MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن( خلق القناعة ) 1
11 مارس، 2017
خطبة عن( كنز الحسنات ) 1
13 مارس، 2017

خطبة عن( قصة سبأ ) (لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ )

13 مارس، 2017

                         الخطبة الأولى ( قصة سبإ )  1

   

 الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ..ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام  .. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له  وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف الله به الغمة .. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                 

                        

                             أما بعد    أيها المسلمون

 

يقول الله تعالى في محكم آياته وهو أصدق القائلين :

(لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (15) فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ (16) ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ (17) وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ (18) فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) سبأ من 15 : 19

أيها المؤمنون

من قصص القرآن الكريم قصة ( سبإ ) ،   وهذه القصة تبين لنا سنة من سنن الله في خلقه ، وهي أن الله سبحانه وتعالى ينعم بالخيرات على عباده المؤمنين ، ويفيض من رحمته على عباده الشاكرين ،

فإذا تغيرت أحوالهم الناس ، فكفروا بعد إيمانهم ، وجحدوا  بعد  شكرهم ، ومنعوا بعد عطائهم

 سلب الله منهم هذا النعم ، فبدل أمنهم خوفا ،  و رغد  عيشهم ضنكا ، وجعل رزقهم كدا

وتعالوا بنا إلى أحداث القصة ، يقول سبحانه :

(لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ) ،

وسبأ ، هي الآن مدينة من مدن بلاد اليمن ، كان يسكنها قديما رجل من العرب اسمه

(سبأ ) ، وسمي المكان باسمه ، وصارت من بعده بلادا يسكنها الكثير من قبائل العرب ، وقد أنعم الله على أهل هذا القرية ( سبأ ) ، فكانت مساكنهم ومعيشتهم آية من آيات الله في كونه ، كانت لهم جنتان ، عن يمين الوادي وشماله ، تسقط عليها الأمطار ، وتجري من بينها الأنهار ، فتنبت الأشجار ، وتنضج الثمار وتتساقط، فكانت المرأة تخرج بمكتلها فوق رأسها ، فتمشي بين الأشجار ، فيمتلأ مكتلها بكل أنواع الفواكه ، والثمار ، وما مست بيدها فرعا ولا غصنا ، فتعود إلى بيتها ، وهي تحمل ما لذ وطاب من الفواكه والطعام

(  بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ)  ، فقد كانت مساكنهم غاية في الجمال ، وهواؤها غاية في النقاء ، ويأتيهم رزقهم رغدا من كل مكان ، بل قيل أنه لم يكن في قريتهم حشرات ولا هوام حتى لا تخيفهم أو تقلقهم ، فبلدهم بلد طيب ، طيب في مأكله ومشربه ، وفي مسكنه وهوائه ، وفي أمنه وأمانه

وكان لهم سد يحجز وراءه المياه ، فلا تغرقهم الفيضانات والسيول ،بل ويستفيدون من الماء في أوقات الجفاف ، نعم ( بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ )

وكان المطلوب منهم أن يشكروا المنعم ، وأن يعبدوا الله ، وأن يصدقوا رسله ، وأن يعملوا بما أمرهم الله به ، ( بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ )

ولكن الإنسان من طبعه الجحود والنكران ، من طبعه الغفلة والنسيان ، من طبعه الكفر والإعراض والعناد والطغيان ، فماذا كان موقف أهل سبإ من هذه النعم

( فَأَعْرَضُوا ) ، أعرضوا عن شكر الله ، أعرضوا عن طاعة الله ، أعرضوا عن الإيمان به ، وكذبوا الرسل ، بل وصدوا عن سبيل الله ، فقد قيل أن الله سبحانه وتعالى ، أرسل إليهم ثلاثة عشر نبيا ، فلم يستجيبوا  لهم ، فماذا ترتب على ذلك ؟؟؟؟

(فَأَعْرَضُوا   فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ ) ،

فلما أراد الله اهلاكهم سلط عليهم من الهوام والحشرات من ينقب سدهم ، فانهار السد ، وغرق الناس ، والمساكن ، والحدائق والبساتين

وتحولت معيشتهم من الرغد إلى الضنك ، ومن الغنى إلى الفقر والقحط ، وأصبح لا ينبت في هذا الوادي إلا الأشجار التي لا تثمر ، ولا ينتفع بها الإنسان (وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ )

ويسأل سائل ، لم غير الله حالهم ؟ ، لم أنزل الله عليهم هذا العقاب ؟ فتجيب الآيات

( ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ )   

هذا جزاء من كفر وجحد نعم الله ، هذا جزاء من أعرض عن ذكر الله وشكره ، هذا جزاء من بدل إيمانه كفرا ، وضلالا ، وفسادا في الأرض بعد اصلاحها

جزؤه الهلاك والدمار وضنك العيش وضيق الرزق ، والخوف والهلع ، والحروب والقتل ، والظلم والعدوان فيما بينهم ،

أيها الموحدون

هذه هي سنة الله في خلقه ، فمن أسلم لله وجهه ، وشكر لله نعمه ، وابتعد عما يسخطه ، وصدق المرسلين ، فجزاؤه (كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ) ، وأما من أسلم للشيطان وجهه ، وصدق ابليس في وعده ، وكفر بنعمة ربه ، وأعرض عما جاء به المرسلون (فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ) ،

تلك هي سنة الله في خلقه ، وهي سنن لا تتغير ولا تتبدل ، يقول سبحانه

(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) الانفال 53 ،

                     أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                    

 

 

 

 

                      الخطبة الثانية ( قصة سبإ )  1  

 

 الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ..ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام  .. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له  وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف الله به الغمة .. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                 

                       

                        أما بعد    أيها المسلمون

 

من هذه القصة القرآنية نتعلم دروسا وعبرا ، ومنها :

ـ أن السبب فيما نحن فيه اليوم من قتل وقتال وتخريب ، وفقر وضنك ، وظلم وعدوان ، وخوف وهلع وعدم استقرار ، والشكوى من سوء الأخلاق ، وتغير الأحوال ، كل ذلك عقوبة من الله جزاء إعراضنا عن منهجه وشرعه ودينه ، وتقصيرنا في الاقتداء برسله

ولن يتغير هذا الواقع إلا بعد أن نغير  نحن ما بأنفسنا

ومن ظن أن الحال سوف يتغير للأفضل دون أن نغير نحن أنفسنا ونعود الى ربنا فهو واهم،  بل ومكذب بسنن الله الربانية

بل أقول : إن الأمر سوف يزداد سوء عاما بعد عام ، إن لم ننتبه من غفلتنا ، ونصحوا من رقدتنا ، ونغير حالنا ، ونعلن توبتنا ورجوعنا إلى واهب النعم ، ومدبر الكون

قال تعالى

(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ (97) أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (98) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) الاعراف 96 : 99 ، 

فالعلاج بأيدينا ، والخطوة الأولى من عندنا ، كما في صحيح البخاري

(وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَىَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَىَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا ، وَإِنْ أَتَانِى يَمْشِى أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً »

هذا هو  هدف من أهداف القصة ، لمن شاء أن يعتبر

قال تعالى

(لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) يوسف 111

                                    الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
7

Related posts

13 فبراير، 2021

خطبة عن الخصومة يوم القيامة ( ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ )


Read more
23 يناير، 2021

خطبة حول (الاعتذار: من شيم الأبرار ،وقبول الاعتذار: من أخلاق المطهرين الأخيار)


Read more
16 أكتوبر، 2020

خطبة عن ( من أخلاق الرسول الأمانة ) مختصرة


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن ( نصرة الله ورسوله والمؤمنين: حكمها ،وصورها ،ونتائجها)
    6 مارس، 2021
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ )
    6 مارس، 2021
  • خطبة حول ( المشاهد والمرائي التي رآها الرسول في رحلة الإسراء والمعراج ودلالاتها)
    2 مارس، 2021
  • 0
    خطبة عن سؤال ومحاسبة العبد ، وحديث (يُؤْتَى بِالْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ أَلَمْ أَجْعَلْ لَكَ سَمْعًا وَبَصَرًا وَمَالاً وَوَلَدًا)
    27 فبراير، 2021
  • خطبة حول قوله تعالى ( قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ )
    27 فبراير، 2021
  • خطبة حول حديث ( دَنَتْ مِنِّي الْجَنَّةُ .. وَدَنَتْ مِنِّي النَّارُ )
    23 فبراير، 2021
  • خطبة عن :إياكم أن تُفتنوا بقوة الكافرين، وقوله تعالى: (ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ )
    22 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا )
    20 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن اليمين وكفارته ،وحديث (مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا فَلْيَأْتِ الَّذِى هُوَ خَيْرٌ وَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ)
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى )
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن الخصومة يوم القيامة ( ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ )
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن حسن الخلق ،وحديث (أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَاناً أَحْسَنُهُمْ خُلُقاً )
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة حول حديث : ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ)
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن متاع الدنيا ( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى )
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث (اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ ،وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ)
    30 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن سنة الاستبدال :(وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ)
    30 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن عذاب أهل النار ، وحديث ( إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ عَلَى أَخْمَصِ قَدَمَيْهِ جَمْرَتَانِ)
    30 يناير، 2021
  • خطبة حول قوله تعالى ( يَابُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ )
    27 يناير، 2021
  • خطبة عن( من أسباب وعوامل النجاح والفشل في الإسلام )
    26 يناير، 2021
  • خطبة حول (الاعتذار: من شيم الأبرار ،وقبول الاعتذار: من أخلاق المطهرين الأخيار)
    23 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace