MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة ( من حقوق الزوجين )
24 يوليو، 2016
خطبة ( في الحج دروس وعبر ) 2
25 يوليو، 2016

خطبة ( في الحج دروس وعبر ) 3

25 يوليو، 2016

      الخطبة الأولى (  في الحج دروس وعبر  ) 3 

  

الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام….. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                                               

                       أما بعد  أيها المسلمون

 

يقول الله تعالى في محكم آياته وهو أصدق القائلين :

(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ) (97) آل عمران

وروى مسلم في صحيحه (عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ

« بُنِىَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى أَنْ يُعْبَدَ اللَّهُ وَيُكْفَرَ بِمَا دُونَهُ وَإِقَامِ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَحَجِّ الْبَيْتِ وَصَوْمِ رَمَضَانَ ».

 إخوة الإسلام

ما هي الدروس المستفادة من الحج، مع  كونه اجتماع كبير للمسلمين يعبر عن وحدة الشعور والمشاعر، ووحدة الفكر الهدف، ووحدة الواقع والمآسي والمصير؟

فالحج يعني الإقلاع عن كل حرام، وعهد مع الله أن لا يفرط الحاج بفرض فرضه الله.

والحج يذكر الحاج عند لباسه لباس الإحرام بالموت ولباس الموت، وكفى بالموت واعظاً

. والحج يعني أن تتذكر ما عاناه الصحابة، رضوان الله عليهم، لأجل هذا الدين، فهنا عُذِّب بلال رضي الله عنه وكان عبداً فصبر واحتمل ذلك،  وهنا قتلت سمية أم عمار صابرةً محتسبةً أمرها لله؛ لتكون أول شهيدة في الإسلام، وهي جارية ولم تكن حرة أيضاً.

 وهنا عذب خباب وغيره من صحابة رسول الله .

وهنا وقعت غزوة بدر الكبرى، التي فصل فيها الحق بين الحق والباطل. وهنا وقعت أحد التي هزم في بدايتها المسلمون لمخالفتهم أمراً واحداً من أوامر الرسول .  

والحاج عندما ينظر للكعبة، وتدخل هيبتها في قلبه، يتذكر حديث رسول الله عندما وقف مخاطباً الكعبة كما في سنن ابن ماجة (عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ وَيَقُولُ

« مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ وَالَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ مَالِهِ وَدَمِهِ وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلاَّ خَيْرًا ».

 وهنا يقارن المسلم ذلك بما يراه اليوم من هوان المسلمين، واستباحة دماءهم   

 وفي صحيح البخاري (عَنْ أَبِى بَكْرَةَ – رضى الله عنه – قَالَ خَطَبَنَا النَّبِىُّ – صلى الله عليه وسلم – يَوْمَ النَّحْرِ ،

قَالَ « أَتَدْرُونَ أَىُّ يَوْمٍ هَذَا » . قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ . قَالَ « أَلَيْسَ يَوْمَ النَّحْرِ » .

 قُلْنَا بَلَى . قَالَ « أَىُّ شَهْرٍ هَذَا » . قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ .

 فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ . فَقَالَ « أَلَيْسَ ذُو الْحَجَّةِ » . قُلْنَا بَلَى . قَالَ « أَىُّ بَلَدٍ هَذَا » . قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ . قَالَ « أَلَيْسَتْ بِالْبَلْدَةِ الْحَرَامِ » . قُلْنَا بَلَى .

 قَالَ « فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِى شَهْرِكُمْ هَذَا ، فِى بَلَدِكُمْ هَذَا ، إِلَى يَوْمِ تَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ . أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ » . قَالُوا نَعَمْ . قَالَ « اللَّهُمَّ اشْهَدْ ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ ، فَرُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعَى مِنْ سَامِعٍ ، فَلاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ » 

أيها المسلمون

والحاج عندما ينظر للكعبة، ويتذكر كيف كانت محاطة بالأصنام، وكيف عمل  على تحطيم تلكم الأصنام، ولم يبقِ منها شيئاً، فطهرها من الأدناس والأرجاس، يتذكر ذلك وهو يتفكر في الأصنام البشرية التي نصبت نفسها آلهة من دون الله، تشرع ما تشاء، وتسن أحكاماً كيف تريد،

وينظر كيف حولت هذه الأصنام البشرية معيشة الأمة إلى جحيم، واستبدلت نعيم الإسلام بجحيم الكفر، ما يوجب على الحاج أن يعمل ما عمله رسول الله  لإزالة هذه الأصنام البشرية وتحطيمها كما حطمها رسول الله  لنفرح كما فرح المؤمنون عندما كان يردد  قول الله تعالى: ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ [الإسراء].

والحج يُذكِّرنا  بما روي في الموطإ عن مالك  (أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ

« لاَ يَجْتَمِعُ دِينَانِ فِى جَزِيرَةِ الْعَرَبِ » فَأَجْلَى يَهُودَ خَيْبَرَ.

قَالَ مَالِكٌ وَقَدْ أَجْلَى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَهُودَ نَجْرَانَ وَفَدَكَ فَأَمَّا يَهُودُ خَيْبَرَ فَخَرَجُوا مِنْهَا لَيْسَ لَهُمْ مِنَ الثَّمَرِ وَلاَ مِنَ الأَرْضِ شَىْءٌ

 وَأَمَّا يَهُودُ فَدَكَ فَكَانَ لَهُمْ نِصْفُ الثَّمَرِ وَنِصْفُ الأَرْضِ لأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ صَالَحَهُمْ عَلَى نِصْفِ الثَّمَرِ وَنِصْفِ الأَرْضِ فَأَقَامَ لَهُمْ عُمَرُ نِصْفَ الثَّمَرِ وَنِصْفَ الأَرْضِ قِيمَةً مِنْ ذَهَبٍ وَوَرِقٍ وَإِبِلٍ وَحِبَالٍ وَأَقْتَابٍ ثُمَّ أَعْطَاهُمُ الْقِيمَةَ وَأَجْلاَهُمْ مِنْهَا )

 

                أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

 

          الخطبة الثانية  (  في الحج دروس وعبر  ) 3 

  

الحمد لله رب العالمين .. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام….. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين                                                               

                       أما بعد  أيها المسلمون

 

والحج يذكر بقوة الله وقدرته، كيف حول مكة من أرض جرداء لا ماء فيها ولا زرع، فأصبحت مهوى الأفئدة، ومن أغنى بلدان العالم، يأتيها رزقها من كل جانب، وكأن الآيات تنـزل الآن تذكر أهل مكة بأن لا يخافوا عيلة ولا فقراً.

 فقد كانت مكة آمنة في حين كانت الأعراب حولها لا تعرف الأمان،

وكان أهلها شبعى وغيرهم يتضور جوعاً قبل الإسلام.

فكيف يخافون على أنفسهم ورزقهم وقد أمنهم الله، وهم على كفرهم، بوصفهم من سكان بيت الله الحرام. انظروا لقوله تعالى معاتباً كفار قريش عندما رفضوا اتباع الهدى خوفاً من أن يتخطفهم الناس

 فقال تعالى: ﴿وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعْ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ﴾ [القصص]

وقال تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ﴾ [العنكبوت].

يقول تعالى، ممتناً على قريش فيما أحلهم من حرمه، الذي جعله للناس سواء العاكف فيه والباد، ومن دخله كان آمنا؛ فهم في أمن عظيم، والأعراب حوله ينهب بعضهم بعضاً، ويقتل بعضهم بعضاً،

 فالله يقول إنا جعلنا بلدهم حرماً, حرمنا على الناس أن يدخلوه بغارة، أو حرب, آمناً, يأمن فيه من سكنه, فأوى إليه من السباء والخوف والحرام الذي لا يأمنه غيرهم من الناس ﴿وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ﴾ يقول: وتسلب الناس من حولهم قتلا وسبياً.

وكأن الآيات تقول: إن بيت الله بيت حرام على الكفار، فلا يجوز لهم أن يدخلوهم أرض الحرم؛ لأنها حرام عليهم. وعلى أولئك الحكام أن لا يخشوا إلا ربهم، فقد كان لكم في أهل قريش مثل، وما آل إليه حالهم عندما دار الله الدائرة عليهم، ونصر المسلمين عليهم.

أيها المسلمون

 

ومن الدروس التربوية المستفادة من تلك العبادة الربانية والتي كلما أمعنا فيها النظر استخرجنا منها العبر.

-الحث على وحدة الأمة الإسلامية في هذا المؤتمر السنوي العالمي الذى يجمع المسلمين من كل جنس ولون.

– الاستسلام الكامل والعبودية المطلقة في فعل ما أمر الله به والبعد عما نهى عنه. وفى الحج تدريب عملي على هذا المعنى.

 – الحج تربية أخلاقية تعلمنا التواضع والصبر على الطاعة وترك الجدال ورد المظالم.  

– الاستمرار في التضحية بكل غال ونفيس في سبيل الدين.  

– نتعلم من الحج أهمية الوقت، فكل عبادة لها وقت محدد. فينبغي أن نحرص على أداء الأعمال في أوقاتها ونلتزم الدقة والانضباط في المواعيد.

– المساواة بين الناس، فلا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى والعمل الصالح.

–  وأخيرًا: فاذا كان الحج من أعظم العبادات التي تلتقى فيها الشعوب من كل مكان لعبادة الكريم الرحمن، فلماذا لا تجتمع القادة كل عام في هذا المناسبة العظيمة لتقديم الحلول المفيدة لمشكلات الأمة؟؟  

 

                                الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
1

Related posts

25 يوليو، 2020

خطبة عن ( ماذا بعد الحج ؟ ) 1


Read more
25 يوليو، 2020

خطبة عن ( ماذا بعد الحج ؟ ) 2


Read more
25 يوليو، 2020

خطبة عن( وقفات مع الحاج )


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة حول (الاعتذار: من شيم الأبرار ،وقبول الاعتذار: من أخلاق المطهرين الأخيار)
    23 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أحوال يوم القيامة ، وعقوبة الظلم ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا )
    26 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الْمُؤْمِنُ المستقيمُ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَنْ يَمُوتَ )
    21 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا)
    19 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن (من علامات الموت ،ونذر النهاية : بَيَاضَ شَعْرِكَ بَعْدَ سَوَادِه ،وَضَعْفَ بَدَنِكَ بَعْدَ قُوَّتِه، وَانحِنَاءَ ظَهْرِكَ بَعْدَ اسْتِقَامَتِه)
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن (الوقت والزمن والعمر هي رأس مال المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن( قيمة الوقت والزمن في حياة المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( احتفالات نهاية العام أو ( رأس السنة ) ليست من الاسلام )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مراقبة الله ( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( خَيْرِ النَّاسِ )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن : الله يخلق ويملك ويختار ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ )
    12 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإسلام والتغيير للأفضل )
    7 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن فتنة الدنيا وقوله تعالى ( وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )
    5 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( عند الشدائد تُعرف الإخوان )
    5 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإحسان للآخرين ،وصوره وثمراته)
    3 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أصناف الناس ( النَّاسُ ثَلاثَةٌ : فَعَالِمٌ رَبَّانِيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبِيلِ نَجَاةٍ ، وَهَمَجٌ رَعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ)
    28 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مجاهدة النفس ،وحديث(الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ لِلَّهِ)
    28 نوفمبر، 2020
  • خطبة عن ( العمل التطوعي ومنزلته في الإسلام )
    26 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مبدأ العدالة والمساواة ( إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ )
    21 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن السعي للرزق ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ )
    21 نوفمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace