MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة ( معجزة الإسراء والمعراج ) 1
3 مايو، 2016
خطبة من صور التكريم ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ) 5
8 مايو، 2016

خطبة واجب العبد المكرم نحو ربه (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ) 6

8 مايو، 2016

الخطبة الأولى  (  واجب العبد المكرم نحو ربه (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ  ) 6

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                   

                            أما بعد  أيها المسلمون    

ونختم اليوم إن شاء الله حديثنا عن قوله تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ  )

فبعد أن تعرفنا على تكريم الله لبني آدم وتفضيلهم على كثير ممن خلق ،

فالسؤال الذي يطرح نفسه : ما هو الواجب على هذا المخلوق المكرم تجاه من وهبه هذا التكريم وخصه بالتفضيل ، وأغدق عليه بهذه النعم ؟

قال تعالى : (  وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) الذاريات

وفي صحيح البخاري ومسلم واللفظ لمسلم (عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ.

 

 كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ إِلاَّ مُؤْخِرَةُ الرَّحْلِ فَقَالَ

« يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ ». قُلْتُ لَبَّيْكَ رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ. ثُمَّ سَارَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ « يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ ». قُلْتُ لَبَّيْكَ رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ. ثُمَّ سَارَ سَاعَةَ ثُمَّ قَالَ « يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ ». قُلْتُ لَبَّيْكَ رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ. قَالَ

 

« هَلْ تَدْرِى مَا حَقُّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ ». قَالَ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ.

 

قَالَ « فَإِنَّ حَقَّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلاَ يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ».

 ثُمَّ سَارَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ « يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ ». قُلْتُ لَبَّيْكَ رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ.

قَالَ « هَلْ تَدْرِى مَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ إِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ ».

قَالَ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ « أَنْ لاَ يُعَذِّبَهُمْ ».

 عباد الله

إنَّ الله – عز وجل – خلق الخلق ليعبدوه، وأوجدهم ليفردوه – تبارك وتعالى – بالعبادة والطاعة والذل والخشوع،

خلق الخلق – عباد الله – ليأمرهم وينهاهم، ليأمرهم بطاعته وعبادته، وينهاهم عن المعاصي والآثام.

 وقد ذكر أهل العلم – رحمهم الله – أنَّ الواجب على كلِّ مسلم نحو ما أمره الله به أمور سبعة عظيمة فاعقلوها وعوها – رحمكم الله –

 أمور سبعة تجب علينا نحو كل ما أمرنا الله به؛ من توحيد وصلاة، وصيام وحج، وصدقة وبر، وغير ذلك من الطاعات والأوامر والنواهي الواردة في كتاب الله وسنَّة نبيِّه – صلى الله عليه وسلم.

 أمَّا الواجب الأول – عباد الله – فهو تعلم المأمور، والعلم به ومعرفته، ولهذا جاءت الدلائل الكثيرة في الكتاب والسنة حثًّا على التعلُّم وترغيبًا فيه، وبيانًا لفضله وعظيم عوائده وآثاره، وفي الحديث الصحيح يقول – عليه الصلاة والسلام -:

((وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ)) رواه مسلم .

 الواجب الثاني – عباد الله – أن نحب ما أمرنا الله به،

أن نعمر قلوبنا بمحبة ما أمرنا الله – جل وعلا – به؛ لأنه – عز وجل –                 لا يأمرنا إلا بما فيه الخير والفلاح، ولا ينهانا إلا عما فيه الشر والبلاء، فنحب المأمور، ونعمر قلوبنا بمحبته، وفي الدعاء المأثور عن نبيِّنا – عليه الصلاة والسلام -:

((أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إِلَى حُبِّكَ ». رواه الترمذي.

 وليحذر المؤمن أن يكون في قلبه شيء من الكراهية والبغض لأوامر الله أو أوامر رسوله – عليه الصلاة والسلام – قال الله – تعالى -:

﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ﴾ [محمد : 9].

 

الأمر الثالث – عباد الله – أن نعزم عزمًا أكيدًا على فعل ما أمرنا الله – تبارك وتعالى – به، والعزيمة – عباد الله – حركة في القلب وتوجُّهٌ إلى الخير، ورغبة وحرص على فعله، وفي دعائه صلى الله عليه وسلم كما في صحيح ابن حبان:  ((اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك)).

 

فإذا علمت أمرًا رشدًا، أمرًا خيرًا، أمرًا فيه صلاحُك في دينك ودنياك، فاعزم على فعله، وحرك قلبك للقيام به، 

 الأمر الرابع: أنَّ نفعل ما أمرنا الله به، وأن نقوم به راغبين طائعين ممتثلين لله – جل وعلا – منقادين لأمره، فنحن عبيده، وواجب العبد الطاعة لسيده ومولاه، وفي الدعاء المأثور عن نبيِّنا – عليه الصلاة والسلام – بل كان يدعو به كل يوم بعد صلاة الصبح كما في مسند أحمد وغيره : (عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَقُولُ إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ حِينَ يُسَلِّمُ

« اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً ». 

 الأمر الخامس – عباد الله – أن يقع العمل على الإخلاص والصواب،

أن يقع العمل خالصًا لله، صوابًا على السنة، سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فالله – جل وعلا – لا يقبل العمل إلا إذا كانت هذه صفته،

 قال الفضيل بن عياض – رحمه الله – في قوله – تعالى -:

﴿ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [هود: 7].

قال: أخلصه وأصوبه، قيل: يا أبا علي: وما أخاصه وأصوبه؟

قال: إن العمل إذا كان خالصًا ولم يكن صوابًا لم يُقبَل، وإذا كان صوابًا ولم يكن خالصًا لم يُقبَل، حتى يكون خالصًا صوابًا، والخالص ما كان لله، والصواب ما كان على السُّنَّة.

 

                   أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

 

    الخطبة الثانية  ( واجب العبد المكرم نحو ربه ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ  ) 6

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                    

                            أما بعد  أيها المسلمون    

 

الأمر السادس –   أن نحذر من مبطلات الأعمال ومفسداتها ومحبطاتها،                   وهي كثيرة جاء بيانها في كتاب الله وسنة نبيِّه – صلى الله عليه وسلم – كالرياء والنفاق، وإرادة الدنيا بالعمل، والسمعة ونحو ذلك من مبطلات الأعمال ومحبطاتها.

 فهذا واجب على كل مسلم نحو كل ما أمره الله، إذا علمه وأحبَّه وعمل به، ووقع منه خالصًا صوابًا أن يحذر من كلِّ أمر يُحبطه ويُبطله.

 

الأمر السابع — الثبات، الثبات، أن يحرص المؤمن على الثبات على الأمر، أن يثبت على ذلك ويجاهد نفسه على الثبات، ويسأل الله – جل وعلا – أن يثبته على دينه؛ قال تعالى :

﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 8].

 

فهذه – عباد الله – سبعة أمور عظيمة تجب علينا نحو كل ما أمرنا الله به، العلم به، ومحبته، والعزيمة على فعله والعمل به، وأن يكون العمل خالصًا صوابًا، والحذر من مبطلات الأعمال، والثبات عليه إلى الممات.

  أيها المسلمون

فالواجب على الجميع أن يعبدوا الله وحده وأن ينقادوا لشرعه وأن يتبعوا ما جاء به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قولا وعملا وعقيدة .

فهذا واجب الجميع نحو دينهم يجب عليهم أن يعبدوا الله ويطيعوا أوامره ويتركوا نواهيه

فالعبادة هي : طاعة الأوامر إخلاصا لله ومحبة له وتعظيما له من صلاة وزكاة وحج وبر بالوالدين وصلة للرحم وجهاد في سبيل الله بالنفس والمال وصدق في الحديث وغير هذا

مع ترك كل ما حرم الله من الشرك بالله وهو أعظم الذنوب

فالشرك الذي هو : صرف العبادة أو بعضها لغير الله أعظم الذنوب                  وهو الشرك الأكبر : كدعاء الملائكة أو الأنبياء أو الجن أو أصحاب القبور فيستغيث بهم أو ينذر لهم أو يذبح لهم

وهذا ينافي قول لا إله إلا الله فإن قول لا إله إلا الله معناها لا معبود حق إلا الله وهي كلمة التوحيد وهي أصل الدين وأساس الملة

 

                              الدعاء

 

 

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

6 مارس، 2021

خطبة عن ( نصرة الله ورسوله والمؤمنين: حكمها ،وصورها ،ونتائجها)


Read more
2 مارس، 2021

خطبة حول ( المشاهد والمرائي التي رآها الرسول في رحلة الإسراء والمعراج ودلالاتها)


Read more
27 فبراير، 2021

خطبة حول قوله تعالى ( قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ )


Read more

أحدث الخطب

  • خطبة عن ( نصرة الله ورسوله والمؤمنين: حكمها ،وصورها ،ونتائجها)
    6 مارس، 2021
  • خطبة حول ( المشاهد والمرائي التي رآها الرسول في رحلة الإسراء والمعراج ودلالاتها)
    2 مارس، 2021
  • 0
    خطبة عن سؤال ومحاسبة العبد ، وحديث (يُؤْتَى بِالْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ أَلَمْ أَجْعَلْ لَكَ سَمْعًا وَبَصَرًا وَمَالاً وَوَلَدًا)
    27 فبراير، 2021
  • خطبة حول قوله تعالى ( قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ )
    27 فبراير، 2021
  • خطبة حول حديث ( دَنَتْ مِنِّي الْجَنَّةُ .. وَدَنَتْ مِنِّي النَّارُ )
    23 فبراير، 2021
  • خطبة عن :إياكم أن تُفتنوا بقوة الكافرين، وقوله تعالى: (ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ )
    22 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا )
    20 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن اليمين وكفارته ،وحديث (مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا فَلْيَأْتِ الَّذِى هُوَ خَيْرٌ وَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ)
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى )
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن الخصومة يوم القيامة ( ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ )
    13 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن حسن الخلق ،وحديث (أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَاناً أَحْسَنُهُمْ خُلُقاً )
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة حول حديث : ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ)
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن متاع الدنيا ( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى )
    6 فبراير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث (اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ ،وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ)
    30 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن سنة الاستبدال :(وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ)
    30 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن عذاب أهل النار ، وحديث ( إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ عَلَى أَخْمَصِ قَدَمَيْهِ جَمْرَتَانِ)
    30 يناير، 2021
  • خطبة حول قوله تعالى ( يَابُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ )
    27 يناير، 2021
  • خطبة عن( من أسباب وعوامل النجاح والفشل في الإسلام )
    26 يناير، 2021
  • خطبة حول (الاعتذار: من شيم الأبرار ،وقبول الاعتذار: من أخلاق المطهرين الأخيار)
    23 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( البطولة في الإسلام )
    16 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن ( أعمال تمنحك رضا الله )
    16 يناير، 2021
  • خطبة عن ( الصحابة يسألون والنبي صلى الله عليه وسلم يجيب )
    16 يناير، 2021
  • خطبة حول :الاعتراف بمزايا الآخرين ومواهبهم وأفضليتهم (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا)
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن : الاستعانة بالصبر والصلاة ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ )
    9 يناير، 2021
  • 0
    خطبة عن حديث ( ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، يَضْحَكُ إِلَيْهِمْ وَيَسْتَبْشِرُ بِهِمْ )
    9 يناير، 2021
  • خطبة عن (من السنن الربانية: (سنة التداول) (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)
    4 يناير، 2021
  • خطبة حول ( الإسلام ومبدأ المساواة بين الناس ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ)
    2 يناير، 2021
  • خطبة عن ( كورونا آيَةٌ مُبْصِرَة: ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا )
    27 ديسمبر، 2020
  • خطبة عن : اصبروا أيها المستضعفون ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ )
    26 ديسمبر، 2020
  • 0
    خطبة عن أحوال يوم القيامة ، وعقوبة الظلم ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا )
    26 ديسمبر، 2020

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
© 2019 All Rights Reserved. iSpace