MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
درس في الطريق إلى الله (وتزكية النفوس)
22 يوليو، 2016
ندوة بعنوان ( أهمية العلم ، وخطورة الأمية )
22 يوليو، 2016

ندوة بعنوان ( الوقت في المنظور الاسلامي )

22 يوليو، 2016

ندوة بعنوان ( الوقت في المنظور الاسلامي )
روى البخاري عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ)) أي نعمتان يخسرهما كثير من الناس، وروى البخاري عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة)) [وروى الحاكم والبيهقي]. عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله وسلم: ((اغتنم خمساً قبل خمس: حياتك قبل موتك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وشبابك قبل هرمك)).
وروى البزار والطبرني عن معاذ بن جبل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به)).
الاخوة الكرام:
لقد استحقت أمتنا أن تكون أمة قيادة وأمة ريادة حينما اهتمت بأوقاتها وعلمت أنها مسئولة عن وقتها، ولقد اهتم الإسلام بالوقت اهتماماً بالغاً، بل لم يعرف التأريخ أمة من الأمم كأمة محمد اهتمت واعتنت بوقتها عناية بالغة.
وهذا نراه واضحاً في كتاب الله وسنة رسول الله وسلوك السلف.
فما هو الوقت؟
هو اسم لقليل الوقت وكثيره وهو عند كثير من العلماء المتخصصين يمثل مفهوماً خاصاً بعلومهم، فعند الجغرافي يرتبط الوقت بالظواهر الجغرافية من زمن ومكان معينين ترتبط وهذه الظواهر، وعند النحوي يربط الوقت بالأزمان مقترناً بزمن الماضي والحاضر والمستقبل، وأما علماء الطبيعة فيرون أن الزمن والوقت يمثلان واحداً من ثلاث كتل الكتلة والمسافة والزمن، وعند علماء السلوك يرون أن إضاعة الوقت ذنب يستوجب التوبة العاجلة.
والمسلم يرى الوقت يجمع بين هذا وذاك، ويرى أن الوقت أغلى من الذهب والفضة وأغلى من جميع الأموال، فإن المال إذا فقد يمكن أن يعوض، وإما الوقت إذا فقد فلا يمكن أن يعوض
دقات قلب المرء قائلة له …إن الحياة دقائق وثواني
فمن حافظ على وقته ترقى في درجات الكمال، ومن أضاع وقته نزل في دركات الوبال، ومن لم يتقدم فهو في تأخر، ومن لم يتقدم إلى الجنة بالأعمال الصالحة تأخر إلى النار بالأعمال السيئة، فخسر الدنيا وخسر الآخرة.
لقد استحقت أمتنا أن تكون أمة قيادة وريادة، فالوقت ينقسم إلى قسمين: وقت زماني ووقت مكاني، فالوقت الزماني هو الذي يتعلق بعمر الإنسان، بل هو حياته كاليوم والأسبوع والشهر والسنة، والوقت المكاني كما جاء في الحديث المتفق عليه حينما وقّت رسول الله صلى الله عليه وسلم لوفود الحجيج مواقيت مكانية فقال: ((هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن)).
ولقد ذكر الوقت في كتاب الله تعالى في ثلاث عشرة آية يذكر الله تعالى فيها قيمة الوقت، ففي سورة المرسلات: وَإِذَا الرُّسُلُ أُقّتَتْ لايّ يَوْمٍ أُجّلَتْ لِيَوْمِ الْفَصْلِ [المرسلات:11-13]. أي أن الله تعالى جعل للرسول ميقاتاً يفصل بينهم وبين أممهم وقال تعالى في سورة الحجر حينما أعطى إبليس مهلة من الوقت فقال: قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ [الحجر:37-38]. وحينما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم في سورة الأعراف عن ميقات الساعة فقال تعالى: قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبّي لاَ يُجَلّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ [الأعراف:187]. وفي سورة الشعراء قال تعالى فجمع السحرة إلى ميقات يوم معلوم [الشعراء:38]. وفي سورة المعارج: قُلْ إِنَّ الاْوَّلِينَ وَالاْخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ [المعارج:49-50]. وقال تعالى في سورة النبأ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً [النبأ:17]. وفي سورة الدخان: إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقَاتُهُمْ أَجْمَعِينَ [الدخان:40]. وفي سورة البقرة: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الاهِلَّةِ قُلْ هِىَ مَوَاقِيتُ [البقرة:189]. وفي سورة النساء: إِنَّ الصلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً [النساء:103].
وحينما أراد الله تعالى أن يمتن على العباد بقيمة الوقت ويلفت انتباههم إلى قيمته والى أهميته أقسم به في مواضع كثيرة وأقسم بأجزاء منه، ففي معرض الامتنان على الناس ذكر الله تعالى الليل في أربع وسبعين آية وذكر النهار في أربع وخمسين آية قال: وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ [إبراهيم:23]. وقال: وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُوراً [الفرقان:62].
ولأهمية الوقت أقسم بالفجر والضحى والليل والنهار ليلفت انتباه العباد إلى قيمة الوقت ليسعوا بحرص شديد أن يعتنوا بأوقاتهم وأن يملؤوها بطاعة الله تعالى.
لقد كان سلف أمتنا أحرص الناس على أوقاتهم، فيقضون أوقاتهم في طاعة الله، بل إنهم كانوا يستغلون كل لحظة في أوقاتهم فيملؤوها بالطاعة والخشية من الله تعالى، فكانوا يقلون من علامة المقت ألا وهي إضاعة الوقت…كان ابن مسعود يقول: (ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه، نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي). وقال الحسن البصري: لقد أدركت أقواماً كانوا على أوقاتهم أشد حرصاً منكم على أموالكم. ويقول: يا ابن آدم إنك أيام مجموعة، إذا ذهب يوم ذهب بعضك. وقال عمر بن عبد العزيز: يا ابن آدم إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما. ويقول آخر: من كان يومه كأمسه فهو مغبون.
هؤلاء هم الذين حافظوا على أوقاتهم فكانوا يستغلون أوقاتهم في سيرهم في الطريق للعمل بطاعة الله، ويغتنمون كل لحظة من أعمارهم بطاعة الله، فهذا رجل رآه النبي وهو يتقلب في الجنة لأنه استغل وقته في طريقه روى مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر طريق كانت تؤذي المسلمين)).هؤلاء اغتنموا أوقاتهم في طاعة الله فأين أوقاتنا من أوقاتهم وأين سهراتنا من سهراتهم، إننا في سهرتنا نرفع شعار: قتل الوقت. فمنا من يظنون أن أعمارهم تقتل بهذا، نعم إنهم يقتلون ولكنهم يقتلون أنفسهم بقتل وقتهم، ويزعمون أنهم يقتلون أوقاتهم، إنهم يقتلون أعمارهم بالنظر إلى المسلسلات الفاسدة والأفلام الخبيثة الخليعة والمجلات الساقطة، وفي الغيبة والنميمة –ربما يقول قائل: هل تريد منا أن نقضي أوقاتنا في قراءة قرآن وصلاة دون أن نعطي للنفوس حظها من الترويح واللهو المباح؟..لذا نقول: لا حرج في أن يصرف المسلم وقته في اللهو المباح على ألا يتعدى بذلك اللهو على حق الله تعالى في العبادة، وعلى حق العين والبدن في الراحة، وعلى حق عملك في الإتقان، فحظ النفس في الترويح أقره رسول الله صلى الله عليه وسلم،
الاخوة الكرام
إن العبد في الدنيا بين مَخَافَتَيْن: بين أَجَلٍ قد مضى لا يدري ما الله صانعٌ فيه، وأجلٍ قد بقي لا يدري ما الله قاضٍ فيه، فليأخذ العاقل من نفسه لنفسه، ومن دنياه لآخرته، ومن الفراغ قبل الشُّغل، فو الذي نفسي بيده ما بعد الموت من حِيلة، وما بعد الدنيا إلا الجنة أو النار.
فوقتك هو حياتك ووقتك هو نهارك وليلك وإمساؤك وإصباحك ووقتك هو عمرك وكل شمس تغرب عليك فهو يوم ينقص من عمرك فرصيدك من العمر ما بقي من أيام حياتك والمغبون من ضيع ساعات عمره فيما لا يعود عليه بالنفع في الآخرة…… فهذا العمر الذي تعيشه أيها العبد هو المزرعة التي تجنى ثمارها في الدار الآخرة, فإن زرعته بخير وعملٍ صالح جنيت السعادة والفلاح وكنت من الذين يُنادى عليهم في الدار الآخرة كلوا واشربوا هنيئًا بما أسلفتم في الأيام الخالية، وإن ضيعّته بالغفلات وزرعته بالمعاصي والمخالفات, ندمت يوم لا تنفعك الندامة وتمنيت الرجوع إلى الدنيا يوم القيامة فيقال لك: أو لم نعمركم، ـ أي ألم نجعل لكم عمرًا ـ ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير فذوقوا فما للظالمين من نصير .
صَحّ عن الرسول أنه قال: ((لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع: عن عُمُرِه فيما أفناه, وعن شبابه فيما أبلاه, وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه, وعن علمه ماذا عمل به))، فهذا العمر وهو أعَزُّ شيء لديكم فلا تضيّعوه ولا تفرطوا فيه,
الاخوة الحضور
ان المتأمل في احوال الناس في استغلالهم للوقت يجدهم على اصناف عدة
فمن الناس من يستغل هذه الأوقات في الاستزادة من الخير والاطلاع والعلم
ومن الناس من يسافر لصلة أرحامه, فيصلهم ويجلس معهم ويذكرهم بالله سبحانه وتعالى فيكون إن شاء الله من الذين ينسأ الله لهم في أعمارهم فيزيد في أعمارهم ويبارك الله عز وجل لهم في أوقاتهم…ومن الناس من يسافر بعائلته فيما أباح الله من ملكوت السموات والأرض في هذه البلاد التي إذا قورنت بغيرها من البلاد لوجدت فيها خيرًا كثيرًا, فيخرج بعائلته إلى ما أباح الله من المناظر الطيبة فيذكرهم بخلق الله عز وجل في أرضه وسمائه, فهذا على خير إن شاء الله تعالى,
ومن الناس من يشغل وقته بتوجيه النصح للمسلمين, فمن منّ الله عليهم بالعلم فيخرج إلى قريته أو إلى القرى المجاورة لمدينته فيعلم الناس التوحيد ويعلم الناس الصلاة والحلال والحرام, فهذا من أحسن منه قولاً ومن أحسن منه فعلاً كما قال الله سبحانه وتعالى: ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحًا وقال إنني من المسلمين .
وصنف آخر من الناس أسأل الله تعالى أن لا نكون منهم, هذا الصنف شغل وقته بالحرام, فهو في ليله على أشرطة الفيديو أو على قنوات التلفاز الذي لا يبث إلا الحرام, والذي لا يبُث إلا ما يدمر الفضيلة والأخلاق فهو ينتقل من شريط إلى شريط, إذا انتهى من فيلم ما انتقل إلى فيلم آخر, وهكذا حتى يقضي وقته, ربما فات الفجر عليه, ربما نام عن صلاة الفجر فإذا أصبح هام مع أصحابه ربما إلى ما حرم الله عز وجل, ربما إلى النظر إلى المحرمات واللعب بالورق والشيشة والدخان وغير ذلك والغيبة والنميمة, فيصبح كما قال رسول الله ـ ونعوذ بالله أن نكون من هذا الصنف ـ: ((إن الله يبغض كل جُغظري جواظ صَخّاب في الأسواق, جيفة بالليل حمار بالنهار)) لا شغل له كما قال رسول الله إلا ملذاته ولا ينتقي الحلال وإنما الحلال عنده ما حَلّ في يده والحرام عنده ما عجز عنه, ولو استطاع أن يسافر إلى بلاد الغرب لسافر لو كان يملك مالاً, فليس عنده حرام وإنما الحرام عنده ما حُرم منه وما عجز عنه….وصنف آخر يسافرون بعائلاتهم, يحزمون في مثل هذه الأوقات أمتعتهم ويقطعون التذاكر بالأموال التي أنعمها الله تعالى عليهم إلى بلاد الكفر, إلى البلاد التي تستباح فيها المحرمات, إلى البلاد التي فيها ما فيها من معاقرة الخمور والزنا, فيأخذ نفسه أو يأخذ حتى عائلته ليصيبهم شيء من ذلك الشقاء والبلاء ويسيح بهم وينتقل بهم من مسرح إلى مرقص, ومن مكان إلى مكان فيه ما حرم الله عز وجل, ويستحي الإنسان أن يقول ما في تلك الأمكنة فيرجع وقد انقضت الإجازة, انقضت العطلة وليس في حياة المسلم عطلة إنما المسلم حياته كلها مشغولة, مشغولة بما ذكرنا من طاعة الله سبحانه وتعالى, فيرجع بعائلته وقد ندم إن كان في قلبه ضمير يُحسّ بتضييع تلك الأوقات وقد ندم على ما شاهد من الحرام, وقد ندم على ما ضيّع من الأوقات, وقد يعود وقد حظي غيره بأجزاء من كتاب الله سبحانه وتعالى حفظها, وقد يحظى غيره بصلة الرحم, وقد يحظى غيره بتوجيه الناس والاهتداء إلى أمر الله سبحانه وتعالى, فيكون هو قد خسر وفاز غيره وفلح.
إخوة الإيمان:
هذه الأوقات التي بين أيدينا يجب أن نتقي الله سبحانه وتعالى فيها, إن الله عز وجل سائلنا عن هذا العمر الذي نضيعه, سائلنا الله عز وجل عن كل دقيقة تمر بحياتنا, فكيف بالساعات الطوال؟ فكيف بالأيام الخالية, فكيف بالأشهر الماضية في اللهو واللعب, إن الله عز وجل سائلنا عن هذا العمر كما ذكر : ((لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسئل عن أربع)) ـ ومن هذه الأربع ـ ((عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه)).

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

17 أبريل، 2019

( دروس في مختصر السيرة النبوية ) 1


Read more
17 أبريل، 2019

( دروس في مختصر السيرة النبوية ) 2


Read more
17 أبريل، 2019

( دروس في مختصر السيرة النبوية ) 3


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أحوال يوم القيامة ، وعقوبة الظلم ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا )
    26 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الْمُؤْمِنُ المستقيمُ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَنْ يَمُوتَ )
    21 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا)
    19 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن (من علامات الموت ،ونذر النهاية : بَيَاضَ شَعْرِكَ بَعْدَ سَوَادِه ،وَضَعْفَ بَدَنِكَ بَعْدَ قُوَّتِه، وَانحِنَاءَ ظَهْرِكَ بَعْدَ اسْتِقَامَتِه)
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن (الوقت والزمن والعمر هي رأس مال المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن( قيمة الوقت والزمن في حياة المسلم )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( احتفالات نهاية العام أو ( رأس السنة ) ليست من الاسلام )
    16 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مراقبة الله ( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( خَيْرِ النَّاسِ )
    12 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن : الله يخلق ويملك ويختار ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ )
    12 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإسلام والتغيير للأفضل )
    7 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن فتنة الدنيا وقوله تعالى ( وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )
    5 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( عند الشدائد تُعرف الإخوان )
    5 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن ( الإحسان للآخرين ،وصوره وثمراته)
    3 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أصناف الناس ( النَّاسُ ثَلاثَةٌ : فَعَالِمٌ رَبَّانِيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبِيلِ نَجَاةٍ ، وَهَمَجٌ رَعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ)
    28 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مجاهدة النفس ،وحديث(الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ لِلَّهِ)
    28 نوفمبر، 2020
  • خطبة عن ( العمل التطوعي ومنزلته في الإسلام )
    26 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن مبدأ العدالة والمساواة ( إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ )
    21 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن السعي للرزق ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ )
    21 نوفمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن ( هلموا نبايع الله ورسوله )
    21 نوفمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace