MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ) من علماء الإسلام
22 سبتمبر، 2018
خطبة عن عبادة التفكر:(إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
22 سبتمبر، 2018

خطبة عن (الإسلام علمني)

22 سبتمبر، 2018

                                            الخطبة الأولى ( الإسلام علمني )

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                    أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)  المائدة 3، وقال الله تعالى : (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (9) الصف ، وروى الإمام أحمد في مسنده : (عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَتَى النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- بِكِتَابٍ أَصَابَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الْكُتُبِ فَقَرَأَهُ عَلَى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فَغَضِبَ وَقَالَ « أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً لاَ تَسْأَلُوهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَيُخْبِرُوكُمْ بِحَقٍّ فَتُكَذِّبُوا بِهِ أَوْ بِبَاطِلٍ فَتُصَدِّقُوا بِهِ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مُوسَى -صلى الله عليه وسلم- كَانَ حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلاَّ أَنْ يَتَّبِعَنِي ».

إخوة الإسلام

إن الإسلام مدرسة تربوية وأخلاقية ، يتعلم فيها المسلم أسس الأخلاق ، ومبادئها القويمة , فهو دين قد جاء ليعلي من شأن الأخلاق , ويهدي لأحسنها ، فماذا علمني الإسلام ؟ : الإسلام علمني : أن أكون ورعًا، في مأكلي ومشربي ، وفي معايشتي للناس، وأن أتقي الشبهات وأتجنبها ،خشية الوقوع في الحرام، وما ترددت فيه هل هو حلال أم حرام ؟ وكرهت أن يطلع الناس عليه، تركته، استبراءً لديني وعرضي، إنما أقبل على ما اطمأن إليه قلبي، بعد السؤال والموازنة، وأترك ما التبس علي ، فالخير في أن أدع ما يريبني إلى ما لا يريبني،  ومن الورع : الإقبال على الفرائض وترك المحارم، وطلب الحلال ، وترك فضول النظر، وفضول السمع، وكذا الورع في شهوتي البطن والفرج… والإسلام علمني : أن الأفضل هو الاختلاط بالناس، وحضور جمعهم وجماعاتهم، ومجالس الخير والذكر معهم، وحلقات العلم بينهم، ومواساة محتاجهم، وإرشاد جاهلهم، وعيادة مريضهم، وغير ذلك من مصالحهم، إذا قدرت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وصبرت على أذاهم، ولم أؤذ أحدًا منهم ، وفي مسند أحمد :(عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ  « الْمُؤْمِنُ الَّذِى يُخَالِطُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ أَعْظَمُ أَجْراً مِنَ الَّذِى لاَ يُخَالِطُهُمْ وَلاَ يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ». قَالَ حَجَّاجٌ « خَيْرٌ مِنَ الَّذِى لاَ يُخَالِطُهُمْ » ، والإسلام علمني : أن أكون متواضعًا، وخاصة للمؤمنين، حيث يقول الله سبحانه وتعالى : ” وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ” [الحجر: 88]،  ووصف من يحبهم ويحبونه بقوله تعالى : ” أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ ” [المائدة: 54] . وروى مسلم في صحيحه ، أنه صلى الله عليه وسلم قال : (.. وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزًّا وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلَّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ ».  وكما أمرني الإسلام بالتواضع ، فقد حذرني من الكبر ،فيقول الله سبحانه وتعالى : ” وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ” [لقمان: 18] ، وفي الحديث الصحيح الذي رواه مسلم، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « احْتَجَّتِ النَّارُ وَالْجَنَّةُ فَقَالَتْ هَذِهِ يَدْخُلُنِي الْجَبَّارُونَ وَالْمُتَكَبِّرُونَ. وَقَالَتْ هَذِهِ يَدْخُلُنِي الضُّعَفَاءُ وَالْمَسَاكِينُ فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِهَذِهِ أَنْتِ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ – وَرُبَّمَا قَالَ أُصِيبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ – وَقَالَ لِهَذِهِ أَنْتِ رَحْمَتِي أَرْحَمُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْكُمَا مِلْؤُهَا »  ، والملاحظ في العلاقات الاجتماعية بين الناس، أن التواضع وخفض الجناح يورث المحبة والتآلف والثقة، والتكبر يورث الكراهية والبغضاء والنفور، فلا أحد يحب المتكبرين، ولا أحد يحب صحبتهم،  

والإسلام علمني : أن أكون رفيقًا حليمًا، سهلًا، في القول والفعل، هينًا لينًا، عفوًا متأنيًا، وروى مسلم :(أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « يَا عَائِشَةُ إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ وَيُعْطِى عَلَى الرِّفْقِ مَا لاَ يُعْطِى عَلَى الْعُنْفِ وَمَا لاَ يُعْطِى عَلَى مَا سِوَاهُ ». والإسلام علمني : أن أرفق بالناس إذا وليت أمرًا لهم، وأن أنصحهم وأشفق عليهم، وألا أشدد عليهم، ولا أهمل مصالحهم، أو أغفل عنهم وعن حوائجهم، فإن الله سائلي عن هذا كله، فإن وفى الوالي ،وفى الله له، وإن خالف وكابر وبقي على ذلك ،حرم عليه الجنة، ففي الحديث الذي رواه البخاري أن (النَّبِيَّ – صلى الله عليه وسلم – يَقُولُ « مَا مِنْ عَبْدٍ اسْتَرْعَاهُ اللَّهُ رَعِيَّةً ، فَلَمْ يَحُطْهَا بِنَصِيحَةٍ ، إِلاَّ لَمْ يَجِدْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ » ،وفي رواية مسلم أن (رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ إِلاَّ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ ».لأن أمثال هؤلاء المسؤولين أشرار مفسدون في الأرض، يستحقون الطرد والتعذيب، جزاء ما قاموا به من ظلمٍ وغش، وعسفٍ وتخويف، وأكلٍ لأموال الناس بالباطل،  فالمطلوب هو القسط والإحسان، والرقة والرحمة، وفي صحيح مسلم : قَالَ صلى الله عليه وسلم : وَأَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلاَثَةٌ ذُو سُلْطَانٍ مُقْسِطٌ مُتَصَدِّقٌ مُوَفَّقٌ وَرَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذُو عِيَالٍ )، والإسلام علمني : أن أغضب إذا انتهكت حرمات الشرع، وأن أنتصر لدين الله، فإن هذا دليل على تعظيم شعائر الله، وبيان للدفاع عن الحق، وتثبيت لسنة حسنة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وروى مسلم (عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ وَلاَ امْرَأَةً وَلاَ خَادِمًا إِلاَّ أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ إِلاَّ أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. والإسلام علمني : أن أكون حافظًا للسر، لا أفشيه لأحدٍ إلا بإذن صاحبه، وأن أكون وفيًا بالعهد، فإني مسؤول عن ذلك، ديانةً وقضاءً، يقول الله سبحانه وتعالى : ” وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ” [الإسراء: 34] . والمخالف لعهده مُبغض عند الله ،وعند الناس، لأنه خادع ،وخان الأمانة، وصارت فيه خصلة من خصال المنافقين، وباء به المجتمع، لأنه انحرف عن الطريق المستقيم،  

                                               أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                             الخطبة الثانية ( الإسلام علمني )

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                               أما بعد  أيها المسلمون    

والإسلام علمني : أن أكون طيب الكلام، طلق الوجه عند اللقاء، حسن المحيا، هاشًا باشًا في وجه أخي المسلم، فإذا كنت كذلك تحببت إلى أخي، وضمنت الأجر عند ربي، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في البخاري  : « الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ »  .والإسلام علمني : أن أكون مقتصدًا في كلامي ، فإن الخير في الكلام القليل الواضح البليغ،  وعلمني الإسلام الوقار والسكينة، من غير مرحٍ ولا استكبار، وأن أكرم ضيفي، وأرحب به،  فالكرم دليل الإخوة والمحبة، والشهامة والسؤدد، وهو صفة جميلة يتحلى بها المسلم،  والإسلام علمني : ألا أعيب طعامًا وإن عافته نفسي، فقد يشتهيه آخرون ، ومنه يأكلون،  وفي صحيح مسلم :(عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- طَعَامًا قَطُّ كَانَ إِذَا اشْتَهَى شَيْئًا أَكَلَهُ وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ. ومن آداب الطعام أن آكل بيميني، وأصغر من لقمتي، وآكل مما يليني، ولا أعتدي على نصيب الآخرين من حولي ،وأن آكل من جانب الصحن لا وسطه، فإن البركة تكون في ذروته، كما في الحديث الحسن الصحيح الذي رواه أبو داود والترمذي: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : « إِنَّ الْبَرَكَةَ تَنْزِلُ وَسَطَ الطَّعَامِ فَكُلُوا مِنْ حَافَتَيْهِ وَلاَ تَأْكُلُوا مِنْ وَسَطِهِ ». وأدبني الإسلام ألا آكل متكئًا، كفعل من يريد الإكثار من الطعام، ولذا فهو مكروه . وفي تكثير الأيدي على الطعام بركة، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كما في صحيح مسلم أن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِى الاِثْنَيْنِ وَطَعَامُ الاِثْنَيْنِ يَكْفِى الأَرْبَعَةَ وَطَعَامُ الأَرْبَعَةِ يَكْفِى الثَّمَانِيَةَ ». وأدبني الإسلام بأن أشرب على ثلاث دفعات، أتنفس بينها خارج الإناء، لئلا أنفخ فيه، وأن أشرب قاعدًا، وأن أدير الإناء على الأيمن، وفي صحيح مسلم (قَالَ صلى الله عليه وسلم : « إِنَّ سَاقِىَ الْقَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْبًا ». وحرم على الإسلام استعمال إناء الذهب والفضة في الشرب والأكل والطهارة وسائر وجوه الاستعمال، وأجاز الشرب من جميع الأواني الطاهرة غيرهما .وورد في صحيح مسلم :  عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ شَرِبَ فِي إِنَاءٍ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارًا مِنْ جَهَنَّمَ ».  ونستكمل الموضوع في لقاء قادم إن شاء الله

                                                           الدعاء

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

9 ديسمبر، 2023

خطبة عن من أسباب السعادة :الرضا واستخارة الله ،وحديث ( مِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ رِضَاهُ بِمَا قَضَى اللَّهُ لَهُ )


Read more
5 ديسمبر، 2023

خطبة عن السعي للعمل وحديث (لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَحْتَطِبَ)


Read more
2 ديسمبر، 2023

خطبة عن الجنة (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن من أسباب السعادة :الرضا واستخارة الله ،وحديث ( مِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ رِضَاهُ بِمَا قَضَى اللَّهُ لَهُ )
    9 ديسمبر، 2023
  • خطبة عن السعي للعمل وحديث (لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَحْتَطِبَ)
    5 ديسمبر، 2023
  • خطبة عن الجنة (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)
    2 ديسمبر، 2023
  • خطبة عن (المحن والابتلاءات كاشفة فاضحة)
    30 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)
    28 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن حل المشكلات الزوجية وحديث (أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ. قُمْ أَبَا تُرَابٍ)
    28 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (أسباب الانحراف في الدين)
    27 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (الاستغفار: فضائله وفوائده)
    26 نوفمبر، 2023
  • خطبة حول معنى قوله تعالى ( قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ )
    25 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (نداءات الرحمن لبني آدم ولأهل الإيمان)
    23 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ)
    22 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (سُئل النبيُّ فأجاب)
    21 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن اسم الله الوتر وصلاة الوتر وحديث (إِنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ)
    21 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (من مقاصد إبليس: كشف العورات)
    20 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (أيها المؤمنون كونوا أنصار الله)
    19 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (الأرض المباركة)
    18 نوفمبر، 2023
  • خطبة حول معنى قوله تعالى ( وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ )
    18 نوفمبر، 2023
  • خطبة حول حديث ( لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ آوَى مُحْدِثًا وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ لَعَنَ وَالِدَيْهِ)
    14 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن حديث (وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن حديث (وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن حديث (هَلاَّ نَمْلَةً وَاحِدَةً)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (نعم الله لا تُعد ولا تُحصى)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (نداء: يَا ابْنَ آدَمَ)
    13 نوفمبر، 2023
  • خطبة عن (مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ)
    13 نوفمبر، 2023

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace