MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (سلامة القلب والصدر) من أخلاق المسلم
13 أكتوبر، 2018
خطبة عن (عقوبات المعاصي والذنوب) مختصرة
17 أكتوبر، 2018

خطبة عن (رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي) مختصرة

17 أكتوبر، 2018

                                 الخطبة الأولى حديث ( رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي ) مختصرة  

 الحمد لله رب العالمين .وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                    أما بعد  أيها المسلمون    

روى البخاري في صحيحه : ( أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – يَقُولُ : « إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي .  فَهْوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ » . وفي رواية لمسلم : (أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ :« لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِى ».

إخوة الإسلام

موعدنا اليوم -إن شاء الله- مع هذا الحديث القدسي ، والذي يحمل البشرى لكل مؤمن ، والطمأنينة لكل من أسرف على نفسه ، وتاب إلى ربه ، وندم على ذنبه ،ففي قوله تعالى في الحديث القدسي :  (إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي ) ، أو  (إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِى ) : فهذا فضل عظيم من الله ، أن يجعل رحمته لعباده مكتوبة عليه، كتبها هو على نفسه، وجعلها عهدًا منه لعباده ، كما أن إخباره لعباده بما كتبه على نفسه من رحمته ، وإبلاغهم بهذه الحقيقة وعلمهم بها، هي تفضل آخر من الله عز وجل ،حيث تبعث الاطمئنان في كل ما يمر بالمؤمن من ابتلاءات ،بأنها ليس تخليًا من الله عز وجل عنه ،أو طرده جل شأنه من رحمتـه ،وإنما تخفى وراءها الخير كله للمؤمن ، كما أنها تضفي الثقة في أن كل زلة للمسلم سيغفرها الله إن شاء برحمته ،فلا ييأس أو يقنط من ذنوبه ،بل يجدد توبته ، ويزيد من استغفاره ، ليعود إلى سالف عهده . فرحمة الله تعالى قد سبقت غضبه – هكذا كتب الله تعالى على نفسه – ويتضح هذا من آي الذكر الحكيم وأحاديث خاتم النبيين ، ففي القرآن الكريم :قوله تبارك وتعالى :(وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ ) الكهف 58 . وقال الله تعالى : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الزمر 53 . وقال الله تعالى :  (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) النور (21)   . ومما جاء في بيان سعة رحمة الله في السنة النبوية المطهرة : ما جاء في الصحيحين : (عَنْ أَبِى سَعِيدٍ – رضى الله عنه – عَنِ النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ : « كَانَ فِي بَنِى إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ إِنْسَانًا ثُمَّ خَرَجَ يَسْأَلُ ، فَأَتَى رَاهِبًا فَسَأَلَهُ ، فَقَالَ لَهُ هَلْ مِنْ تَوْبَةٍ قَالَ لاَ . فَقَتَلَهُ ، فَجَعَلَ يَسْأَلُ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ ائْتِ قَرْيَةَ كَذَا وَكَذَا . فَأَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَنَاءَ بِصَدْرِهِ نَحْوَهَا ، فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلاَئِكَةُ الرَّحْمَةِ وَمَلاَئِكَةُ الْعَذَابِ ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَقَرَّبِي . وَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى هَذِهِ أَنْ تَبَاعَدِي . وَقَالَ قِيسُوا مَا بَيْنَهُمَا . فَوُجِدَ إِلَى هَذِهِ أَقْرَبُ بِشِبْرٍ ، فَغُفِرَ لَهُ »  ، وفي حديث الشفاعة كما في صحيح مسلم :« فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَفَعَتِ الْمَلاَئِكَةُ وَشَفَعَ النَّبِيُّونَ وَشَفَعَ الْمُؤْمِنُونَ وَلَمْ يَبْقَ إِلاَّ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ مِنْهَا قَوْمًا لَمْ يَعْمَلُوا خَيْرًا قَطُّ قَدْ عَادُوا حُمَمًا فَيُلْقِيهِمْ فِي نَهْرٍ فِي أَفْوَاهِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ نَهْرُ الْحَيَاةِ فَيَخْرُجُونَ كَمَا تَخْرُجُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ … قَالَ « فَيَخْرُجُونَ كَاللُّؤْلُؤِ فِي رِقَابِهِمُ الْخَوَاتِمُ يَعْرِفُهُمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ هَؤُلاَءِ عُتَقَاءُ اللَّهِ الَّذِينَ أَدْخَلَهُمُ اللَّهُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ وَلاَ خَيْرٍ قَدَّمُوهُ ثُمَّ يَقُولُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ فَمَا رَأَيْتُمُوهُ فَهُوَ لَكُمْ. فَيَقُولُونَ رَبَّنَا أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ. فَيَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي أَفْضَلُ مِنْ هَذَا فَيَقُولُونَ يَا رَبَّنَا أَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ هَذَا. فَيَقُولُ رِضَايَ فَلاَ أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا ».

أيها المسلمون

ولبيان مقدار الرحمة التي كتبها الله على نفسه، فلنعلم أن جميع أشكال وصور الرحمة التي تعيش في كنفها جميع المخلوقات منذ بدء الخليقة وحتى يومنا هذا وستستمر إلى يوم القيامة ، ما هي إلا جزء واحد فقط من مائه جزء، ففي الصحيحين واللفظ للبخاري: (أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – يَقُولُ : « جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ ، فَأَمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ جُزْءًا ، وَأَنْزَلَ فِي الأَرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا ، فَمِنْ ذَلِكَ الْجُزْءِ يَتَرَاحَمُ الْخَلْقُ ، حَتَّى تَرْفَعَ الْفَرَسُ حَافِرَهَا عَنْ وَلَدِهَا خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُ » ، ورحمة الله سبحانه وتعالى بجميع خلقه أوسع وأشمل وأكبر من أن تحدد أو يحصيها عدد ولا نهاية لها ويعجز الإنسان عن مجرد ملاحقتها وتعدادها،  قال الله تعالى : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (156) ، (157) الأعراف

                                                 أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                          الخطبة الثانية ( رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي) مختصرة  

 الحمد لله رب العالمين .وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                         أما بعد  أيها المسلمون    

والرحمة من مقاصد بعثة الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم؛ ليكون رحمة للعالمين، فقال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِيْنَ) الأنبياء 107 ، وفي سنن الدارمي : ( عَنْ أَبِى صَالِحٍ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- يُنَادِيهِمْ : « يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ ». كما وصفه ربه بالرحمة، وقد كانت هذه الصفة هي المهيمنة على سلوكه فقال جل شأنه في وصف رسوله صلى الله عليه وسلم : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنْفُسِكُمْ عزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ) التوبة 128،

أيها المسلمون

ومِن معاني : (إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي ) ، أن غضبه سبحانه لا يَسَعُ كلَّ شيء، بخلاف رحمته التي وسِعَت كل شيء، قال تعالى: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف: 156]، فثبَت أنه تعالى رب العالَمين، ومُحسِن إلى الخلائق أجمعين، أما غضبه فهو خاصٌّ بمَن شاء من العاصين والمذنبين، وقد يعفو عن العاصي ولا ينتقم منه، وهذا العفو عن الذنب والعصيان كثيرٌ، قال تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30]،  ومَن مِن الخلائق لم يرحَمْه الله تعالى قط، ولم تَسَعْه رحمته؟! ومَن منَّا أذنب فلم يَستُرْه الله تعالى، بل مَن منا مَن لم يُغدق عليه مِن نعمه لعله يتوب، وإلى ربه يؤوب! ألا ترى أن رحمة الله تشمل الإنسان جنينًا ،ورضيعًا ،وفطيمًا ،وناشئًا، مِن غير أن يصدر منه طاعة استوجب بها ذلك، ولا يلحقه الغضب ، إلا بما يصدر عنه من المخالفات،   

 أيها المسلمون

والسؤال : هل يمكن أن نبني على تلك الرحمة الإلهية المجزوم بها ترك العمل؟ فالحقيقة أن الرجاء في الله يجب إن يكون مع الاجتهاد في الأعمال؛ لأن من رجا شيئًا طلبه، ومن خاف من شيء هرب منه ، وأما الرجاء بلا عمل والإقدام على المعاصي فليس برجاء ،بل أمنيةٌ واغترارٌ مذمومٌ ،يقول الله تعالى : { فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا } [الأعراف: 169]؛  وفي سنن الترمذي : (عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : «الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ » 

الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
1

Related posts

21 مايو، 2022

خطبة حول حديث (لاَ يَرْتَفِعَ شَيْءٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ وَضَعَهُ)


Read more
21 مايو، 2022

خطبة عن (جزاء من لم يؤمن بالقرآن)


Read more
21 مايو، 2022

خطبة حول حديث (الْبَسُوا الْبَيَاضَ)


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة حول حديث (لاَ يَرْتَفِعَ شَيْءٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ وَضَعَهُ)
    21 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (جزاء من لم يؤمن بالقرآن)
    21 مايو، 2022
  • 0
    خطبة حول حديث (الْبَسُوا الْبَيَاضَ)
    21 مايو، 2022
  • خطبة عن (يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (وصية إبراهيم لأمة محمد) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نعلم كثيرا، ونعمل قليلا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (مفهوم النعمة والنقمة) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن)1مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن) 2 مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (كيف تفتح قلبا مغلقا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (فتح القلوب) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (من صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن حديث (دَلْوٍ بِتَمْرَةٍ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الله الحفيظ والحافظ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الْعَبْدَ التَّقِىَّ الْغَنِىَّ الْخَفِيَّ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الشعور بالملل والضيق) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (التعاون على البر والتقوى) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن ( البركة ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الاسلام هو الدِّينُ الْقَيِّمُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَعْطُوا الأَجِيرَ أَجْرَهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (اعْبُدِ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَصْحابُ النّارِ وأَصْحابُ الجَنَّةِ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من لم يؤمن بالقرآن والرسول محمد فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن ( الدليل على أن من مات يهوديا أو نصرانيا فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة حول حديث (لَنْ يَشْبَعَ الْمُؤْمِنُ مِنْ خَيْرٍ يَسْمَعُهُ حَتَّى يَكُونَ مُنْتَهَاهُ الْجَنَّةُ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (احْتَلِبُوا هَذَا اللَّبَنَ بَيْنَنَا ( اللَّهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أَطْعَمَنِي وَأَسْقِ مَنْ أَسْقَانِي)
    7 مايو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace