MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن قوله تعالى (الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ)
5 سبتمبر، 2020
خطبة عن حديث (هَذَا كِتَابٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ فِيهِ أَسْمَاءُ أَهْلِ الْجَنَّةِ)
5 سبتمبر، 2020

خطبة عن العرض على الله (تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ)

5 سبتمبر، 2020

                            الخطبة الأولى ( يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                  

                                    أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته : (فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ (13) وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً (14) فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (15) وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ (16) وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ (17) يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ)   (13) ، (18) الحاقة

إخوة الإسلام

القرآن الكريم: أساس رسالة التوحيد، والمصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة والهداية، والرحمة المسداة للناس، والنور المبين للأمة، والمحجة البيضاء التي لا يزغ عنها إلا هالك ، واليوم إن شاء الله موعدنا مع آيات من كتاب الله ، نتدبرها ، ونسبح في بحار معانيها ، ونرتشف من رحيقها المختوم ، مع قوله تعالى :  (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ) (18) الحاقة ، ففي قوله تعالى : (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ) فقد روي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : ” يُعْرَضُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَلَاثَ عَرْضَاتٍ : عَرْضَتَانِ مَعَاذِيرُ وَخُصُومَاتٌ ، وَالْعَرْضَةُ الثَّالِثَةُ تَطِيرُ الصُّحُفُ فِي الْأَيْدِي ،فَآخِذ بِيَمِينِهِ ، وَآخِذ بِشِمَالِهِ ” . وقَوْلُهُ تَعَالَى : ” يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ ” أَيْ عَلَى اللَّهِ ، ودَلِيلُهُ قول الله تعالى :  (وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) الكهف 48،  وَلَيْسَ ذَلِكَ عَرْضًا يَعْلَمُ بِهِ مَا لَمْ يَكُنْ عَالِمًا بِهِ ، بَلْ مَعْنَاهُ الْحِسَابُ وَتَقْرِيرُ الْأَعْمَالِ عَلَيْهِمْ لِلْمُجَازَاةِ ، فالمعنى : تُعْرَضُونَ عَلَى عَالِم السِّرّ وَالنَّجْوَى الَّذِي لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْء مِنْ أُمُوركُمْ بَلْ هُوَ عَالِم بِالظَّوَاهِرِ وَالسَّرَائِر وَالضَّمَائِر ، وقد جاء في عرض أعمال العباد : أن المؤمن تعرض أعماله بكل يسر وسهولة دون مناقشة واستقصاء، كما جاء في صحيح البخاري : (عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ « مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ » . قَالَتْ قُلْتُ أَلَيْسَ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى ( فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ) . قَالَ « ذَلِكِ الْعَرْضُ » ،   وفي رواية في سنن أبي داود : (عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لأَعْلَمُ أَشَدَّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ قَالَ « أَيَّةُ آيَةٍ يَا عَائِشَةُ ». قَالَتْ :قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ)  قَالَ « أَمَا عَلِمْتِ يَا عَائِشَةُ أَنَّ الْمُؤْمِنَ تُصِيبُهُ النَّكْبَةُ أَوِ الشَّوْكَةُ فَيُكَافَأُ بِأَسْوَإِ عَمَلِهِ  وَمَنْ حُوسِبَ عُذِّبَ ». قَالَتْ أَلَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ (فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا) الانشقاق 8، ،قَالَ « ذَاكُمُ الْعَرْضُ يَا عَائِشَةُ مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ ».  وفي الصحيحين واللفظ للبخاري : (عَنْ صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ الْمَازِنِيِّ قَالَ بَيْنَمَا أَنَا أَمْشِى مَعَ ابْنِ عُمَرَ – رضى الله عنهما – آخِذٌ بِيَدِهِ إِذْ عَرَضَ رَجُلٌ ، فَقَالَ كَيْفَ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – فِي النَّجْوَى فَقَالَ :  سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – يَقُولُ : « إِنَّ اللَّهَ يُدْنِي الْمُؤْمِنَ فَيَضَعُ عَلَيْهِ كَنَفَهُ ، وَيَسْتُرُهُ فَيَقُولُ أَتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا أَتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا فَيَقُولُ نَعَمْ أَيْ رَبِّ . حَتَّى إِذَا قَرَّرَهُ بِذُنُوبِهِ وَرَأَى فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ هَلَكَ ،قَالَ : سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ فِي الدُّنْيَا ، وَأَنَا أَغْفِرُهَا لَكَ الْيَوْمَ . فَيُعْطَى كِتَابَ حَسَنَاتِهِ ، وَأَمَّا الْكَافِرُ وَالْمُنَافِقُونَ فَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ ، أَلاَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ » [هود: 18] ، ومما جاء في العرض الخاص : أن أناساً يخرجون من النار فيعرضون على ربهم فقد أخرج مسلم في صحيحه عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : « يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ أَرْبَعَةٌ فَيُعْرَضُونَ عَلَى اللَّهِ فَيَلْتَفِتُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ إِذْ أَخْرَجْتَنِي مِنْهَا فَلاَ تُعِدْنِي فِيهَا. فَيُنْجِيهِ اللَّهُ مِنْهَا ». وفي صحيح ابن حبان : (عن أنس بن مالك قال ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يخرج رجلان من النار فيعرضان على الله ، ثم يؤمر بهما إلى النار، فليلتفت أحدهما ، فيقول : يا رب ما كان هذا رجائي ؟ قال : وما كان رجاؤك ؟ قال : كان رجائي إذ أخرجتني منها ،أن لا تعيدني ،فيرحمه الله ، فيدخله الجنة)

أيها المسلمون    

 وفي قوله تعالى : (لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ) ،قال القرطبي : لا يخفى عليه إنسان ; أي لا يبقى إنسان لا يحاسب ، وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : لا يخفى المؤمن من الكافر، ولا البر من الفاجر . وقيل : لا تستتر منكم عورة ; كما في مسند أحمد وغيره : (عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ : « يُحْشَرُ النَّاسُ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلاً فَأَوَّلُ مَنْ يُكْسَى إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ثُمَّ قَرَأَ : ( كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ) الأنبياء 104، وروى اِبْن أَبِي الدُّنْيَا : (قَالَ عُمَر بْن الْخَطَّاب (رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ) : (حَاسِبُوا أَنْفُسكُمْ قَبْل أَنْ تُحَاسَبُوا وَزِنُوا أَنْفُسكُمْ قَبْل أَنْ تُوزَنُوا  فَإِنَّهُ أَخَفّ عَلَيْكُمْ فِي الْحِسَاب غَدًا أَنْ تُحَاسِبُوا أَنْفُسكُمْ الْيَوْم وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الْأَكْبَر”

أيها المسلمون

فلو تفكَّرنا في المآل، وتذكَّرْنا وعْدَ الله ووعيدَه ،وما أعده من نعيم لمن أطاعه ، وما أعده من عذاب لمن عصاه، لو جعلنا ذلك نصب أعيننا دائماً، لصلحت أحوالنا، واستقامت أمورنا، ولَعِشْنا عيشةً طيِّبة، وحياة هانئة سعيدة. فالإنسان إذا كان يحسب للجزاء حساباً، ويعد للسؤال جواباً، فلن يُقدِم على شيء من الأعمال إلا وهو مطمئنٌ إلى حسن عاقبته، وأنه سينجيه في دنياه وآخرته. ولذا فإن من أنفع الأدوية للقلوب الغافلة عن ذكر الله، المعرضة عن أوامره، الواقعة لنواهيه ، إن من أنفع الأدوية لتلك القلوب تذكيرها بوعد الله ووعيده، وما أعده للمحسن والمسيء من عبيده. فالسعادة هي الاستقامة على دين الإسلام ،واتباع منهج سيد المرسلين، والتزود من الدنيا بالأعمال الصالحات، قال الله تعالى : ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ [النحل: 97] ، وذلك في الدنيا حتى ولو كان قليل المال والجاه والشهرة، وأما بعد الممات في الآخرة ،  فقد قال الله تعالى :          ﴿ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]

                              أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                   الخطبة الثانية ( يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                           

                                    أما بعد  أيها المسلمون    

فيا من لا تقيم لأوامر الله وزنا، ولا لنواهيه قدرا، ولا لمرقبته لك أعتبارا، والله لو لم يكن ينتظرك من الجزاء إلا سكرات الموت ،لكانت كافية في تنغيص عيشك، وتكدير صفوك، ولكانت جديرة بإيقاظك من غفلتك، فكيف بما بعدها من الأهوال العظيمة ،التي لا يتصورها عقل، فانتبه أخي من رقدتك ،فإن الأيام معدودة، والأنفاس محسوبة، والآجال مضروبة، والأعمال مشهودة، والأفعال محسوبة، والأرزاق مقسومه، اليوم عمل بلا حساب ، وغدا حساب بلا عمل ، وقد روى الترمذي وغيره : (عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ :« الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ ». قَالَ : وَمَعْنَى قَوْلِهِ « مَنْ دَانَ نَفْسَهُ » ، يَقُولُ : حَاسَبَ نَفْسَهُ فِي الدُّنْيَا ، قَبْلَ أَنْ يُحَاسَبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ )

                                          الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
3

Related posts

3 أكتوبر، 2023

خطبة عن اختلاف أعمال الناس ،وقوله تعالى ( إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى )


Read more
26 سبتمبر، 2023

خطبة حول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ؟)


Read more
23 سبتمبر، 2023

خطبة عن رسول الله خير الناس (قد جِئتُكُم مِن عِندِ خَيرِ النَّاسِ)


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن اختلاف أعمال الناس ،وقوله تعالى ( إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى )
    3 أكتوبر، 2023
  • خطبة حول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ؟)
    26 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن رسول الله خير الناس (قد جِئتُكُم مِن عِندِ خَيرِ النَّاسِ)
    23 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن التسامح وحديث (سَهْلاً إِذَا بَاعَ سَهْلاً إِذَا اشْتَرَى)
    23 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن ( ذَلِك مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي )
    19 سبتمبر، 2023
  • خطبة حول حديث (لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إلَّا بإحْدَى ثَلاثٍ)
    16 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن المهانون (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ)
    12 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (مرافقة الرسول في الجنة)
    7 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (البشرية قبل البعثة النبوية)
    6 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي سَمَّيْتُكَ الْمُتَوَكِّلَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ) مختصرة1
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ) مختصرة 2
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (أَرْسَلْنَاكَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن خاتم الأنبياء (فَأَنَا اللَّبِنَةُ وَأَنَا خَاتِمُ النَّبِيِّينَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن حديث (أَنَا دَعْوَةُ أَبِي إِبْرَاهِيمَ، وَبِشَارَةُ عِيسَى)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ماذا يعني ميلاد الرسول؟) مختصرة
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (من جوانب عظمة خلق الرسول) مختصرة 3
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن (العدل من شيم وأخلاق الرسول)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (أحبك يا رسول الله)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (رسول الله قدوتنا) (فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (صفات الرسول وشمائله الخلقية والخُلقية)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (مقام الرسول ومنزلته عند ربه)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (اجلال وتعظيم وحب الصحابة للرسول)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ميلاد الرسول ميلاد للهداية والنور والعدل)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (هذا هو رسول الله) مختصرة
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (يوم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (البشارة بالنبي محمد) (وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ)
    5 سبتمبر، 2023
  • خطبة عن محبة الله لرسوله (رَبَّكَ إِلاَّ يُسَارِعُ لَكَ فِي هَوَاكَ)
    5 سبتمبر، 2023
  • 0
    خطبة عن (ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم)
    5 سبتمبر، 2023

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace