MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن الصلح والاصلاح بين المسلمين وحديث (الصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ)
15 فبراير، 2020
خطبة عن حماية الله لعبده المؤمن من الدنيا وحديث (إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا)
15 فبراير، 2020

خطبة عن (وقفات إيمانية مع آيات من سورة النحل)

15 فبراير، 2020

                            الخطبة الأولى ( وقفات إيمانية مع آيات من سورة النحل ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                 أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ (10) يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنَابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (11) وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (12) وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (13) وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (14) وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (15) وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ (16) أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (17) وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) النحل (10) :(18)

إخوة الإسلام

لقد دعا الله عز وجل عباده إلى تدبر القرآن ، فقال الله تعالى : {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ص: 29]، وفي نفس الوقت ،فقد أنكر الله على من أعرض عن تدبر القرآن ، فقال الله تعالى : {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آَبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ} [المؤمنون: 68]، واليوم إن شاء الله موعدنا مع آيات من كتاب الله ، نتدبرها ، ونسبح في بحار معانيها ، ونرتشف من رحيقها المختوم ، ففي قوله تعالى : ﴿ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [النحل: 12]. فالتسْخِير: هو التذلِيل، و﴿ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ﴾ يتناغمان مع ﴿ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ﴾ على جهةِ القلب، وهذه المخلوقات الأربعة مسخَّرة ،لما تقوم عليه مصالح الإنسانِ ،في العملِ والرَّاحة ، ومعرفة الوقت، ولكن التحكُّم فيها ليس للإنسان ،فهي ليسَت مسخَّرةً له ليتصرَّف فيها؛ بل مسخرة له لينتفِع منها، وقد عدَّد الله تعالى بعضَ نعمه وذكَّر بها ؛ لكي يستدلَّ بها الإنسانَ على خالقِه، ولكن هذا الإنسان لم ينْحنِ للحقِّ لَمَّا جاءَه؛ بل قابل النعمةَ بالنكرانِ والجحود وسوءِ الأدب؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [النحل: 24]، وأمَّا الذين استجابوا بالإيمان ، فقد رأَوا الخيرَ فيما أُنزل، وكانوا يرَون الخيرَ حتى فيما بدا مقيِّدًا لهم ،أو محمِّلاً إيَّاهم مسؤوليةَ الدعوةِ ،التي يترتَّب عليها الإنكارُ والتضييق ،والتعذيب وغيرها؛ لأنَّهم يرون فيما يصيبهم منافذَ للخير الإلهي ، قال الله تعالى : ﴿ وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ ﴾ [النحل: 30]. ومن المعلوم أن المشركين لا يؤمنون بالمشيئة الإلهيَّة أصلاً؛ وأما قولهم: ﴿ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 35] فهو من باب الجدل الفارِغ، أو هو من باب التألِّي على الله تعالى؛ أي: إنهم زعموا أنَّ موقفهم محكومٌ بإرادة الله تعالى، وأنَّهم خاضعون لتِلك الإرادة، لم يَخرجوا عليها، ولا موجِب إِذًا لكي يُنكِر عليهم منكِرٌ، وقد بيَّن الله تعالى لنبيِّه عليه الصلاة والسلام أنَّ هذا كان دَيْدن مَن سبَقهم في الإشراك من الأممِ الغابرة؛ فالعقليَّة الكافرة واحدة وإن اختلفَت أزمانُها. وقد غابَ عن الكافرين بطلانُ دعواهم ،أو كفاية الإنكارِ عليهم؛ بأَنْ جاءَتهم الرُّسلُ بإنكارِ فعلهم ، ولكنَّهم كذَّبوا المنذِرين ،وصدَّقوا أوهامَهم وللردِّ على هذا الزَّعم كان آخر الآية: ﴿ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النحل: 35]،  فلو لم ينكِر اللهُ عليهم ما كانوا يفعلون، ولو كان يرضَى لهم قدَريَّتهم التي تذرَّعوا بها لَمَا أرسلَ إليهم الرسلَ، ولأَبْقاهم على ما كانوا عليه ، فقال الله تعالى : ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36].                      

هكذا حذَّر الرسلُ الناسَ ، وبيَّنوا أنَّ مصدر دعوتهم هو الوحي مِن الله تعالى، وكانت دعوتُهم مشفوعةً بخوارقَ ومعجزات تُبيِّن صِدْقَهم، ولكنَّ الكافرين كانوا يكذِّبونهم ، ويَزعمون لأنفسهم مزاعمَ ، كانت تخالِف ما كان الرُّسلُ يقولون، ومِن الغريب أنَّ الكافرين كانوا يحلِفون الأَيْمانَ الغليظة بالله تعالى – الذي لم يؤمنوا بوحدانيَّته – على زعمِهم الباطل ،الذي لم يبرهِنوا عليه بدليلٍ؛ ولهذا فقد كان الكذب هو الصِّفةَ المناسبة لبيان حالهم، قال الله تعالى : ﴿ وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ ﴾ [النحل: 38، 39]. فقوله تعالى :﴿ لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ ﴾، فإنَّ هذا التبيِين لِما كانوا يختلفون بشأنه ، فهو مرتبطٌ في هذا الموضع بيومِ القيامة؛ فيومئذٍ يكون الكافر في عالَم المشاهدَة، ويتبيَّن له أنَّ ما كان ينكره ،إنَّما هو صِدقٌ وحقٌّ، وأنَّ ما كان يزعمه ،كان باطلاً ، وقَسَمُه عليه كان كاذبًا، وقبل الوصولِ إلى هذا المآلِ ، والنَّدمِ على التفريط ، بعثَ الله تعالى مَن يبيِّن للناس ما هم فيه مختلفون، فقال الله تعالى :﴿وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ النحل: 64 وهذا التبيينُ في هذا الموضع جارٍ في الحياة الدنيا. وقد عرَض سبحانه مشاهد كونيَّة على وحدانيته؛ كلُطْفِه بالعباد، وعائديَّة الملكوت إليه، وأخبر عن سجود كلِّ شيءٍ له، وعن أنَّ الإنسان لا يلجأ إلاَّ إلى الله ،إذا أصابه الضرُّ، فإذا انكشف عنه ضرُّه ، راحَ قِسْم منهم إلى الطواغيت، فقال الله تعالى : ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ * ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ ﴾ [النحل: 53، 54]، فحقيقٌ بهذه الأدلة أن تحمل الانسان على التفكير في صِدق ما يَسمع؛ ولهذا فإنَّه سبحانه ختمَ استعراض هذه الأدلَّة ،موجِّهًا الخطاب إلى نبيه عليه الصلاة والسلام بقوله تعالى : ﴿ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبِينُ * يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [النحل: 82، 83]؛ وفي هذا بيان بأنَّ رسالة النبيِّ عليه الصلاة والسلام هي البلاغُ وحَسْب، والذين يجحدون الرسالةَ بعد بسطِ الآيات الكاشِفة المبصِّرة ،لا يصدرون في رفضهم عن جهلٍ وعماية؛ وإنَّما عن معرفةٍ وإدراكٍ ، يجعلان استحقاقهم للعذاب حقًّا وعدلاً.

                                               أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                 الخطبة الثانية ( وقفات إيمانية مع آيات من سورة النحل ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                     

                                                     أما بعد  أيها المسلمون    

وبعد بسطُ هذه الأدلَّة المنطقيَّة والعقلية والواقعية على الرسالة ،ورفض قبولها من قِبَل الكافرين – جاءَت أدلة أخرى لبيان حال الكافرين المنكِرين يومَ القيامة؛ فقال الله تعالى : ﴿ وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 89]؛ ففي ذلك بيان بأنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شهيدٌ على قومِه، وأنَّ رسالته صلى الله عليه وسلم : ﴿ هُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾،  وقد أثنى اللهُ تعالى على نبيه إبراهيم عليه السلام ، وأمر نبيَّه عليه الصلاة والسلام أن يتَّبع ملَّته؛ لكي يتَّصل حبلُ الصَّفاء والصحَّة من جديد، وهذه المهمة – وهي إعادة الناس إلى السبيل القويم الصحيح – تكون بالحكمَة والعدلِ والصَّبر والتوكُّل؛ وهي المعاني التي اشتملَت عليها الآياتُ الأخيرة من السورة المبارَكة ، فقال الله تعالى : ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ * وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ * إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 125 – 128]. هذه هي بعض الوقفات الإيمانية مع آيات من سورة النحل ، ولعله يكون فيها هداية ونبضات إيمانية ، لمن ألقى السمع وهو شهيد .                                  

                                                      الدعاء  

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

17 مايو، 2022

خطبة عن (يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ) مختصرة


Read more
17 مايو، 2022

خطبة عن (وصية إبراهيم لأمة محمد) مختصرة


Read more
17 مايو، 2022

خطبة عن (نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا) مختصرة


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن (يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (وصية إبراهيم لأمة محمد) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (نعلم كثيرا، ونعمل قليلا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (مفهوم النعمة والنقمة) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن)1مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (محبوبات الرحمن) 2 مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (كيف تفتح قلبا مغلقا) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (فتح القلوب) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (من صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (صور الأَمَانَةَ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن حديث (دَلْوٍ بِتَمْرَةٍ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الله الحفيظ والحافظ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الْعَبْدَ التَّقِىَّ الْغَنِىَّ الْخَفِيَّ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الشعور بالملل والضيق) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (التعاون على البر والتقوى) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن ( البركة ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (الاسلام هو الدِّينُ الْقَيِّمُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَعْطُوا الأَجِيرَ أَجْرَهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (اعْبُدِ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • خطبة عن (أَصْحابُ النّارِ وأَصْحابُ الجَنَّةِ) مختصرة
    17 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من لم يؤمن بالقرآن والرسول محمد فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن ( الدليل على أن من مات يهوديا أو نصرانيا فهو كافر)
    14 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة حول حديث (لَنْ يَشْبَعَ الْمُؤْمِنُ مِنْ خَيْرٍ يَسْمَعُهُ حَتَّى يَكُونَ مُنْتَهَاهُ الْجَنَّةُ)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (احْتَلِبُوا هَذَا اللَّبَنَ بَيْنَنَا ( اللَّهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أَطْعَمَنِي وَأَسْقِ مَنْ أَسْقَانِي)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (الاسلام ولغة الآخرين وحكم تعلمها)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (بَشَريةُ الْمَسِيح عِيسَى ابْن مَرْيَمَ من خلال القرآن الكريم)
    7 مايو، 2022
  • 0
    خطبة عن (ما ينبغي على المؤمن فعله)
    7 مايو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace