MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (قصة الراهب : دروس وعبر )
11 نوفمبر، 2017
خطبة عن اسم الله (الغَافِرِ. الغَفَّار. الغَفُور )
11 نوفمبر، 2017

خطبة عن قوله تعالى ( يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ )

11 نوفمبر، 2017

                      الخطبة الأولى ( يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                   

                                أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته :

(نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (35)  النور

وقال تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (40) النور

إخوة الإسلام

على مائدة القرآن تنزاح أثقال الهموم ..وعلى مائدة القرآن تغور أنفاس الغموم .

يقول الله تعالى :(وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) فصلت (41) ،(42)   

وعلى مائدة القرآن الكريم نلتقي اليوم إن شاء الله مع قوله تعالى :

(يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ) (35)  النور ، فمن أقوال العلماء والمفسرين : قالوا:  

(يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ )، أي : يرشد الله إلى هدايته من يختار ويصطفي من عباده ، فهو يهدي من يشاء إلى نوره بفضله ، ويصرفه عمن يشاء بعدله ،

وفي سنن الترمذي بسند حسن (عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الدَّيْلَمِيِّ قَالَ :

سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ

« إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ خَلْقَهُ فِي ظُلْمَةٍ فَأَلْقَى عَلَيْهِمْ مِنْ نُورِهِ فَمَنْ أَصَابَهُ مِنْ ذَلِكَ النُّورِ اهْتَدَى وَمَنْ أَخْطَأَهُ ضَلَّ فَلِذَلِكَ أَقُولُ جَفَّ الْقَلَمُ عَلَى عِلْمِ اللَّهِ »

نعم جف القلم على علم الله (فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ ) الأنعام125.

وينير صدره للحق ، وينور قلبه بالإيمان

إخوة الاسلام

والمتأمل والمتدبر لقول الله عز وجل : (يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ  ) ،

يتبين له فضل الله تعالى على عباده المؤمنين ،   

فإذا حل نور الله في قلب المؤمن، واستنار القلب بالإيمان بالله، وبمعرفة الله ، وبمحبة الله ، وبذكر الله، أصبح القلب حيا وينبض بالحياة ، قال الله عز وجل:

(أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ) الانعام 122،

وقلب المؤمن قلب حي هداه الله للإيمان ، بنور الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، وهو ليس كقلب الغافل البعيد عن الحق، الهائم في الظلمات وليس بخارج منها،

ففي الصحيحين واللفظ للبخاري (عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – قَالَ قَالَ النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم –

« كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ ، كَمَثَلِ الْبَهِيمَةِ تُنْتَجُ الْبَهِيمَةَ ، هَلْ تَرَى فِيهَا جَدْعَاءَ »

فلولا الله ما تنورت قلوب المؤمنين ، فالله حين يقذف نوره في قلب المؤمن ،يهتدي المؤمن بهدى الله ، ويرى المؤمن ويبصر بنور الله ، فتكون نظرته للأمور قوية وصافية،  وتكون نظرته للأمور سديدة وموفقة ، فيرى الحق واضحاً جليا ، ويكون على بينة من أمره ، فلا يشك ولا يرتاب ،

وإذا اجتمع للمؤمن نور الفطرة ونور الوحي، – نور على نور – أصبح قلب المؤمن يدرك بالإلهام الإلهي الحق، قال ابن القيم الجوزية  :

“وهكذا المؤمن مضيء يكاد يعرف الحق بفطرته وعقله ولكن لأمارة له من نفسه، فجاءت مادة الوحي فباشرت قلبه ،وخالطت بشاشته فازداد نورا بالوحي على نوره الذي فطره الله عليه فاجتمع له نور الوحي إلى نور الفطرة نور على نور ،فيكاد ينطق بالحق وإن لم يسمع فيها أثرا..)  الوابل الصيب  

أيها المسلمون

 وإذا كان الله قد سمَّى الدين والوحي نورا ، فلا بد أن يعرف المسلم ،أن نصيبه من هذا النور، على قدر التزامه بهذا الوحي ، فإذا كان العبد مريداً للحق، مبتغياً له، عاملاً لتحصيله، يجاهد نفسه ،فإن الله سيجعل مدخله من نور ، ومخرجه من نور ، وقوله من نور ، وعمله من نور ، وهكذا،

فبنور ( لا إله إلا الله ) التي قامت عليها السماوات والأرض يتنور قلب المؤمن ،

ففي سنن ابن ماجة (  عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ أُمِّهِ سُعْدَى الْمُرِّيَّةِ قَالَتْ مَرَّ عُمَرُ بِطَلْحَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ مَا لَكَ مُكْتَئِبًا أَسَاءَتْكَ إِمْرَةُ ابْنِ عَمِّكَ قَالَ لاَ وَلَكِنْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ

« إِنِّي لأَعْلَمُ كَلِمَةً لاَ يَقُولُهَا أَحَدٌ عِنْدَ مَوْتِهِ إِلاَّ كَانَتْ نُورًا لِصَحِيفَتِهِ وَإِنَّ جَسَدَهُ وَرُوحَهُ لَيَجِدَانِ لَهَا رَوْحًا عِنْدَ الْمَوْتِ ». فَلَمْ أَسْأَلْهُ حَتَّى تُوُفِّىَ.

قَالَ أَنَا أَعْلَمُهَا هِيَ الَّتِي أَرَادَ عَمَّهُ عَلَيْهَا وَلَوْ عَلِمَ أَنَّ شَيْئًا أَنْجَى لَهُ مِنْهَا لأَمَرَهُ ) .

أيها المسلمون

نعم (يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ )، فنور الإيمان الذي سكن في قلوب المؤمنين ، هو نور متفاوت في الدرجات على قدر تفاوتهم في قربهم من الرحمن،

فهذا عبد قد مُلئ قلبه نورا وإيمانا ، وبجانبه من هو أضعف منه نورا وإيمانا ،

وهذا النور يقوى حتى يظهر على صفحات الوجه ،حتى إنك ترى بعض الناس وعلى وجوههم إضاءة من نور ، إنه نور الإيمان، ولهذا قال ابن عباس:

« إن للحسنة ضياء في الوجه، ونورا في القلب».

وسأل احد طلبة العلم الامام الحسن البصري:

لماذا أهل صلاة الليل أحسن الناس وجوهاً ؟ فقال:

خلَوا بالله فألبسهم نوراً من نوره.                                                                                     

غير ان هذا النور لا يحصل الا بالمثابرة على الطاعات ، فلا يزال العبد يُنافس في الحسنات ، ويسابق إلى الصالحات ،حتى يقوى نور الإيمان في قلبه، فيظهر عليه في حياته وكذلك عند موته،

ونور الله يهتدي به المؤمن في عصر الفتن التي تموج كموج البحر ، يرقق بعضها بعضا ، فبنور الله يبصر المؤمن حقيقة الفتنة ، ويثبت على الحق حتى تنجلي ،

فإذا كان المؤمن مستنيراً بنور الله ، يجعل الله له نوراً يمشي به ، ويميز به بين الحق   والباطل ، فيهتدي بنور الله ، قال الله تعالى :

( اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ ) البقرة257.

 

                        أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

 

                     الخطبة الثانية ( يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                   

                                أما بعد  أيها المسلمون    

(يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ )، وفي تلاوة القرآن نور في الدنيا والآخرة ،

فهو في الدنيا ينير ظلمات الجهل والشرك والبدعة والضلالة ،

وفي الدار الآخرة ينير للمؤمن طريقه إلى الجنة ، قال الله تعالى :

(يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (12) الحديد

وقال تعالى : (يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (8) التحريم   

وفي معجم الطبراني يقول صلى الله عليه وسلم                                                                                          

(عليك بتلاوة القرآن وذكر الله فإن ذلك لك نور في السماوات ونور في الأرض )

كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه إذا شاب المؤمن في طاعة الله ،كان شيبه نوراً له يوم القيامة

فقد روى الترمذي في سننه أن (رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ

« مَنْ شَابَ شَيْبَةً فِي الإِسْلاَمِ كَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ».

 وفي مسند أحمد (أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ

« مَنْ شَابَ شَيْبَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَانَتْ نُوراً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ».

فَقَالَ رَجُلٌ عِنْدَ ذَلِكَ فَإِنَّ رِجَالاً يَنْتِفُونَ الشَّيْبَ.

فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ شَاءَ فَلْيَنْتِفْ نُورَهُ »

 

ويلازم هذا النور المؤمن في قبره كما يلازمه يوم حشره ، ففي صحيح مسلم كان من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي سلمة عندما حضر وفاته (قَالَ

« اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأَبِى سَلَمَةَ وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ فِي الْمَهْدِيِّينَ وَاخْلُفْهُ فِي عَقِبِهِ فِي الْغَابِرِينَ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ وَافْسَحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ. وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ ».

 

وفي صحيح مسلم يقول صلى الله عليه وسلم (وَيُعْطَى كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ – مُنَافِقٍ أَوْ مُؤْمِنٍ – نُورًا ثُمَّ يَتَّبِعُونَهُ وَعَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ كَلاَلِيبُ وَحَسَكٌ تَأْخُذُ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ يَطْفَأُ نُورُ الْمُنَافِقِينَ ثُمَّ يَنْجُو الْمُؤْمِنُونَ فَتَنْجُو أَوَّلُ زُمْرَةٍ وُجُوهُهُمْ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ سَبْعُونَ أَلْفًا لاَ يُحَاسَبُونَ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَأَضْوَإِ نَجْمٍ فِي السَّمَاءِ)  

 

وعند المرور على الصراط وفي شدة الظلام يُشرق نور الإيمان لأهله، قال تعالى:

{يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ} الحديد:12.

 فيعبرون على الصراط بهذا النور وينطلقون بكل سرعة نحو الجنان..

أيها المسلمون

 

فما أحوجنا إلى نور الطاعة والإيمان ، وما أحوجنا إلى النور في يوم الظلمة، يوم تقوم الساعة ويكثر الزحام ، ولذلك جاء في الصحيحين ( وَكَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ صلى الله عليه وسلم « اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا ، وَفِى بَصَرِى نُورًا ، وَفِى سَمْعِي نُورًا ، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا ، وَعَنْ يَسَارِي نُورًا ، وَفَوْقِي نُورًا ، وَتَحْتِي نُورًا ، وَأَمَامِي نُورًا ، وَخَلْفِي نُورًا ، وَاجْعَلْ لِي نُورًا » .

فإذا نور الله سمع الإنسان ، أصبح لا يسمع إلا ما يحبه الله ،وإذا نور الله بصر الإنسان ، لا يبصر ولا ينظر إلا إلى ما يرضي الله ، وإذا نور قلبه اهتدى إلى الحق ، وإذا نور جوارحه عمل بها بالطاعات ، بما يرضي رب الأرض والسموات

                                             الدعاء

 

 

 

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
2

Related posts

16 يناير، 2021

خطبة عن ( البطولة في الإسلام )


Read more
16 يناير، 2021

خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )


Read more
16 يناير، 2021

خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أحوال يوم القيامة ، وعقوبة الظلم ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا )
    26 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الْمُؤْمِنُ المستقيمُ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَنْ يَمُوتَ )
    21 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا)
    19 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن (من علامات الموت ،ونذر النهاية : بَيَاضَ شَعْرِكَ بَعْدَ سَوَادِه ،وَضَعْفَ بَدَنِكَ بَعْدَ قُوَّتِه، وَانحِنَاءَ ظَهْرِكَ بَعْدَ اسْتِقَامَتِه)
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن (الوقت والزمن والعمر هي رأس مال المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن( قيمة الوقت والزمن في حياة المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( احتفالات نهاية العام أو ( رأس السنة ) ليست من الاسلام )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مراقبة الله ( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( خَيْرِ النَّاسِ )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن : الله يخلق ويملك ويختار ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ )
    12 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإسلام والتغيير للأفضل )
    7 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن فتنة الدنيا وقوله تعالى ( وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )
    5 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( عند الشدائد تُعرف الإخوان )
    5 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإحسان للآخرين ،وصوره وثمراته)
    3 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أصناف الناس ( النَّاسُ ثَلاثَةٌ : فَعَالِمٌ رَبَّانِيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبِيلِ نَجَاةٍ ، وَهَمَجٌ رَعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ)
    28 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مجاهدة النفس ،وحديث(الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ لِلَّهِ)
    28 نوفمبر، 2020
  • خطبة عن ( العمل التطوعي ومنزلته في الإسلام )
    26 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مبدأ العدالة والمساواة ( إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ )
    21 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن السعي للرزق ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ )
    21 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( هلموا نبايع الله ورسوله )
    21 نوفمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace