MinbarLogMinbarLogMinbarLogMinbarLog
  • الرئيسية
  • خطب منبرية مكتوبة
    • خطبة الاسبوع
    • موسوعة الخطب المنبرية
    • خطب منبرية بصيغة ” وورد – Word “
  • خطب منبرية صوتية
  • دروس وندوات
  • أخترنا لكم
    • القرأن الكريم – فلاش
    • القرأن الكريم – إستماع
    • تفسير القرآن الكريم – الشيخ نشأت أحمد
    • تفسير القرأن الكريم -الشيخ الشعراوى
    • شرح صحيح البخارى – الشيخ هتلان
    • المكتبة الشاملة – تحميل
    • إذاعة القرآن الكريم
    • شرح زاد المستقنع – الشنقيطي
    • سلسلة السيرة النبوية – راغب السرجانى
    • أحداث النهاية – محمد حسان
      • صوتى
      • فيديو
    • موقع الشيخ محمد حسين يعقوب
    • نونية ابن القيم في وصف الجنة
      • عبدالواحد المغربى
      • فارس عبّاد
  • الخطب القادمة
  • إتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • من نحن؟
  • English Friday Sermons
خطبة عن (احذروا أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ)
4 نوفمبر، 2017
خطبة عن (الثبات: أنواعه والأسباب المعينة عليه)
4 نوفمبر، 2017

خطبة عن قوله تعالى (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ)

4 نوفمبر، 2017

                             الخطبة الأولى ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ . قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                            أما بعد  أيها المسلمون    

يقول الله تعالى في محكم آياته :(لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (256) البقرة

إخوة الاسلام

غالباً ما يستدلّ بهذه الآية حين يجري الحديث عن الحريات الغربية، فيستشهد بها البعض( مسلمون وغير مسلمين ) زاعمين بأن القرآن يسمح بالردّة عن الإسلام، ولا يقول بمعاقبة المرتد، وأن ما يقال عن عقوبة المرتد هي من تأويلات المتشددين والمتعصبين الذين يرفضون فكرة التسامح، ولا يعترفون بحقوق الإنسان للفرد،  ومنها حرية العقيدة وحرية الفكر وحرية الرأي. ولنبدأ باستعراض أقوال المفسرين لجلاء مدلول الآية، ثم نرى إن كان لهذه المزاعم والتأويلات أصل في الشرع، أو سند، أو أثارة من علم  ،وقد ذكر أهل العلم والتفسير – رحمهم الله – في تفسير هذه الآية من الأقوال الكثير ، وأذكر لكم منها : أن هذه الآية خبر معناه النهي، أي: لا تكرهوا على الدين الإسلامي من لم يرد الدخول فيه، فإنه قد تبين الرشد، وهو دين محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأتباعهم بإحسان، وهو توحيد الله بعبادته وطاعة أوامره وترك نواهيه  مِنَ الْغَيِّ وهو دين أبي جهل وأشباهه من المشركين الذين يعبدون غير الله من الأصنام، والأولياء، والملائكة، والأنبياء، وغيرهم، وكان هذا قبل أن يشرع الله سبحانه الجهاد بالسيف لجميع المشركين إلا من بذل الجزية من أهل الكتاب والمجوس، وعلى هذا تكون هذه الآية خاصة لأهل الكتاب، والمجوس إذا بذلوا الجزية والتزموا الصغار فإنهم لا يكرهون على الإسلام؛ لهذه الآية الكريمة، ولقوله سبحانه :( قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) التوبة 29، فرفع الله سبحانه وتعالى عن أهل الكتاب القتال إذا ألتزموا الصغار.  كما ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أخذ الجزية من مجوس هجر، وهذا الحكم ، الذي هو إقرار الذمي على دينه وذمته ، وعدم إكراهه على الدخول في دين الله ، سوف يتغير في آخر الزمان ، حينما ينزل عيسى عليه السلام ، فيضع الجزية ، ولا يقبل إلا الإسلام ، فيكثر الخير وتعم البركة الأرض ، وهو مما يدل على أن قتال المشركين الصادين عن دين الله من أعظم أسباب حصول الخير والبركة لعامة الناس وخاصتهم . روى البخاري ومسلم : (عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ ) . قال النووي رحمه الله :” قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( وَيَضَع الْجِزْيَة ) الصَّوَاب فِي مَعْنَاهُ أَنَّهُ لَا يَقْبَلهَا وَلَا يَقْبَل مِنْ الْكُفَّار إِلَّا الْإِسْلَام ، وَمَنْ بَذَلَ مِنْهُمْ الْجِزْيَة لَمْ يَكُفّ عَنْهُ بِهَا ، بَلْ لَا يَقْبَل إِلَّا الْإِسْلَام  أَوْ الْقَتْل .   

 أيها المسلمون

 أما الكفرة والمشركون والملاحدة فإن الواجب مع القدرة دعوتهم إلى الإسلام، فإن أجابوا فالحمد لله، وإن لم يجيبوا وجب جهادهم حتى يدخلوا في الإسلام، ولا تقبل منهم الجزية؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يطلبها من كفار العرب، ولم يقبلها منهم، ولأن أصحابه رضي الله عنهم لما جاهدوا الكفار بعد وفاته صلى الله عليه وسلم لم يقبلوا الجزية إلا من أهل الكتاب والمجوس، ومن الأدلة على ذلك قوله سبحانه وتعالى : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) التوبة 5، ففي هذه الآية لم يخيرهم الله سبحانه بين الإسلام وبين البقاء على دينهم، ولم يطالبهم بجزية، بل أمر بقتالهم، حتى يتوبوا من الشرك ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فدل ذلك على أنه لا يقبل من جميع المشركين (ما عدا أهل الكتاب والمجوس) إلا الإسلام وهذا مع القدرة، والآيات في هذا المعنى كثيرة. فقول الله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ) البقرة/ 256 ،فهذه الآية معناها واضح  لكل ذي لب وفهم وبصيرة : أنه لتمام وضوح الدين ،وتبيُّن معالمه ،وظهور آياته البينات وحججه القاطعات، لا يحتاج الأمر فيه إلى إكراه ؛ فمن تبينت له حقيقته ولم يعاند ولم يستكبر أسلم طواعية ، وإنما يكره للدخول فيه من كابر ،وعاند ،ولم يرض بالله ربا ،ولا بنبيه رسولا ،ولا بكتابه إماما ؛ ولذلك يُقاتَل من يُقاتِل من المشركين على دينهم الباطل ،استكبارا في الأرض ،وإرادة للفساد والكفر .ولا أدلّ على ذلك من دخول الناس في صدر الإسلام في دين الله أفواجا هذا الدين الذي قُتل باسمه آباؤهم وأقرباؤهم   .فكثير من الصحابة أسلم بعد أن كان يقاتل على الكفر :كخالد بن الوليد ،وعمرو بن العاص ،وأبي سفيان بن حرب ،ومعاوية بن أبي سفيان وغيرهم كثير رضي الله عنهم ، وإنما أسلموا لما تبين لهم الرشد من الغي ، واتضحت لهم معالم الدين ،وحججه القاهرة فأسلموا طوعا ،وصاروا في جند الله ،بعد أن كانوا في حزب الشيطان وجنده . ويدل على ذلك أيضا قوله تعالى : (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) يونس/ 99 ،” أي: لا تقدر على ذلك ، وليس في إمكانك ، ولا قدرة لغير الله على شيء من ذلك ” ” تفسير السعدي”وقال السعدي رحمه الله في تفسيره لهذه الآية من كتاب الله  :” هذا بيان لكمال هذا الدين الإسلامي، وأنه لكمال براهينه، واتضاح آياته، وكونه هو دين العقل والعلم، ودين الفطرة والحكمة، ودين الصلاح والإصلاح ، ودين الحق والرشد ، فلكماله وقبول الفطرة له ، لا يحتاج إلى الإكراه عليه ؛ لأن الإكراه إنما يقع على ما تنفر عنه القلوب ، ويتنافى مع الحقيقة والحق ، أو لما تخفى براهينه وآياته ، وإلا فمن جاءه هذا الدين ، ورده ولم يقبله ، فإنه لعناده .فإنه قد تبين الرشد من الغي ، فلم يبق لأحد عذر ولا حجة ، إذا رده ولم يقبله ، ولا منافاة بين هذا المعنى، وبين الآيات الكثيرة الموجبة للجهاد ، فإن الله أمر بالقتال ليكون الدين كله لله ، ولدفع اعتداء المعتدين على الدين ، وأجمع المسلمون على أن الجهاد ماض مع البر والفاجر، وأنه من الفروض المستمرة الجهاد القولي والجهاد الفعلي ، فمن ظن من المفسرين أن هذه الآية تنافي آيات الجهاد، فجزم بأنها منسوخة فقوله ضعيف، لفظا ومعنى، كما هو واضح بين لمن تدبر الآية الكريمة ، كما نبهنا عليه ” “تفسير السعدي”

                                                أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم

                                 الخطبة الثانية ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ . قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) 

 الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه  الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 

                                                              أما بعد  أيها المسلمون    

فقول الله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ) البقرة/ 256 ،لا ينافي الأمر بقتال المشركين الذين يصدون عن دين الله ، ويفسدون في الأرض ، وينشرون فيها الكفر والشرك والفساد ؛ فقتالهم من أعظم المصالح التي بها تعمر الأرض ،ويعم أهلها الأمن والاستقرار ، قال تعالى : ( وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ) الأنفال 39 . وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة تدل على هذا المعنى ،منها قول النبي صلى الله عليه وسلم:   (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّ الإِسْلاَمِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ)  [متفق عليه] ،وقال عليه الصلاة والسلام  (وَأَنَا المَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِي الكُفْرَ) [صحيح البخاري] ،ولما سأله عليه الصلاة والسلام عمرو بن عبسة حين أراد الإسلام ، فقال : بأي شيء أرسلك ،فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أَرْسَلَنِي بِصِلَةِ الْأَرْحَامِ، وَكَسْرِ الْأَوْثَانِ، وَأَنْ يُوَحَّدَ اللهُ لَا يُشْرَكُ بِهِ شَيْءٌ) صحيح مسلم ، فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يخير الكفار والمشركين من غير أهل الكتاب بين الإسلام وبين البقاء على دينهم الباطل، ولم يطلب منهم الجزية،  فدل ذلك أن الواجب إكراه الكفار على الإسلام، حتى يدخلوا فيه (ما عدا أهل الكتاب والمجوس)؛ لما في ذلك من سعادتهم ونجاتهم في الدنيا والآخرة، ويعد هذا من محاسن الإسلام، فإنه جاء بإنقاذ الكفرة من أسباب هلاكهم وذلهم وهوانهم وعذابهم في الدنيا والآخرة إلى أسباب النجاة، والعزة والكرامة والسعادة في الدنيا والآخرة، وقال الزرقاني رحمه الله : ” أما السيف ومشروعية الجهاد في الإسلام فلم يكن لأجل تقرير عقيدة في نفس ، ولا لإكراه شخص أو جماعة على عبادة ، ولكن لدفع أصحاب السيوف عن إذلاله واضطهاده ، وحملهم على أن يتركوا دعوة الحق حرة طليقة ، حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله ” “مناهل العرفان”

أيها المسلمون

وقد يستدل البعض باكراه الناس على الايمان والدخول في الدين بما جاء في قول الله تعالى عن نبيه سليمان عليه السلام : ( ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لَا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ ) النمل 37 ، فنقول لهؤلاء : هذا لا ينافي ما تقدم ، فنبي الله سليمان عليه السلام كان قد ملك الأرض ، كما قال مجاهد رحمه الله : ” ملك الأرض مشرقها ومغربها أربعة نفر : مؤمنان وكافران ، فالمؤمنان : سليمان بن داود وذو القرنين ، والكافران : بختنصر ونمرود بن كنعان ، لم يملكها غيرهم ” “تفسير الطبري”  ،والملك لا بد أن تكون له الطاعة ، وخاصة إذا أمر بما فيه الصلاح والخير كله للعباد وللبلاد من الإيمان بالله ونبذ الكفر ، فلا يجوز لأحد أن يخالفه في ذلك ، ومن خالفه وجب قتاله ؛ لأنه يفسد المملكة وينشر الكفر والفساد في الأرض ويطيعه على ذلك غيره من الناس .ثم إنه ليس في الآية إكراه ملكة بلقيس ولا غيرها على الإسلام ، وإنما فيها قتالها هي وجندها ، وهي إنما أسلمت طواعية ، وذلك لما رأت الآيات العظيمة التي أجراها الله على يديه ، لا خوفا من القتال والسيف ؛  قال تعالى : ( قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) النمل 44 .

                                                             الدعاء

Print Friendly, PDF & Email
مشاركة
0

Related posts

6 أغسطس، 2022

خطبة عن قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً )


Read more
6 أغسطس، 2022

خطبة عن الشفاعة وقوله تعالى ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا )


Read more
23 يوليو، 2022

خطبة عن قوله تعالى (إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )


Read more

أحدث الخطب

  • 0
    خطبة عن قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الشفاعة وقوله تعالى ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن حرمة سب الدهر وحديث ( فَإِنِّي أَنَا الدَّهْرُ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن الدعاء وفضائله وحديث (إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ)
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن ( أَحِبُّوا اللَّهَ )
    6 أغسطس، 2022
  • 0
    خطبة عن (لا تتصيدوا أخطاء الآخرين)
    6 أغسطس، 2022
  • خطبة عن ( شهر المحرم ،وصيام عاشوراء )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن عاشوراء (عند أهل السنة والشيعة والمخالفين لهم واليهود )
    31 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( مواقف من الهجرة النبوية ) 
    24 يوليو، 2022
  • خطبة عن ( شهر الله المحرم وفضائله )
    23 يوليو، 2022
  • خطبة عن (من دروس الهجرة) مختصرة
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (هجر المعاصي إلى الطاعات)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (العبرة من مرور الأيام والأعوام)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (خير الناس مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُه)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن قوله تعالى (إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ )
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (حسن اختيار الصاحب)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن: من دروس الهجرة (الإيثار)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن من دروس الهجرة (التخطيط للعمل)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 1
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهجرة النبوية (دروس وعبر) 2
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن (من دروس الهجرة: الثبات على المبدإ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن حديث (لاَ تَنْقَطِعُ الْهِجْرَةُ حَتَّى تَنْقَطِعَ التَّوْبَةُ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة: الأخوة في الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (كتمان السر)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة: من دروس الهجرة (بناء المسجد .والإصلاح والإخاء)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة من دروس الهجرة (التوكل على الله)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن الهُدى والهداية وقوله تعالى (فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة عن اسباغ الوضوء وحديث (ارْجِعْ فَأَحْسِنْ وُضُوءَكَ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة حول الآية (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)
    23 يوليو، 2022
  • 0
    خطبة حول قوله تعالى (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا)
    17 يوليو، 2022

ادعم الموقع

ساهم في دعم الموقع علي باتريون
iSpace | Dezone
© 2019 All Rights Reserved. iSpace