نحن دعاة إلى الله ، فهذا الدين رحمة للعالمين، وأجر كل داع إليه بحسب سعة نيته، وقد قام صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى الله وعبادة الله، مبتدئاً بنفسه، ثم أهله، ثم عشيرته الأقربين، ثم قومه، ثم أهل مكة ومن حولها، ثم العرب قاطبة، ثم الناس كافة

وعلى الداعي إلى الله أن يتعلم الوحي.. وأن يعمل به.. وأن يعلِّمه الناس.. وأن يقيم الناس عليه.

فالدين خطوتان، خطوة للعبادة، وخطوة للدعوة، وحركة في إصلاح النفس، وحركة في إصلاح الغير،

وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.

========================================================

إخوة الإسلام :  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعتبر هذه المواقع الإسلامية والدعوية صدقة جارية ، وعلم ينتفع به ، والله سبحانه وتعالى – وهو الجواد الكريم –

يمنح الأجر والثواب لكل من يشارك ، ويساهم ، ويدعم هذه المواقع ، لزيادة مساحتها ، وتحسين أدائها ، ودفع الاستحقاقات المطلوبة منها ،

لذا .. تهيب بكم إدارة الموقع : للمساهمة في دعم هذا الموقع ، بالتبرع على الموقع المعلن أسفله

والله سبحانه وتعالى يقول : ( مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ )  النحل 96

ويقول سبحانه : ( وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ) سبأ 39

رابط الدعم:
https://www.patreon.com/hamidibrahim