MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن حديث (تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ وَعَبْدُ الْخَمِيصَةِ)
1 ديسمبر، 2018
خطبة عن (إنظار المعسر) (مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ عَنْهُ أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ)
1 ديسمبر، 2018

خطبة عن الأمانة (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ)

1 ديسمبر، 2018

                   الخطبة الأولى : الأمانة (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                     

                                                  أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته :(إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) (72) ،(73)  الاحزاب

إخوة الإسلام

الأمانة خلق وصفة عظيمة ، شأنها كبير ، ومنزلتها رفيعة ، ومكانتها سامية ، وخطرها كبير ، وحملها الإنسان؛ لأنه كان ظلوماً جهولاً، هذا هو الغالب على بني آدم، الظلم والجهل، إلاَّ من تعلَّم واستقام على أمر الله، وخرج من حيز الجهل إلى العلم، ومن حيز الظلم إلى العدل ، والإنصاف والاستقامة، وفي مسند أحمد وغيره عَنْ أَنَسٍ قَالَ : قَلَّمَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلاَّ قَالَ : « لاَ إِيمَانَ لِمَنْ لاَ أَمَانَةَ لَهُ وَلاَ دِينَ لِمَنْ لاَ عَهْدَ لَهُ » ، والأمانة هي التكاليف التي كلف الله بها العباد، من الأوامر والنواهي المتعلقة بحق الله والمتعلقة بحق العباد ، فالتكاليف كلها أمانات، فالصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والطهارة الصغرى والطهارة الكبرى، وغير ذلك مما أمر الله به ،ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كلها أمانات وكذلك أمانة الكف عن المحارم، وطاعة الله ،وتعظيمه ، وأداء الودائع والرهون، والعناية بها وصيانتها عن الأذى، قال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ) [النساء:58]، ويقول سبحانه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [الأنفال:27]. وقد مدح الله أهل الإيمان برعاية الأمانة، فقال تعالى :  (وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ) المؤمنون 8، فالواجب على المؤمن أن يرعى الأمانة والعهد وأن يحذر الخيانة في جميع الأمانات ، وفي سنن البيهقي موقوفا (  عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُكَفِّرُ كُلَّ ذَنْبٍ إِلاَّ الأَمَانَةَ يُؤْتَى بِصَاحِبِهَا وَإِنْ كَانَ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقَالَ لَهُ : أَدِّ أَمَانَتَكَ فَيَقُولُ : رَبِّ ذَهَبَتِ الدُّنْيَا فَمِنْ أَيْنَ أُؤَدِّيهَا فَيَقُولُ : اذْهَبُوا بِهِ إِلَى الْهَاوِيَةِ حَتَّى إِذَا أُتِىَ بِهِ إِلَى قَرَارِ الْهَاوِيَةِ مَثُلَتْ لَهُ أَمَانَتُهُ كَيَوْمِ دُفِعَتْ إِلَيْهِ فَيَحْمِلُهَا عَلَى رَقَبَتِهِ يَصْعَدُ بِهَا فِي النَّارِ حَتَّى إِذَا رَأَى أَنَّهُ خَرَج مِنْهَا هَوَتْ وَهَوَى فِي أَثَرِهَا أَبَدَ الآبِدِينَ وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنَّ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا) [النساء:58]

أيها المسلمون

وفي قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)   (72) ،(73)  الاحزاب ،فقد اختلف أهل التأويل والتفسير في معنى ذلك فقال بعضهم: معناها: إن الله عرض طاعته وفرائضه على السموات والأرض والجبال على أنها إن أحسنت أثيبت وجوزيت ، وإن ضيعت عوقبت، فأبت حملها شفقًا منها أن لا تقوم بالواجب عليها، وحملها آدم (إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا) لنفسه (َجُهولا) بالذي فيه الحظ له. وقال السعدي رحمه الله : ” جميع ما أوجبه الله على عبده أمانة ، على العبد حفظها بالقيام التام بها ، وكذلك يدخل في ذلك أمانات الآدميين ، كأمانات الأموال والأسرار ونحوهما ، فعلى العبد مراعاة الأمرين ، وأداء الأمانتين  “وقال الشنقيطي رحمه الله : ” ذكر جل وعلا في هذه الآية الكريمة أنه عرض الأمانة ، وهي التكاليف مع ما يتبعها من ثواب وعقاب على السماوات والأرض والجبال ، وأنهن أبين أن يحملنها وأشفقن منها ، أي : خفن من عواقب حملها أن ينشأ لهن من ذلك عذاب الله وسخطه ، وهذا العرض والإباء والإشفاق كله حق ، وقد خلق الله للسماوات والأرض والجبال إدراكا يعلمه هو جل وعلا ، ونحن لا بعلمه ، وبذلك الإدراك أدركت عرض الأمانة عليها ، وأبت وأشفقت ، أي : خافت ” ،وهكذا خلق الله الانسان ليكون مستخلفا في الأرض مالكا لما فيها فاعلا مؤثرا فيها ، فهو الكائن الأعلى في هذا الملك العريض ; وهو السيد الأول في هذا الميراث الواسع ، ودوره في الأرض أحداثها وتطويرها هو الدور الأول ; فالإنسان سيد الأرض ،وسيد الآلة ،إنه ليس عبدا للآلة كما هو في العالم المادي اليوم، وليس تابعا للتطورات التي تحدثها الآلة في علاقات البشر وأوضاعهم ،كما يدعي أنصار المادية ،الذين يحقرون دور الإنسان ووضعه ،فيجعلونه تابعا للآلة الصماء ، وهو السيد الكريم وكل قيمة من القيم المادية لا يجوز أن تطغى على قيمة الإنسان ولا أن تستذله أو تخضعه أو تستعلي عليه.

                                              أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                  الخطبة الثانية : الأمانة (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                  

                                                    أما بعد  أيها المسلمون    

وتلك الأمانة التي كُلف بها الإنسان تتمثل بالقيام بما أناطه الله به من واجب الاستخلاف في الأرض ليعمرها في ظل طاعته لربه، فالأمة في أيدي المسؤولين والحاكمين أمانة ، فإن قاموا بما يجب عليهم نحوها من نصح ورعاية وصيانة لكرامتها وحريتها أو أقاموها على شريعة الله : كانوا أمناء أوفياء ، ((فَالإِمَامُ الَّذِى عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ )) رواه البخاري ، وإلا كانوا من أكثر الناس غشا وخيانة فَعَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : { مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ إلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .  والدين أمانة في عنق علمائه ، إن بينوه للناس وصانوه من التحريف والتلاعب كانوا أوفياء وإن لم يفعلوا كانوا مرتكبين لأبشع صور الخيانة، قال الله تعالى :{وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاء ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} (187) آل عمران . والعلم أمانة في نفوس العلماء إن استعملوه في خير كانوا أمناء أوفياء ، وإن استعملوه فيما يشيع الذعر ويشقي الأمم ويشجع الطغاة على العدوان والإجرام ونشر الفاحشة بين الناس ، كانوا خونة أشبه بالمجرمين يلحق بهم العار وتحقق عليهم اللعنة، قال الله تعالى : {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ} (13) المائدة. والمال في أيدي الناس أمانة، فإن أحسنوا التصرف به والقيام عليه وأداء الحقوق الاجتماعية فيه كانوا أمناء أو فياء، لهم الذكر الجميل في الدنيا والنعيم المقيم في الآخرة، وإلا كانوا خونة ظالمين وسفهاء مبذرين، قال الله تعالى : {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} (34) التوبة ، وقال الله تعالى : {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا} (27) الإسراء . فالله كرم الإنسان، وسخر له كل ما في الكون، وميزه وخصه بخصيصة العقل، وهي مناط التكليف، ومحل التكريم، وأعطاه حرية الاختيار مقابل تحمل المسؤولية عن قراره فيما يختار، فهل يتحمل الإنسان تلك المسؤولية التي قبل تحملها، ويقوم بحقوق الأمانة التي اختار القيام بها؟    

                                                         الدعاء

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
1

Related posts

6 أغسطس، 2022

خطبة عن قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً )


Read more
6 أغسطس، 2022

خطبة عن الشفاعة وقوله تعالى ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا )


Read more
6 أغسطس، 2022

خطبة عن حرمة سب الدهر وحديث ( فَإِنِّي أَنَا الدَّهْرُ )


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الشفاعة وقوله تعالى ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن حرمة سب الدهر وحديث ( فَإِنِّي أَنَا الدَّهْرُ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الدعاء وفضائله وحديث (إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ)
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن ( أَحِبُّوا اللَّهَ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن (لا تتصيدوا أخطاء الآخرين)
    6 أغسطس، 2022
  • خطبة عن ( شهر المحرم ،وصيام عاشوراء )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن عاشوراء (عند أهل السنة والشيعة والمخالفين لهم واليهود )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( مواقف من الهجرة النبوية ) 
    24 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( شهر الله المحرم وفضائله )
    23 يوليو، 2022
  • خطبة عن (من دروس الهجرة) مختصرة
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (هجر المعاصي إلى الطاعات)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (العبرة من مرور الأيام والأعوام)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (خير الناس مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُه)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى (إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (حسن اختيار الصاحب)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (الإيثار)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن من دروس الهجرة (التخطيط للعمل)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 1
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 2
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من دروس الهجرة: الثبات على المبدإ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (لاَ تَنْقَطِعُ الْهِجْرَةُ حَتَّى تَنْقَطِعَ التَّوْبَةُ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة: الأخوة في الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (كتمان السر)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (بناء المسجد .والإصلاح والإخاء)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة من دروس الهجرة (التوكل على الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهُدى والهداية وقوله تعالى (فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن اسباغ الوضوء وحديث (ارْجِعْ فَأَحْسِنْ وُضُوءَكَ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة حول الآية (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا)
    17 يوليو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace