولعظيم قدره ومنزلته عند ربه ،فقد أقسم الله بعمره ،فقال الله تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر 72 ، كما خص الله رسوله بالإسراء والمعراج ، حتى أدناه منه وقربه ، وأراه من آياته الكبرى ، فقال الله تعالى : (مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17) لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى ) (17)، (18) النجم ، ووعده بالمقام المحمود ،فقال الله تعالى: (عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ) الاسراء 79 ، ومقامه المحمود هو مقام الشفاعة عند ربه في يوم  القيامة ،ونستكمل الحديث عن منزلته عند ربه ومقامه المحمود في لقاء قادم إن شاء الله

                                                             الدعاء

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

12 فبراير، 2022

خطبة عن ( الاسراء والمعراج في ضوء الكتاب والسنة)


Read more
25 ديسمبر، 2021

خطبة عن (اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي وَقِلّةَ حِيلَتِي)


Read more
14 أكتوبر، 2021

خطبة عن (رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ) مختصرة 1


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن (يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (وصية إبراهيم لأمة محمد) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نعلم كثيرا، ونعمل قليلا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (مفهوم النعمة والنقمة) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن)1مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن) 2 مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (كيف تفتح قلبا مغلقا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (فتح القلوب) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (من صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن حديث (دَلْوٍ بِتَمْرَةٍ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الله الحفيظ والحافظ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الْعَبْدَ التَّقِىَّ الْغَنِىَّ الْخَفِيَّ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الشعور بالملل والضيق) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (التعاون على البر والتقوى) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن ( البركة ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الاسلام هو الدِّينُ الْقَيِّمُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَعْطُوا الأَجِيرَ أَجْرَهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (اعْبُدِ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَصْحابُ النّارِ وأَصْحابُ الجَنَّةِ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من لم يؤمن بالقرآن والرسول محمد فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن ( الدليل على أن من مات يهوديا أو نصرانيا فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة حول حديث (لَنْ يَشْبَعَ الْمُؤْمِنُ مِنْ خَيْرٍ يَسْمَعُهُ حَتَّى يَكُونَ مُنْتَهَاهُ الْجَنَّةُ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (احْتَلِبُوا هَذَا اللَّبَنَ بَيْنَنَا ( اللَّهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أَطْعَمَنِي وَأَسْقِ مَنْ أَسْقَانِي)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (الاسلام ولغة الآخرين وحكم تعلمها)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (بَشَريةُ الْمَسِيح عِيسَى ابْن مَرْيَمَ من خلال القرآن الكريم)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (ما ينبغي على المؤمن فعله)
    7 مايو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace