MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن حديث (تَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً)
7 يوليو، 2018
خطبة عن (منزلة الأخلاق من الدين الاسلامي
7 يوليو، 2018

خطبة عن (حجاب المرأة المسلمة: معناه وشروطه وفضائله)

7 يوليو، 2018

                                            الخطبة الأولى ( حجاب المرأة المسلمة)  

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                              أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته وهو أصدق القائلين :( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) . (النور:31)

إخوة الإسلام

لقد أراد الإسلام للمرأة المسلمة أن تبقى درَّة مَصونة، عزيزة كريمة، لا تَطمح إليها أعينُ الناظرين، ولا تمتدُّ إليها أيدي العابثين، ولا يُدنِّس عِرضَها وشرفَها من لا خَلاقَ له  ،فأمر الله المرأة بالحجاب ،وأحاطَها بالصيانة والسِّتر، وأمرها بالعفاف والطُّهر، وصانها بلباس الحشمة عن التهتُّك والتبرج والابتذال، وحرَّم عليها الخلوة بالرجال. وقد جعل الله تعالى اللباس زينة وسترًا، وطريقًا للخير ومظهرًا للتقوى، ولم يترك الناس على حالة العُري الأولى، بل خلق لهم ما يستر سوءاتهم ويُواريها، فقال الله تعالى: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ﴾ الأعراف: 26 ، إلاَّ أنَّ الشيطان أبى إلاَّ أن يَفتن النَّاس كما فَتَنَ أبَوَيهم من قبل، فدعاهم إلى التَّعري، ونزعِ عنهم زينة اللِّباس والسترِ ، فاستجاب له أولياؤُه، وفُتنوا بحبائل إغوائه؛ فقال الله تعالى: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 27]. وقد أمَر الاسلام المرأة بالستر والحجاب؛ حماية لها من أذى الفساق، فخاطب الله نبيَّه محمدًا صلى الله عليه وسلم بقوله تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ﴾ [الأحزاب: 59]، كما أمرهن بالاجتهاد بإخفاء زينتهن ومواضع الفتنة منهنَّ، إلا ما يظهر لضرورة أو بدون إرادة ، فقال تعالى: ﴿ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾ [النور: 31]. كما أمَر المؤمنين بغضِّ أبصارهم عما حرَّم عليهم؛ فإنِ وقع البصر على مُحرَّم من غير قصد، فالواجب على المؤمن صرفُ البصر عنه سريعًا ، وما ذلك إلا طهارةً لقلوبهم، وحفظًا لدينهم، ودرءًا للفتن عن مجتمعاتهم، فخاطب الله نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم قائلاً له: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ ﴾ [النور: 30، 31]. ولذلك أجمع العلماء على وجوب الحجاب على المرأة المسلمة البالغة العاقلة الحرَّة، والمقصود بالحجاب: هو اللباس الشرعي الذي يستر عورة المرأة أمام الأجانب، أي من هم من غير المحارم، والذي يجب الالتزام به تطبيقاً لما جاء في القرآن والسنة، بهدف صونهنّ وحفظهنّ من كلّ شر يسكن في بعض النفوس، وقد اشترط العلماء للحجاب جملة من الشروط ،بِناءً على ما استنبَطوه من النصوص الشرعية الواردة في ذلك، وهذه الشروط هي: أولا :  أن يكون الحجاب ساترًا لجميع بدن المرأة، باستثناء الوجه والكفَّين؛ ففيهما خِلاف، وقد دلَّ على ذلك قولُ الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ﴾ [الأحزاب: 59]، وفي سنن البيهقي وغيره : (عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ : أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا دَخَلَتْ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- فِي ثِيَابٍ شَامِيَّةٍ رِقَاقٍ فَضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِبَصَرِهِ قَالَ :« مَا هَذَا يَا أَسْمَاءُ؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ الْمَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلاَّ هَذَا وَهَذَا ». وَأَشَارَ إِلَى كَفِّهِ وَوَجْهِهِ.

ثانيا : أن لا يبدي الحجاب زينتهنّ، حيث قال تعالى: (وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ) [النور:31]؛ ومعنى هذا أن لا يظهرن زينتهن للأجانب، كي لا تلفت أنظارهم. ثالثا : أن يكون ثقيلاً غير شفاف، كي لا يظهر ما تحته، ويفتن الناظرين،  رابعا : أن يكون فضفاضًا ،وليس ضيقا، كي لا يصف جزءاً من جسدها، ويلفت أنظار الآخرين، ويهيّج الشهوات. خامسا : أن لا يكون معطراً أو مطيباً؛ لتجنّب تحريك شهوة الآخرين،  سادسا : أن لا يُشبه لباسَ الرجال؛ حيث لعنت المرأة التي تتشبه بالرجال، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ الْمَرْأَةِ وَالْمَرْأَةَ تَلْبَسُ لِبْسَةَ الرَّجُلِ) رواه أبو داود وغيره. سابعا : أن لا يلبس تشبهاً بغير المسلمات، حيث لا يجوز للمسلمين التشبه بغيرهم من غير المسلمين في اللباس، أو العبادات، أو الأعياد، وغيرها،  ثامنا : أن لا يكون لباسَ شهرة، او بقصد الفخر والاختيال، حيث قال ابن عمر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (مَن لبس ثوبَ شُهرةٍ في الدنيا ألبسَه الله ثوبَ مذلَّةٍ يوم القيامة، ثم ألهَب فيه نارًا) [صحيح ابن ماجة]. تاسعا : أن لا يكون فيه تصاليب ولا تصاوير لذوات الأرواح

                                           أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                        الخطبة الثانية ( حجاب المرأة المسلمة)  

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                      أما بعد  أيها المسلمون    

ولحجاب المرأة المسلمة فوائد وفضائل متعددة ، وثمار تجنيها المرأة المؤمنة ، ومنها : -أن الحجاب طاعة لله عز وجل ولسنة رسوله، حيث فرض الله طاعته وطاعة رسوله   وأمر بالحجاب، فقال تعالى : (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِيناً) [الأحزاب:36]. -أن الحجاب عفة، حيث يحميهن من الفساق، وضعاف الإيمان، حيث جاء في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ)  [الأحزاب : 59]. -أن الحجاب طهارة، حيث يحميهن من الفتنة، ويقطع أطماع ضعاف الإيمان، ومرضى القلوب، ومتبعي الشهوات، حيث قال سبحانه وتعالى: (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) [الأحزاب:53]. -أن الحجاب ستر، حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (إن اللهَ عزَّ وجلَّ حليمٌ حييٌّ، سِتِّيرٌ، يُحِبُّ الحياءَ، والسِتْرَ..) [صحيح النسائي]. -أن الحجاب تقوى، حيث جاء في قوله تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا ۖ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) [الأعراف:26]. -أن الحجاب إيمان، والحجاب حياء، حيث قال عليه الصلاة السلام: (الحياءُ و الإيمانُ قُرِنا جميعًا ، فإذا رُفِعَ أحدُهما رُفِعَ الآخَرُ) [صحيح الجامع]. -أن الحجاب غيرة، وذلك لحمايتهنّ من نظرات ضعاف الإيمان، وفاسقي القلب.

أيها المسلمون

ولما أدرك أعداء الإسلام ،أن أقصر طريق لهدم الإسلام هو إبعاد المرأة المسلمة عن حجابها ،وآدابِ وقيمِ دينها، فكَذَبوا على المرأة المسلمة وخدَعوها، وعلَّلوا لها سبب تخلُّفها بحجابها والتزامِها بقيم دينها، وأن حجابها هو انتهاكٌ لحريتها وكرامتها، وانتقاص من حقوقها، وقد تفنَّن أباطرة الشر والإفساد في استحداث ألبسةٍ نسائية، هي أشبه بالعري منها إلى التستر والحجاب، وكان ما كان من استجابةِ كثير من نساء المسلمين لهذه الخديعة! وقد آن للمرأة المسلمة أن تدرك حقيقةَ ما يُحاك حولها وضدَّها، وتَعلم بأنَّ عزَّها وكرامتها إنَّما هو بالتزامها بقيم ومبادئ دينها، وأنَّ عفتها وسترَها وطهارتها لم تكن يومًا حاجزًا وحائلاً دون إبداعها وتميُّزها،  

                                                  الدعاء   

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
25

Related posts

19 سبتمبر، 2023

خطبة عن ( ذَلِك مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي )


Read more
16 سبتمبر، 2023

خطبة حول حديث (لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إلَّا بإحْدَى ثَلاثٍ)


Read more
12 سبتمبر، 2023

خطبة عن المهانون (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن ( ذَلِك مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي )
    19 سبتمبر، 2023
  • خطبة حول حديث (لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إلَّا بإحْدَى ثَلاثٍ)
    16 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن المهانون (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ)
    12 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (مرافقة الرسول في الجنة)
    7 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (البشرية قبل البعثة النبوية)
    6 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي سَمَّيْتُكَ الْمُتَوَكِّلَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ) مختصرة1
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ) مختصرة 2
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (أَرْسَلْنَاكَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن خاتم الأنبياء (فَأَنَا اللَّبِنَةُ وَأَنَا خَاتِمُ النَّبِيِّينَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن حديث (أَنَا دَعْوَةُ أَبِي إِبْرَاهِيمَ، وَبِشَارَةُ عِيسَى)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ماذا يعني ميلاد الرسول؟) مختصرة
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (من جوانب عظمة خلق الرسول) مختصرة 3
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (العدل من شيم وأخلاق الرسول)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (أحبك يا رسول الله)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (رسول الله قدوتنا) (فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (صفات الرسول وشمائله الخلقية والخُلقية)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (مقام الرسول ومنزلته عند ربه)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (اجلال وتعظيم وحب الصحابة للرسول)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ميلاد الرسول ميلاد للهداية والنور والعدل)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (هذا هو رسول الله) مختصرة
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (يوم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (البشارة بالنبي محمد) (وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ)
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن محبة الله لرسوله (رَبَّكَ إِلاَّ يُسَارِعُ لَكَ فِي هَوَاكَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (كان ميلاد الرسول ميلادا لأمة)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (من الجوانب العاطفية في حياة الرسول) مختصرة
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (أبشر فأنت من أمة أحمد)
    5 سبتمبر، 2023

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace